حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 المجلات تتذوق جرعة مريرة من أجهزة «آي باد»

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد السعود




عدد المساهمات : 1959
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

المجلات تتذوق جرعة مريرة من أجهزة «آي باد» Empty
مُساهمةموضوع: المجلات تتذوق جرعة مريرة من أجهزة «آي باد»   المجلات تتذوق جرعة مريرة من أجهزة «آي باد» I_icon_minitimeالسبت 22 يناير - 10:11:15

المجلات تتذوق جرعة مريرة من أجهزة «آي باد»

من الصعب القبول بتساوي قيمة النسخة الإلكترونية بالطبعة الورقية
ديفيد كاري الرئيس التنفيذي يتوسط المجلات التي تصدرها مجموعة هيرست (نيويورك تايمز)




نيويورك: جيريمي دبليو بيترز*
يمكن أن يبدو الإحباط الذي يشعر به ناشرو المجلات والصحف في الولايات المتحدة تجاه شركة «آبل» وكأنه يشبه إلى حد كبير حدوث تغير في سيطرة العلاقة القديمة القائمة على فكرة «لا يمكن العيش بدونهم، وقد أترك سدى بدونهم». ومنذ أن قدمت شركة «آبل» جهاز «آي باد» خلال العام الماضي، ضخ الناشرون ملايين الدولارات على برامج التطبيقات على أمل أن يتمكن الجهاز من إحداث ثورة في هذه الصناعة عبر تغيير طريقة قراءة المجلات وبيعها إلى العملاء. ولكن في نفس الوقت، تكتشف الصناعة درسا تم تعلمه بالفعل من ملصقات الموسيقى واستوديوهات هوليوود؛ وهو أن شركة «آبل» يمكن أن توفر فرصا جديدة بأجهزتها، ولكنها قد تحقق خسائر ثقيلة. ويؤكد ناشرو المجلات، بشكل خاص، بأن قصر بيع المجلات على جهاز «آي باد» على نسخ أحادية (إلا في حالات قليلة) قد جعلت الناشرين عاجزين عن الاعتماد بشكل كامل على نموذج تجاري جديد ورائج. وقال ديفيد كاري، رئيس مجلات هيرست، التي تقدم خمس مطبوعات على أجهزة «آي باد»: «إذا نظرت إلى متجر (آبل)، فسوف ترى أن السبب الأكثر شيوعا الذي يمنح برنامج تطبيقات تقديرا منخفضا هو أنه يفتقد لخيار الاشتراك. ويريد الأفراد أن يشتركوا، ولكنهم لا يحبون فكرة دفع مبلغ 4.99 دولار شهريا». وتتكلف العديد من التطبيقات ما يقرب من قيمة النسخة المطبوعة لمجلة تقريبا، وهي فكرة من الصعب أن يقبلها العملاء نظرا لأن المطبوعات الورقية أكثر تكلفة بسبب تكاليف التجميع والتوزيع مقارنة بالنسخة الإلكترونية لإحدى المجلات. وعلى سبيل المثال، تتكلف مجلة «ذا نيويوركر» 4.99 دولار للنسخة في متجر البرامج التطبيقية لشركة «آبل» ولكنها تتكلف مبلغ 5.99 دولار في أكشاك بيع الصحف. وتبلغ تكلفة مجلة «إسكواير» أيضا 4.99 دولار للنسخة، وهو نفس سعر الغلاف في أكشاك بيع الصحف. وتمثل الاشتراكات نقطة تأزم أخرى؛ حيث لا بد أن يتم شراء الغالبية العظمى من المجلات المتاحة على جهاز «آي باد» بالنسخة. ولا يمكن للعملاء الاشتراك وتسلم النسخة مثلما يمكن أن يحدث بالنسبة لمطبوعات أخرى متاحة على جهاز «آي باد» مثل جريدة «إيكونوميست» و«وول ستريت جورنال» أو «ذا ديلي»، وهو مشروع جديد طرحته مؤسسة «ذا نيوز» على جهاز الـ«آي باد». فقط من المتوقع أن يبدأ خلال الأسابيع القليلة المقبلة. وهذا يعني أنه إذا كان المستهلكون يرغبون في تسلم المجلة بانتظام، فسوف يتعين عليهم الدفع فوق معدلات الاشتراك العادية. وقال تعليق حديث عن مجلة «ذا نيويوركر» في متجر برامج التطبيقات: «يا لها من سرقة كاملة على الطريق السريع. وسوف أواصل اشتراكي في الجريدة الورقية. ولن أدفع مطلقا مبلغ 250 دولارا مقابل برنامج تطبيقات». وبالإضافة إلى حصر مبيعات المجلة على نسخ فردية، فقد امتنعت شركة «آبل» عن تبادل بيانات المستهلكين، وهو ما يعني أن مسؤولي مؤسسة «هيرست» و«كوندي ناست» وشركة «تايم» من عالم النشر لا يعرفون شيئا عن الأشخاص الذين يشترون مجلاتهم الرقمية. وبينما يبدو هؤلاء المسؤولون بعيدين عن إلغاء عملية النشر على جهاز «آي باد»، ينتظر الناشرون بفارغ الصبر تطوير تقنيات دفترية جديدة من «غوغل» و«بلاكبيري» وشركات أخرى قد تمنحهم على الأقل بعض الزخم. وقال بوب ساوروبيرغ، رئيس شركة «كوندي ناست» التي تنتج نسخا من مجلاتها الخمس على جهاز «آي باد»، ومن بينها مجلة «فانيتي فير» و«جي كيو» و«ذا نيويوركر»، ولكنها تبيع أيضا محتويات للقارئ الإلكتروني «كايندل» من إنتاج شركة «أمازون» والقارئ الإلكتروني «نوك كلر» من إنتاج شركة «بارنيز ونوبل» وللأجهزة التي تعتمد على نظام تشغيل أندرويد: «أعتقد أن الأجهزة الجديدة والأجهزة التي تعتمد على نظام تشغيل أندرويد الجديد سوف تكون بمثل جودة أو أفضل من برامج تطبيقات (آبل) على المدى البعيد». وأضاف ساوروبيرغ: «نشعر بقوة أنه من المبكر جدا اختيار فائز. وجهاز (آي باد) جهاز رائع بفعل ريادته المبكرة. ونحن نرى الكثير من الأجهزة الأخرى الرائعة». وهناك تعطش مشابه للمزيد من المنافسة الدفترية من منافسي شركة «كوندي ناست» مثل شركة «تايم» ومجلات مؤسسة «هيرست» التي طورت تطبيقات عبر مجموعة مختلفة من البرامج التي تتنافس مباشرة مع «آبل». وتنشر مؤسسة «هيرست» مجلات «إسكواير» و«أوه، ذا أوبرا ماغازين» و«بوبيولار ميكانيكس» و«ماري كلير» و«سفنتين» على جهاز «آي باد»، ولكنها تبيع كل مجلاتها عبر تطبيقات «نوك» و«زينيو» وهي تطبيقات تسمح للعملاء بشراء وتنزيل نسخ من مجلاتهم على مجموعة من الأجهزة من بينها أجهزة «آي باد». وتبيع شركة «تايم» نسخا على جهاز «آي باد» من مجلات «بيبول» و«سبورتس إيلستريتد» و«تايم» ولكنها تبيع أيضا محتويات لنظام «أندرويد» و«بلاكبيري» و«كايندل». وأضاف كاري: «أعتقد أن هذه الصناعة سوف توفر خيار الاشتراك خلال العام المقبل، في ظل كل التطورات الجديدة وكل أجهزة أندوريد الجديدة». ومن بين الناشرين الذين يبدوا أنهم حصلوا على وضعية مفضلة في الولايات المتحدة مؤسسة «نيوز كوربوريشن» التي تطور جريدة «ذا ديلي» وهي جريدة أصلية على جهاز «آي باد». وسوف تباع الجريدة عبر شركة «آبل» باشتراك تناوبي، وهو ما يعني أن المشتركين سوف يحصلون على فواتير بقيمة صغيرة - يتوقع أن تكون نحو دولار واحد أسبوعيا - بشكل آلي من أجل تسلم المطبوعة على أجهزة «آي باد» الخاصة بهم كل يوم. وقد قيل إن تطوير برنامج الاشتراك هو السبب في تأخر بداية جريدة «ذا ديلي». ويمثل المشروع أولوية عظمى لـ«روبرت مردوخ»، رئيس شركة «نيوز كوربوريشن». وقد شارك مردوخ نفسه شخصيا في تطويره وعرف أنه كان يزور مكاتب جريدة «ذا ديلي» من وقت لآخر في الطابق السادس والعشرين بالبرج الذي يضم مكاتب الشركة في منطقة وسط مدينة مانهاتن. ومن المتوقع أن تمتلك المجلات في نهاية الأمر ترتيبا مشابها للترتيب الذي تمتلكه شركة «نيوز كوربوريشن» مع شركة «آبل» التي تسمح باشتراكات جهاز «آي باد». ولم يتم التوقيع على أي من هذه الصفقات بعد مع شركة «كوندي ناست» أو مؤسسة «هيرست» أو شركة «تايم إنك» حسبما ذكر أشخاص على اطلاع بالمناقشات التي تجري مع شركة «آبل» التي كان من المستهدف أن يتم الحفاظ على خصوصيتها. ويرغب ناشرو المجلات - الذين لا يزالون متضررين من الانهيار الاقتصادي عام 2008 - في الحصول على أكثر من مجرد أي شيء للاستقرار على نموذج تجاري يتماشى مع شروطهم. وما توفره سوق الحاسبات الدفترية في نهاية الأمر هو تجارة رقمية قابلة للحياة، وهو الشيء الذي استعصى عليهم مع ارتفاع مكانة الإنترنت. ويعتقد الناشرون أن الحاسبات الدفترية توفر فرصة لطرح المجلات في شكل رقمي. ويمكن أن تكون جودة الصورة أفضل بمراحل على جهاز حاسب دفتري مقارنة بجودتها على شاشة حاسب آلي؛ إلى جانب أن القدرة على خلق ملفات الوسائط المتعددة وسرد الحكاية التفاعلية تعتبر أكبر، وهناك فرص إضافية سوف تتوفر أمام المعلنين للابتكار والإبداع. وقال أندرو سوينواند، رئيس مجموعة «ستاركوم ميديا فيست غروب» التي تتعامل مع معلنين من أجل وضع محتوياتهم في المجلات: «أنا ناشر مجلات، وقد أصبحت أمتلك وسيلة وبيئة جديدة تسمح لي بالتوصل إلى محتوى أغنى وتفاعل أكثر حميمية مع العميل». وقال سوينواند إنه قد لاحظ أن المجلات تتبنى الحاسبات الدفترية بطريقة لم تفعلها من قبل مع الإنترنت. وأضاف: «هناك انتقال كامل آخر حدث مع وفاة الإنترنت وميلاد برامج التطبيقات. لذا، فبدلا من الدخول على موقع www.magazine.com، يمتلك المرء بالفعل برامج تطبيقات تسمح له بخلق تجارب محتوى أكثر ثراء». وتفتح التطبيقات الدفترية أيضا تجارة رائحة للمجلات بخلاف مجرد بيع نسخها الشهرية أو الأسبوعية المنتظمة. وتقدم النسخ الخاصة التي تباع في منصات بيع الكتب فقط للقراء نصائح عن كيفية أداء كل شيء بداية من السفر إلى الطهي إلى طلاء المنزل يمكن أن تباع لفترة طويلة مع عدم وجود فترة معينة لانتهاء الصلاحية. وعلى سبيل المثال، يمكن لمستخدمي جهاز «آي باد» تنزيل تطبيق مطبوعة «ترافيلر» من شركة «كوندي ناست» في إيطاليا أو «الدليل البسيط الفعلي» لوجبات الطبخ وهو الأمر الذي يستغرق 40 دقيقة أو أقل. وقال سوينواند: «لديك طريقة لتحقيق مكاسب نقدية من محتوياتك في بيئة ناجحة دائما». ولكن هناك العديد من مكامن الخلل التي لا تزال تحتاج إلى أن يتم تسويتها في هذه المهنة الشابة. والقدرة على بيع الاشتراكات عبر الجهاز الدفتري الأكثر شيوعا في السوق لا تعد مسألة بسيطة لشركات النشر، التي كانت تعتمد دائما على المشتركين كحجر زاوية لتجارتهم وأعمالهم. وفي ظل وجود توقعات محدودة، لا تعتمد معظم المجلات على مبيعات أكشاك بيع الصحف، التي تعتبر تلقائية وغير منتظمة، ولكن على الاشتراكات. ويميل العملاء إلى القيام بعمليات شراء المجلات في متجر التطبيقات بنفس الطريقة التي يقومون بها في أكشاك بيع الصحف بالتجزئة، حسبما ذكر مسؤولو نشر تنفيذيون. والعام الحالي هو الوقت الذي يشهد انطلاق التجارة الدفترية للعديد من الناشرين بالفعل، مع وجود بعض التقديرات التي تشير إلى أن عدد الأجهزة التي سيتم بيعها تقترب من 50 مليون جهاز دفتري. وقال جون لوغلين، نائب الرئيس التنفيذي لمجلات «هيرست»: «نحن ما زلنا في الشوط الأول من اللعبة إلى حد كبير. ومن المفترض أن يبدأ الشوط الثاني خلال وقت معين من فصل الربيع الحالي، مع بدء المصنعين في تزويد السوق بشكل قوي بالمزيد من الأجهزة الإضافية». ساهم ميغيل هيلفت وكلير كاين ميلر في هذا التقرير.

* خدمة «نيويورك تايمز»
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المجلات تتذوق جرعة مريرة من أجهزة «آي باد»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أجهزة استخبارات أجنبية تمارس استراتيجية "شد الأطراف" في مصر
» ثلث أجهزة الكمبيوتر في الاتحاد الاوروبي اصيبت بفيروسات في 2010
» الكلاب المدربة أجهزة سكانير لكشف المخدرات والمتفجرات
»  أجهزة الاستخبارات المغربية تحبط محاولة معطل معاق حرق جسده بسيدي سليمان
»  عارضات مغربيات حققن شهرتهن بفعل تعريهن على أغلفة المجلات منهن من اشتهرت داخل الوطن ومنهن من حققت حلمها ببلدان أخرى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: إعلام و اتصال-
انتقل الى: