حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 «واشنطن بوست» تدريجيا نحو صحيفة الكترونية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

«واشنطن بوست» تدريجيا نحو صحيفة الكترونية Empty
مُساهمةموضوع: «واشنطن بوست» تدريجيا نحو صحيفة الكترونية   «واشنطن بوست» تدريجيا نحو صحيفة الكترونية I_icon_minitimeالأحد 6 فبراير - 5:50:01

«واشنطن بوست» تدريجيا نحو صحيفة الكترونية

كيفن سوليفان لـ «الشرق الأوسط»: رأينا أن يكون التنويع في صحيفة الأحد ليس في حجم الصفحات بل في المحتوى
صحيفة «واشنطن بوست» وتغييرات جذرية في الحجم والمحتوى لعدد الأحد الأسبوعي (واشنطن بوست)




واشنطن: محمد علي صالح
في الاسبوع الماضي، صدرت طبعة «ويك اند» (يوم الاحد) من صحيفة «واشنطن بوست» في ثوب جديد، واشار مراقبون اعلاميون في واشنطن إلى ان ذلك يوضح ان الصحيفة تريد تحقيق هدفين: الاول: مجاراة اذواق الجيل الجديد من القراء الذين يريدون صحفا اقل حجما، وابسط عرضا، واكثر تنظيما، واسهل اطلاعا.

الثاني: الاستعداد لتطورات تكنولوجية مستقبلية، ربما تصل احتمال ان تكون صحف الغد مختلفة جدا، بطريقة ما، عن صحف اليوم.

تعليقا على ذلك، كتب موقع دورية «كولمبيا جورناليزم ريفيو» التي تصدرها قسم الصحافة في جامعة كولمبيا: «ليست صدفة ان «واشنطن بوست» غيرت طبعة الاحد في نفس الاسبوع الذي صدرت فيه اول صحيفة رقمية اميركية». هذه اشارة إلى صحيفة «ديلي» (اليومية) التي اصدها تحالف بين شركتين عملاقتين في مجال الاعلام والتكنولوجيا: شركة «نيوز» لصاحبها روبرت ميردوخ، وشركة «آبل» لصاحبها ستيف جوبز. لكن، بسبب مرض الاخير، لم يظهر وقت اعلان صدور «ديلي»، وظهر مكانه نائبه يدي كيو. لكن، لا تقرأ «ديلي» الا عن طريق «آي بود» الجديد، باشتراك دولار كل اسبوع.

لم تشر «كولمبيا جيرناليزم ريفيو» إلى صحيفة الكترونية اخرى صدرت قبل اسبوع من «ديلي»، وهي صحيفة «اونغو». هذه الاخيرة اصدرها تحالف ثلاث شركات: «واشنطن بوست» و«نيويورك تايمز» و«غانيت» (التي تصدر صحيفة «يو اس ايه توداي»). وهي ايضا تقرا عن طريق «آي بود». والاشتراك فيها اغلي قليلا: دولارين كل اسبوع. لكن، اشار مراقبون اعلاميون في واشنطن إلى ان الصحيفتين تواجهان مشكلة واضحة: كل محتويات هذه الصحف متوفرة مجانا في الانترنت. واضح ايضا ان هذه الشركات العملاقة تراهن على المستقبل، على ان شكل الصحيفة اليومية سيتغير بطريقة ما إلى شكل ما.

لهذا، عندما اعلنت «واشنطن بوست» صدور طبعة الاحد الجديدة، كتبت: «هذا جزء من جهود لمواكبة التطورات التكنولوجية في مجال الاعلام، ولمواكبة رغبات القراء في عصر الانترنت».

ماهو شكل طبعة الاحد الجديدة؟

اولا: ملحق «أرتز» (فنون)، بعد ان كان دمج، قبل ثلاث سنوات، مع ملحق «ستايل» (نمط الحياة). ويبدو ان تجربة الدمج لم تنجح لأن قراء ملحق الفنون من نوع خاص، اكثر تعليما ورفاهية وذوقا. بينما الملحق الثاني خفيف، ويتابع حياة المشاهير، ويقبل عليه الاقل تعليما (ربما الاقل «حضارة»). لهذا، ركز ملحق الفنون الجديد على اشياء مثل: الاوبرا، المسارح، المتاحف، المعارض، الموسيقى الكلاسيكية.

ثانيا: صار ملحق «ترافيل» (سفر) يوزع يوم السبت، وليس يوم الاحد. والهدف هو ان يتوفر للقارئ خلال يومي عطلة نهاية الاسبوع، وليس خلال يوم واحد فقط. ولان الملحق فيه مواضيع واعلانات عن شركات السفر والطيران والفنادق والمنتجعات ورحلات «كروز» (السفن المحيطية)، يبدو واضحا ان الهدف، ايضا، هو نشر مزيد من الاعلانات في هذا الملحق. شيء آخر: يميل الملحق الجديد نحو مخاطبة الشباب والشابات في واشنطن. بالاضافة إلى رغبات هؤلاء في السفر إلى اماكن بعيدة، يرغبون ايضا في السفر ليوم أو يومين خارج واشنطن. لهذا، بدا اهتمام اكثر بالمناطق السياحية القريبة، مثل: منتجعات، وكهوف وتزحلق على الجليد وبلاجات.

ثالثا: توسع ملحق «كيدزبوست» (الاطفال) وصار قائما بذاته بعد ان كان تابعا لملحق آخر، وكان يسمى «ميني بيدج» (صحيفة الصغار). وربما يبدو غريبا ان يوضع كل هذا الاهتمام لمحلق اطفال من صحيفة مهمة مثل «واشنطن بوست»، لكنه ظل ناجحا لاكثر من ثلاثين سنة. وفيه تحاول الصحيفة تبسيط الاخبار السياسية والاقتصادية، خاصة في واشنطن العاصمة، ليفهمها الاطفال، هذا بالاضافة إلى موضوعات الاطفال المعروفة، مثل النكات والكلمات المتقاطعة.

رابعا: تطوير «بوست ماغازين» (مجلة واشنطن بوست) لتصبح اكثر محلية واكثر اجتماعية. زادت فيها ابواب مثل: لقاء عاشقين، تجربة شخصية مثيرة، معالم واشنطن العاصمة، صور من الماضي. ويبدو غريبا ان مجلة «واشنطن بوست» تسير نحو التبسيط والمحلية بينما تسير مجلة «نيويورك تايمز» نحو الجدية والعالمية. خلال ثلاثين سنة صارت الاخيرة هي سيدة مجلات الصحف اليومية التي تصدر يوم الاحد. وتركز على مقابلات مع شخصيات مهمة وعلى تقارير طويلة وجادة. خامسا: ملحق «ستايل» (نمط الحياة)، بعد ان فصل منه ملحق الفنون، صار في حجم «تابلويد» (صفحة صغيرة). ويبدو ان هذه تجربة نحو اصدار مزيد من الملاحق في حجم «تابلويد». وحسب احصائيات اشارت اليها دورية «كولمبيا جورناليزم ريفيو»، يبدو الجيل الجديد ميالا نحو حجم «تابلويد» لان صغير، ويسهل حمله، ويسهل تقليب صفحاته، خاصة اذا كان الشخص يجلس في حافلة أو قطار تحت الارض. وايضا، لان صفحة «تابلويد» سهلة التنسيق والتنظيم بالمقارنة مع الصحفة الكبيرة.

وعن هذا قالت «كولمبيا جورناليزم ريفيو» ان حجم «تابلويد» يشبه شاشة الكمبيوتر. ويريد ان يسير على نفس طريقة تقسيم الصفحة افقيا ورأسيا. فقط تنقصه «كيرسر» (مؤشر الكمبيوتر). والقصد هنا ان الصحف المكتوبة تتجه تدريجيا لتكون صحف كومبيوتر، رغم ان هذا مجال جديد لم تصل اليه صحيفة حتى الان. غير ان صحيفتي «آي بود» الجديدتين: «ديلي» و«انغو» ربما مثالان لصحيفة المستقبل الكومبيوترية. طولها عشر بوصات وعرضها ست بوصات.

وقال لـ«الشرق الأوسط» كيفن سوليفان، المسؤول عن طبعة الاحد الجديدة في «واشنطن بوست» ان الطبعة الجديدة وجدت اقبالا طيبا من القراء، نافيا ما قاله بعض المعلقين والمراقبين من ان الهدف هو زيادة صفحات الاعلانات. وقال: «في الحقيقة، تكاليف الطبعة الجديدة اعلى من تكاليف الطبعة القديمة».

وعن أسباب الطبعة الجديدة قال «اشتكى كثير من القراء ان الصحيفة اليومية اوراق واوراق، ورقة بعد ورقة. وايضا صحيفة الاحد القديمة. لهذا، رأينا ان تكون صحيفة الاحد فيها تنويع، ليس فقط في حجم الصفحات، صفحات عادية وصفحات «تابلويد»، ولكن ايضا في محتويات كل ملحق.

وفي اجابة عن اسئلة من القراء، قال سليفان ان سبب الاهتمام بعدد الاحد هو انه اكثر اعداد الاسبوع توزيعا وحجما. واضاف: «نسمع من كثير من القراء ان «واشنطن بوست الاحد» صارت جزءا من التقاليد العائلية للأجيال. تجلس العائلة في الصباح وهي تشرب القهوة أو تتناول طعام الفطور، ويلتهم واحد صفحة الاخبار، وواحد صفحة التعليقات، وطفل صفحة الاطفال. لهذا، اعتبرنا دائما ان يوم الاحد هو يوم عظيم لنشر بعض من افضل اعمالنا، وأكثرها طموحا».وربما مثل غيره من الصحافيين المسؤولين عن صحيفة، ظل يواجه اسئلة من القراء بان الهدف الحقيقي هو زيادة صفحات الاعلانات. لكنه نفى ذلك، أو نفى ان ذلك، على الاقل، هو الهدف الاول. وقال: «عدد الأحد هو جزء مهم من عملنا الصحافي. وايضا، بطبيعة الحال جزء مهم من الناحية الاقتصادية».

وقال ان تقسيم توزيع ملاحق عدد الاحد بين يومي الاحد والسبت مفيد من الناحيتين: الصحافية (بتوزيع ملاحق قبل يوم من صدورها لاعطاء القارئ يوما اضافيا لقراءتها). والناحية الاقتصادية (باعطاء المعلنين فرصتين لمخاطبة قارئ صحيفة يوم الاحد: السبت والاحد). شيء واحد مؤكد وهو ترحيب كثير من القراء بملحق الفنون «الراقي». بل طلب قراء ان تضاف إلى الفنون اعمال ادبية مثل قصائد وكتب وندوات ادبية. وفي الحقيقة، توجد نشاطات ادبية كثيرة في العاصمة الأميركية، لكن، طبعا، تتفوق السياسة على ما عداها. وليس غريبا ان القراء الذين رحبوا بملحق الفنون والآداب هم نوع خاص من القراء. هم النوع الذي يرتاد كثيرا متاحف واشنطن ومعارضها ومسارحها وندواتها الادبية ولياليها الشعرية. ويريد من «واشنطن بوست» ان تعكس ذلك. يذكر أنه قبل سنتين، اوقفت «واشنطن بوست» «ملحق الكتب» الذي كان يصدر ايضا يوم الاحد. في ذلك الوقت، قالت ان السبب اقتصادي لأن الملحق كان جهازا تحريريا واداريا واعلانيا قائما بذاته، ولم تقدر اعلاناته على تغطية نفقاته.وصارت عروض الكتب الجديدة تقدم كل يوم احد في ملحق «أوتلوك»، وهذا هو ملحق الاراء الاسبوعي، وصار، في الطبعة الجديدة، اكثر صورا والوانا واقل كتابة.

وقال سليفان ان زيادة اهتمام القراء بالنشاطات الادبية والفنية في واشنطن ربما يجعل الصحيفة تفكر في زيادة حجم ملحق الفنون ليشمل النشاطات الادبية والشعرية والروائية.

ولاحظ مراقبون في واشنطن بان كثيرا من الصحف الأميركية ليست فيها ملاحق «كالتشر» (ثقافة). وذلك لانها تقسم المواضيع الثقافية حسب انواعها: فنون في صفحات الفنون، وكتب في صفحات الكتب. هذا بالاضافة إلى عاملين آخرين:

اولا: تنشر ملاحق مثل «اوتلوك» الاسبوعية التقارير السياسة والاقتصادية والثقافية.

ثانيا: تغطي صفحات مثل «ستايل» (نمط) و«لايف» (حياة) النشاطات الثقافية، وخاصة بنشر تقارير أو مقابلات مع شخصيات مهمة، في كل المجالات، بما في ذلك المجال الثقافي.

«واشنطن بوست»، من كبريات الصحف الأميركية، طبعا تعرف كيف تسوق لهذا التغيير في «طبعة الاحد». من قبل بداية التغيير، نشرت مواضيع عنه، وايضا اعلانات فيها وفي الاذاعات والتلفزيونات. وكتب ماركوس باروشلي، رئيس التحرير التنفيذي: «طبعة الاحد هي أقوى طبعات الاسبوع. وتضم قصصا متعمقة حول القضايا المحلية والسياسة والشؤون التجارية والخارجية. وايضا، نوزع بعض ملاحق الطبعة يوم السبت، وذلك لاعطاء القراء مزيدا من الوقت لقضائه مع الطبعة».

وقالت كاثرين ويماوث، ناشرة الصحيفة: «صحيفة واشنطن بوست في طبعة الاحد هي نتيجة تعاوننا المتزايد مع القراء ومع المعلنين».

واشار مراقبون في واشنطن إلى ان عددا ليس قليلا من الذين علقوا على طبعة الاحد يبدو انه ليس مقتنعا بكل الضجة التي صحبت اصدار الطبعة الجديدة، ان لم يكن ليس مقتنعا بالطبعة الجديدة نفسها. وكتب بعض هؤلاء ان الهدف الرئيسي هو زيادة الاعلانات.

ورد على هؤلاء سليفان، المسؤول عن طبعة الاحد. وقال: «للأسف، نحن لا نعمل فقط في المجال الصحافي. نحن ايضا نعمل في المجال التجاري. ويتطلب هذا منا العمل لانتاج المنتجات التي تشجع المعلنين».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
«واشنطن بوست» تدريجيا نحو صحيفة الكترونية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السلطات السورية ترفع تدريجيا الحجب عن بعض المواقع على الانترنت
» أسَّسته ليبرالية هجينة ويمينية تائبة بيع موقع هافينغتون بوست لشركة "إيه أو إل" بمبلغ 315 مليون دولار
» أول قضية دعارة الكترونية في الأردن
» يا ياسمينة الله يهديك علينا ، إن المغاربة ينقرضون تدريجيا أمام مستشفياتك .
» تحويل روايات هاري بوتر إلى كتب الكترونية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: إعلام و اتصال-
انتقل الى: