حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 الكليات المرتبطة بمؤسسات دينية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

الكليات المرتبطة بمؤسسات دينية  Empty
مُساهمةموضوع: الكليات المرتبطة بمؤسسات دينية    الكليات المرتبطة بمؤسسات دينية  I_icon_minitimeالأربعاء 9 فبراير - 10:43:31

الكليات المرتبطة بمؤسسات دينية




الجامعات والكليات المرتبطة بمؤسسات دينية في الولايات المتحدة جميعها لديها طريقتها في الجمع بين التعاليم الدينية والأكاديمية. ففي هذا المقال، القس ديفيد أوكونيل، رئيس الجامعة الكاثوليكية الأميركية والمحاضر في المؤتمر حول مستقبل الكليات الدينية في جامعة هارفرد، يشرح نظرته إلى "القيمة المضافة" في التعليم العالي التي تقدمه الكليات الدينية


بعد هذا المقال، نعرض عدة بيانات من مدارس عديدة مرتبطة بمؤسسات دينية لتبيان بعض المقاربات الأخرى. على المهتمين في سياسات أو فلسفات محددة لأي مؤسسة مُعيّنة الاتصال بتلك الجامعة مباشرة للحصول على المعلومات الكاملة. إن المعلومات الواردة في هذه المجلة هي لغرض تزويد القراء بمصادر المعلومات وليس لتشجيع أو للمصادقة على أي برنامج أو مبدأ معين.

في خضم ما أصبح منافسة شرسة لاجتذاب الطلاب، أصبح من الواجب على الكليات والجامعات في الولايات المتحدة أن تعرض لطلابها المحتملين ما هي المزايا التي تجعلها فريدة ومؤهلة لأخذها بعين الاعتبار الخاص. فكل مؤسسة تدعي "التميز الأكاديمي" و"البرنامج الأفضل" في هذا أو ذلك الفرع، لكن هل هناك شيء آخر يمكن أن يُظهر "العلامة الفارقة"؟ المؤسسات الدينية، على عكس الجامعات العلمانية، تعتقد أن هذه العلاقة هي البعد الإيماني الذي تقدمه.

عندما تكون أي كلية متأثرة بدين أو بإيمان معيّن، فإن ذلك يبلّغ العالم الأكاديمي العلماني أن المؤسسات الدينية تمتلك (1) الحس بتميزها واختلافها ضمن الأكاديمية، و(2) أن لديها اعتقاد يجعلها مساهماً هادفاً في التعليم العالي عبر الإيمان.

يلقي التعليم الضوء على الخبرة الإنسانية عبر المنطق. فهو ينير العقل. اما التعليم الديني فيفعل ذلك بطريقة تربط خبرة الإنسان بمفهوم الله من ناحية المنطق والإيمان معاً، فهو ينير العقل والروح. عبر التعليم الديني، نصادف الحقيقة التي تتوضح من خلال العقل المنطقي ولكن أيضاً للوصول إلى مستوى أعمق له معنى للروح والقلب المؤمن. قرأت في إحدى المرات أن "الدين ليس في الأساس مجموعة حقائق، لكنه مجموعة معانٍ."

تحاول الكليات الدينية عرض كل من المنطق والإيمان، وليس بشكل منفصل، بل على أساس أنهما مكونان مختلفان لحقيقة واحدة مترابطة. من الملاحظ ان بعض مؤسسات التعليم العالي المميزة والكثيرة الشهرة في الولايات المتحدة الأميركية تربط أصلها ببعض المعتقدات الدينية. إلا أنه، ولسبب ما، أصبحت هذه الارتباطات الدينية اقل أهمية ضمن المساهمة في الجهود الأكاديمية مع مرور الوقت، وهكذا تطور نموذجان وطريقتان مختلفتان للتعليم العالي: النموذج/المقاربة العلمانية حصراً، والنموذج/المقاربة الدينية.

فعندما يختار طالب أو أهله جامعة أو كلية دينية، فانهم يختارون مؤسسة ذات هوية مميزة ومهمة متجذرة في تقليد ديني مُعيّن. وهذا التقليد يجب أن يشمل كل المؤسسة ونشاطاتها وعملياته. ويجب أن يظهر ذلك بوضوح في الحصص التدريسية، وكذلك في حياة الطلاب في حرم الكلية. ويجب على هيئة التدريس والموظفين الالتزام بهذه المهمة، وعدم التسامح بها فقط وكأنها لا تقدم سوى قيمة حقيقية فعلية صغيرة للجهود الأكاديمية. فإذا كانت المؤسسات الأكاديمية دينية، فان ذلك يظهر جلياً لكل شخص داخل وخارج حرم الكلية، وان هناك "قيمة مضافة" للتعليم العالي من جانب الكليات الدينية ورسالتها، وان هذه القيمة المضافة هي شيء يهم الناس ويجذبهم إلى المؤسسة بطريقة يدركون فيها أنهم يتزودون بشيء فريد من نوعه وانه هو ما يرغبون به فعلاً. وهذا ما يُحدث الفرق في عملية تعليمهم وفي حياتهم. ان قدرة الكليات الدينية في تمييز نفسها على أنها متفوقة دينياً وأكاديميا لجمهور يود الحصول على ما تقدمه، سيضمن استمراريتها الطويلة المدى، وقدرتها على تحقيق رسالتها التي ستخدم في نهاية المطاف التنوع الحقيقي الذي هو العلامة المميزة للتعليم العالي الأميركي.

هذه هي حقيقة الفلسفة العملية في الجامعة الكاثوليكية الأميركية في واشنطن العاصمة، الجامعة القومية للكنيسة الكاثوليكية في الولايات المتحدة الأميركية.

جامعة كامبل، كلية معمدانية (بروتستانتية) جنوبية في ولاية نورث كارولينا، تُبيّن أهدافها من خلال مساعدة الطلاب على تطوير شخصية مسيحية متكاملة متميزة بقدسية الجسم، والعقل، والروح وتتضمن طريقة نقدية للحكم على الأمور، وتقديراً للميراث الفكري والثقافي والديني؛ وحسن ضيافة الجسد؛ ووعي حساس للعالم والمجتمع حيث يعيشون ويعملون مع الأفراد. تعتبر الجامعة أن مهمة الإنسان تتميز في الإيمان بظل النعمة الإلهية، دون صراع بين حياة الإيمان وحياة الاستقصاء العلمي.

جامعة برندايس، في مساتشوستس هي إحدى أحدث جامعات الأبحاث الخاصة، وكذلك الجامعة أو الكلية غير الطائفية الوحيدة التي يرعاها اليهود في البلاد. ووفقاً لبيان رسالة جامعة برندايس، تأسست الجامعة في العام 1948 كجامعة غير طائفية برعاية المجتمع اليهودي الأميركي لتحتضن أعلى قيمه الاثنية والحضارية، وللتعبير عن شكره للمجتمع الأميركي عبر الالتزام اليهودي التقليدي للتعليم. وبما أنها جامعة لا طائفية فإنها ترحب بالطلاب، والأساتذة، والموظفين من كل بلد، ودين، وتوجه سياسي. فقد جددت جامعة براندايس الإرث الأميركي للتنوع الحضاري، والوصول المتساوي للفرص وحرية التعبير.

كلية المحيط الهادئ اللوثرية، في ولاية واشنطن تأسست على يد مستوطنين من الطائفة اللوثرية البروتستنتية. تفخر الكلية اللوثرية بتعهدها تعليم الإنسان للخدمة العامة وكذلك ببرنامجها المميز الأكاديمي الذي يشدد على ارتباطه المهني والتعليم المتفاعل.

معهد هارتفورد الديني، في ولاية كوناتيكت تأسس على الأبرشية البروتستنتية المسيحية. اما اليوم، وإضافة إلى برامج التعليم المسيحية، يتضمن المعهد مركز دنكن بلاك ماك دونالد لدراسة الإسلام والعلاقات المسيحية-الإسلامية، وبرنامج الدراسة الإسلامية على مستوى شهادة الماجستير. ان رسالة المعهد هي خدمة الله عن طريق تحضير القادة والطلاب والباحثين والمعاهد الدينية للفهم والعيش بإخلاص في عالم متعدد المعتقدات والاتجاهات، وذلك عن طريق التعليم، والأبحاث وتنوير عامة الناس، وإشراك الأفراد في الحوار، وبتأكيد خصوصية كل إيمان ومجتمع ضمن سياقه مع استكشاف الاختلافات والأمور المشتركة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
الكليات المرتبطة بمؤسسات دينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: سر النجاح-
انتقل الى: