حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 علاش المشاهد الجنسية ارتافعت فالأفلام المغربية؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

علاش المشاهد الجنسية ارتافعت فالأفلام المغربية؟ Empty
مُساهمةموضوع: علاش المشاهد الجنسية ارتافعت فالأفلام المغربية؟   علاش المشاهد الجنسية ارتافعت فالأفلام المغربية؟ I_icon_minitimeالسبت 15 يناير - 5:07:27


يرى كثيرون بأن ثمة موجة جنسية، أخذت تخيم بضلالها على الانتخابات السينمائية المغربية في السنوات الأخيرة، بعضها أبانت عن جرأة زائدة في تعاطيها مع القضايا المرتبطة بالجنس، وبعضها الاخر، سلكت نفس الاتجاه دون أن تسقط في معالجة ذات القضايا بمشاهد"صادمة"، مكتفية بالتلميح دون التصريح عبر لقطات جد حميمية. إزاء ذلك، تم طرح مسألة توظيف الجسد، باعتبارقطب الرحى في العملية الجنسية، داخل الإنتاجات السينمائية لا يعدو- إلى حدود الان- كونه توظيفا جماليا وثقافيا، يخدم سيرورة القصة داخل العمل السينمائي، فيما يرى بعض النقاد، أن استغلال الجسد داخل المشاهد الجنسية في السينما المغربية، يظل استغلالا غرائزيا وتجاريا وأحيانا مجانيا، بغرض الربح المادي أوخلق نوع من الإثارة، لذلك كيفاش كيشوفو ولاد الضومين الجنس في الأفلام المغربية؟ وهل حقا نتوفر على إنتاجات سينمائية ذات حمولة جنسة؟

يعتقد بعض المخرجين أن تعامل الأفلام المغربية مع المسألة الجنسية على حدود هذه السنة، يبقى تعاملا عاديا، بعيدا عن التناول الإباحي الذي يمكنه ان يخلق هوة سحيقة بين السينمائي والمجتمع، فحسب هؤلاء، حاولت الأفلام المغربية منذ سنوات السبعينات والثمانينيات من القرن الفائت وإلى الان، مقاربة اهم الظواهر الاجتماعية من زوايا مختلفة، دون إغفال الجانب الجنسي الذي أضحى يجثم بكل ثقله على الأعمال السينمائية، باعتباره أحد العناصر الأساسية المتجلية في العلاقات الإنسانية من جهة، والارتباطات التي تسم علاقة الرجل بالمرأة من جهة أخرى، لكن لوحظ، خلال الأعوام الأخيرة، خصوصا مع بداية الألفية الثالثة، بروز اتجاه سينمائي مفعم بالجرأة أخذ-حسب البعض- يتعاطى بجرعات زائدة وأحيانا متمردة مع قضايا الجنس، ذلك أن بعض الأفلام المغربية،ك"ماروك" لليلى المراكشي و"حجاب الحب" لعزيز السالمي" وكازانيكرا" لنور الدين الخماري و"المنسيون" لحسن بنجلون، أبانت عن اتجاه اخر في تناول موضوع الجنس، وإن كانت زوايا المعالجة، من مظور بعض النقاد، تختلف باختلاف ثقافقة المخرجين المغاربة، إذ أن الحمولة الجنسية التي تتضمنها بعض المشلهد داخل الأعمال المذكورة، تكون متباينة من حيث القوة والجرأة، كلما كان المخرج مقيما بالدول الغربية أو متشبعا بثقافتها.
في هذا الإطار يرى الناقد السينمائي" أحمد سجلماسي"، أن هناك حضورا ملحوظا لبعض اللقطات ذات الحمولة الجنسية في بعض الأفلام المغربية، هذا الحضور يكون قويا كلما كان مخرج أو مخرجة الفيلم من المقيمين بالخارج أو من الذين تلقوا تكوينا سينمائيا في بعض الدول الغربية، وعن مبررات هذا الحضور، يقول سجلماسي في تصريحه لـ"المشعل": لا تكون هذه المبررات إبداعية دائما، وذلك لأن هنالك من المخرجن من يقحم التيمة الجنسية في أفلامه لأسباب تجارية أو من أجل الإثارة، وتحضرني هنا لقطة الممثل "إدريس الروخ" وهو يمارس الاستمناء في فيلم "كازانيكرا" لنور الدين الخماري".

لقد ظل موضوع الجنس في الأعمال السينمائية المغربية، مادة دسمة لدى بعض المخرجين، الذين يعتبرون الفن السابع، فن الإثارة والاستفزاز والتحرر وتكسير الطابوهات (الجنس- السياسة)، وإن كان "الجنس" – حسب سجلماسي- موضوعا من المواضيع التي يمكن معالجتها إبداعيا، إذ ليس من الضروري دائما، إقحام اللقطات الساخنة للحديث عن الجنس في السينما، وذلك لأن أفلاما يختار أصحابها التلميح دون التصريح، ويكون مفعولها أقوى من أفلام العري والقبلات الحارة، ألسيت السينما فن الاختزال والتلميح"؟ يتساءل الناقد نفسه.
من جانب اخر،يرى الممثل إدريس الروخ، الذي أثار دوره في فيلم"كازانيكر" جدلا واسعا، أن الأفلام المغربية لا تتضمن مشاهد جنسية كثيرة، تجعل منها ظاهرة كما يعتقد البعض، فهي من منظوره، تبقى محدودة بمحدودية النمط الفني والإبداعي للمخرج وكاتب السيناريو، في الاشتغال على حالة من الحالات التي يرى المبدع بأتهاضرورية من حيث التوظيف، ولهذا" ما عندناش أفلام جنس في المغرب، وما كاينش علاقات جنسية في الأفلام المغربية" يقول الروخ، مضيفا في تصريح لـ"المشعل" هذا طرح خاطئ فكل ما في الأمر أن هناك لقطات معينة، تكون حميمية أو تكون في بعض الأحيان تقدمية في الطرح، لكن ليست بهذه القوة، أو الطرح الذي نقول من خلاله بأنها مشاهدة جنسية".

خلافا لإدريس الروخ، يرى بعض المهتمين بالسينما المغربية، أن توظيف المشاهد الجنسية أو الحميمية بالأفلام المغربية يتحكم فيه العنصر التجاري أكثر من الجانب الإبداعي، حيث يستدلون بفيلم "ماروك" لليلى المراكشي، الذي تضمن مشاهد جنسية صادمة، والذي حقق إقبالا جماهيريا مع تصدره لقائمة الأعمال الأولى سنة 2006 من حيث شباك التذاكر (ما يزيد عن 124.000 متفرج)، وكازانيكرا الذي حقق سنة 2009 أعلى نسبة مشاهدة في تاريخ السينما المغربية، لكن هل يهدف المخرجون المغاربة من خلال توظيف" الجنس" في أعمالهم إلى الريح المادي؟ يقول الناقد أحمد سجلماسي :"ليس كل من تناول تيمة الجنس في أفلامه يكون دافعه تجاريا محضا، وذلك لأن هناك أفلاما كانت غاية أصحابها تتجسد في خلخلة بعض الثوابت وإثارة المسكوت عنه في مجتمعنا المحافظ، وهنا تحضرني أفلام عبد القادر لقطع وفيل "سميرة في الضيعة" للقيدوم ولطيف لحلو الذي اثار من خلاله قضية الحرمان الجنسي الذي تعاني منه في صمت الكثير من السيدات المتزوجات، كما تحضرني أفلام، لا هم لأصحابها سوى تفجير مكبوتاتهم الجنسية بوعي أو بدونه، دون ضوابط ثقافية أو إبداعية"، في نفس الاتجاه يذهب كثير من النقاد وبعض المخرجين"المحافظين" إلى كون بعض الأفلام المغربية، اعتمدت في سيرورتها على مشاهد جنسية زائدة ومجانية لا تخدم البناء العام للفيلم، إذ تكون هناك إمكانية حذفها أو الاستغناء عنها ضرورة ثانوية، خاصة وأنها لا" تغني ولا تسمن من جوع"، صحيح أن الضرورة الإبداعية- يقول سجلماسي- تقضي أحيانا إدراج بعض المشاهد الجنسية لتبليغ فكرة ما أو رسالة ما، غير أن الملاحظ، في أغلب الأحيان أن حضور الموضوع الجنسي يكون مجانيا باعتباره من توابل السينما التجارية السائدة التي ميعت الذوق العام وأفسدته، لكن فباستثناء عينة من أفلام الشباب وبعض المخرجين المتحررين أكثر من اللازم يمكن القول إن السينما المغربية لم تصل بعد إلى مستوى الجرأة الملحوظة في تجارب سينمائية أخرى كالسينما التونسية.





حسن بنجلون مخرج سنمائي

المتلقي الذكي لا يختزل المشهد في الجنس

* اثار فيلمك " المنسيون" ردود أفعال متابينة بعد مشاركته في مهرجان وهران الخاص بالسينما العربية، بسبب تضمنه لمشاهد وصفت بـ" الجنسية"، في هذا الإطار، كيف يرى حسن بنجلون تناول السينما المغربية لتيمة الجنس؟ خاصة وان استغلال ذات المرأة، لم يرق بعد إلى توظيفه توظيفا جماليا وثقافيا بقدر ما يتم اللجوء إليه للإغراء لا غير؟
- لا يمكن لمخرج يعي حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه ويملك ثقافة سينمائية، أن ينجز صورا أو تصاميم أو أشياء أخرى بشكل عشوائي داخل الفليم، ولك أن تتصور الهم الذي نحمله أثناء عملية " المونتاج"، بحيث نستنفر انتباهنا قصد إزالة اللقطات الزائدة التي لا تفيد المشهد أو الفكرة العامة للفيلم، سواء كانت اللقطة جنسية أو غير مشهد "فيه شوية الجنس"- وهنا تكون المقاربة والكتابة السينمائية مهمتين – إذا كانت لا تنسجم مع الثقافة المحلية، أو الاتجاه العام للشريط ككل، أظن بأن المخرج يضطر إلى التخلي عن المشهد، أو إعادة النظر فيه حتى يكون مشهدا سينمائيا جميلا يفيد القصة والحكي والهدف السينمائي الذي يبحث عنه المخرج.

* لنأخذ فيلمك "المنسيون" كنموذج، فعندما تلجأ تصوير مشهد يتضمن حمولة جنسية، ما هي الرسالة التي تريد إيصالها للجمهور؟

-" أنا ما عنديش رسالة"، لكن هدفي من خلال مشاهدة "المنسيون" هو أن يخرج المتلقي بعدة تساؤلات، فالمنسيون لا يتطرق لموضوع الدعارة فقط وإنما يلامس جميع المشاكل التي يواجهها المهاجر الذي لا يتوفر على أوراق الإقامة والشغل، أي الشاب أو الشابة التي تهاجر إلى أوربا أو دول الخليج للبحث عن حياة أفضل، لذلك، فأنا لا أظن أن موضوعا يتحدث عن الدعارة، يريد من خلاله المخرج أو السينمائي أن يوصل رسالته إلى المشاهد- هذا إذا تكلمنا على رسالة- دون وجود كتابة صريحة ومباشرة، لكن أؤكد بأن فيلم المنسيون، عكس ما قبل، لا يتضمن مشاهدة جنسية،"كانقولها ونعاودها"، باستثناء، مشهد واحد يظهر فيه الشاب يمارس الجنس مع فتاة من أوكرانيا، هذا المشهد تظهر فيه الفتاة تبكي وهي تدرف دموعا كثيرة أثناء ممارسة الجنس، مما أفرزه مأساة وقساوة للحالة التي هي عليها، ولهذا أظن بأن المتلقي الذكي لا يختزل المشهد في الجنس وهو يرى فتاة تعاني وتقاسي في ذلك الظرف.

* لكن حسب بعض الأخبار الواردة من الجزائر، غادر العديد من المتفرجين صالة العرض أثناء تقديم فيلم "المنسيون" بدعوى تضمنه لمشاهد جنسية؟.

- ما حدث في وهران، هو أن اللجنة المنظمة للمهرجان نسيت إخبار المتفرجين، بأنه يمنع على الذين تقل أعمارهم عن 12سنة مشاهدة الفيلم، علما بأن المهرجان ليس ملزما بهذه الإشارة، والذي حصل هو أن بعض العائلات، دخلت صالة العرض رفقة أطفالها ولم يتقبلوا بعض المشاهد، وهو من غادروا القاعة، أظن أنهم أربع أو خمس عائلات فق

ط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
علاش المشاهد الجنسية ارتافعت فالأفلام المغربية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: تحقيقات ساخنة-
انتقل الى: