حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 تونس: عهد جديد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد السعود




عدد المساهمات : 1959
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

تونس: عهد جديد  Empty
مُساهمةموضوع: تونس: عهد جديد    تونس: عهد جديد  I_icon_minitimeالأحد 16 يناير - 8:17:55


تونس: عهد جديد
الأردن والجزائر تسارعان الى تخفيض أسعار السلع.. والجامعة العربية تدعو للتهدئة
تونس – وكالات
أعلن المجلس الدستوري في تونس ان منصب رئيس الجمهورية أصبح شاغرا حسب المادة 57 من الدستور.
وذكر التليفزيون التونسي ان رئيس البرلمان تولى مهام الرئاسة مؤقتا.
وأكد المجلس (وهو أعلى سلطة قانونية في تونس) أن رئيس البرلمان فؤاد المبزع هو الذي يجب أن يتولى مهام الرئيس بصورة مؤقتة وليس رئيس الوزراء
وأضاف المجلس أن الدستور ينص على أن تجري انتخابات رئاسية جديدة في موعد أقصاه 60 يوما من الآن حسبما نقل التليفزيون التونسي الحكومي.
في هذه الاثناء دعت الجامعة العربية تونس إلى التوصل إلى إجماع وطني للخروج من الأزمة واحترام رغبة الشعب.
وجاء في بيان صادر عن الجامعة «تتوجه جامعة الدول العربية بنداء إلى كافة القوى السياسية وممثلي المجتمع التونسي والمسؤولين للتكاتف والتوحد».
ومن جهة أخرى، نقلت وكالة رويترز عن شهود عيان أن عشرات السجناء لقوا حتفهم في حريق شب في مدينة منستير التونسية بينما هرب سجناء آخرون.
وقال شاهد عيان من سكان المنطقة «سجن منستير تشتعل فيه النيران الآن، أرى العشرات من القتلى والعشرات من السجناء الفارين».
واعلن الطبيب الشرعي في منستير طارق مغيربي أن 42 شخصا قتلوا في الحريق.
وفي مدينة المهدية (140 كلم جنوب العاصمة تونس)، لقي عشرات السجناء حتفهم برصاص الشرطة لدى محاولة الهرب من السجن.
وقال شاهد عيان «لقد حاولوا الهرب واطلقت الشرطة النار عليهم، وهناك عشرات القتلى».
وأفادت الانباء بأن المجال الجوي والمطارات التونسية قد أعيد فتحها امس بعد يوم من رحيل الرئيس السابق زين العابدين بن علي إلى السعودية إثر احتجاجات شعبية بدأت في 17 كانون الأول الماضي.
وكان رئيس الوزراء التونسي محمد الغنوشي قد أعلن أمس الاول أنه سيتسلم مهام الرئيس السابق بن علي بصورة مؤقتة، لكن وفقا لتصريحات المجلس الدستوري فان هذه الخطوة غير دستورية.
وكان الغنوشي تعهد في وقت سابق باستعادة الأمن وتشكيل حكومة إنقاذ وطني تتولى تنظيم انتخابات عامة في أعقاب الاحتجاجات الشعبية.
وأفادت الأنباء بانتشار المئات من قوات الامن في شوارع العاصمة التونسية بعد رفع حظر التجول صباح امس.
وكان شهود قالوا إن الجيش التونسي انتشر في شوارع العاصمة، بعدما قال سكان في مناطق مختلفة من العاصمة إن مجموعات تجوب الشوارع وتضرم النيران في البنايات وتهاجم الممتلكات.
وقد تعرض المركز التجاري الكبير «جيان» عند المدخل الشمالي للعاصمة التونسية لعمليات نهب امس، حسبما افادت الانباء.
وقال شهود عيان: ان عشرات الاشخاص يغادرون المركز وهم يحملون كل ما تمكنوا من الاستيلاء عليه في غياب اي وجود لقوى الامن.
وتُسمع من حين لآخر أصوات طلقات نارية في وسط العاصمة تونس، إضافة إلى أصوات القنابل المسيلة للدموع.
وتحلق طائرات الهيلوكبتر في سماء العاصمة في ظل دخان كثيف يملأ الجو.
وانتشر في الأحياء الشعبية سكان حاملين قضبانا حديدية وسكاكين بهدف صد اللصوص وقطاع الطرق.
وكان محمد الغنوشي أصدر تعليماته لقوات الجيش التونسي بالتدخل لوقف الإنفلات الأمني الذي شهدته بعض المدن التونسية بعد أن أُجبر الرئيس زين العابدين بن علي أمس االاول على التنحي ومغادرة البلاد التي حكمها زهاء 23 عاما.
جاء ذلك بينما أكد مصدر رسمي سعودي أن زين العابدين بن علي وصل وأسرته إلى مدينة جدة ليل الجمعة السبت، وأصدر الديوان الملكي السعودي بيانا رحب فيه ببن علي وعائلته في المملكة.
واكد البيان الذي نقلته وكالة الأنباء السعودية تقدير حكومة المملكة «للظروف الاستثنائية التي يمر بها الشعب التونسي وتأييدها لكل إجراء يعود عليه بالخير».
ونقلت وكالة الانباء الفرنسية عن مصدر أمني فرنسي أن عددا من أقارب الرئيس السابق بن علي لجأوا إلى فندق في منطقة فخمة قرب باريس.
واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه أن هؤلاء الاشخاص ترافقهم طواقمهم الأمنية وقد وصلوا قبل بضعة أيام قبل لجوء بن علي إلى السعودية.
وذكرت وكالة رويترز في تقرير لها امس، ان زعماء عرب يراقبون بتوتر المتظاهرين التونسيين الشبان وهم يجبرون رجل تونس القوي الذي تقدم في العمر على التنحي عن السلطة ويتساءلون عما اذا كان سيتعين عليهم أيضا تغيير أساليبهم الراسخة العتيقة من القمع السياسي.
ويعتقد البعض أن تونس هي جدانسك العالم العربي وهي المدينة البولندية التي كانت ايذانا بالتغيير الذي اجتاح الدول الشيوعية في شرق أوروبا واحدة تلو الاخرى.
لكن لم يتضح بعد ما اذا ما كان رحيل الرئيس التونسي زين العابدين بن علي سيترجم الى ثورة لصالح الديمقراطية أم أنه مجرد تغيير للوجوه في السلطة الراسخة.
بيد ان البعض يتساءل.. الى متى يستطيع الحكام العرب الذين يفتقرون الى الشعبية سواء كانوا في نظم ملكية مطلقة او كانوا ثوريين قد تقدم بهم العمر ويتشبثون بالسلطة الارتكان الى الاساليب الصارمة العتيقة للبقاء في سدة الحكم، على حد تعبير الوكالة.
ويتابع الجميع عن كثب الاحتجاجات التي لم يسبق لها مثيل والتي هزت تونس عبر القنوات التلفزيونية الفضائية العربية ومن خلال الانترنت في أنحاء الشرق الاوسط، حيث تشكل معدلات البطالة المرتفعة في أوساط الشباب والتضخم الذي يتفاقم بسرعة الصاروخ والفجوة الاخذة في الاتساع بين الاغنياء والفقراء - كلها مجتمعة - مخاوف خطيرة.
وقالت ايمان وهي صاحبة مطعم في مصر رفضت الكشف عن اسمها بالكامل «هذا يمكن أن يجري في أي مكان.»
ومضت تقول: «الصور التي يمكن أن نراها في هذه الاونة على الفضائيات ومن خلال الانترنت تعني أن الشعب الذي يجري اخضاعه عادة يمكن أن يرى الان اخرين وقد حصلوا على ما يريدون.»
وقال كمال محسن (23 عاما) وهو طالب لبناني: «لم نتعود على شيء كهذا في هذا القسم من العالم.»
وتابع قائلا: «انه أكبر من حلم في منطقة ظل الشعب فيها يقول (ماذ بوسعنا ان نفعل).»
وبينما حلت الديمقراطية في العقود القليلة الماضية محل نظم استبدادية في مناطق ابتليت بحكام طغاة، فان حكومات في العالم العربي كله تقريبا لاتزال استبدادية تفرض اجراءات أمنية قمعية.
لكن البعض يعتقد أن رحيل الرئيس التونسي المخضرم زين العابدين بن علي وكذلك الجهود التي بذلت في الجزائر والاردن لتهدئة غضب بسبب الزيادات في الاسعار أزالت حواجز الخوف التي كانت قائمة في أرجاء المنطقة منذ مدة طويلة.
أعلن المجلس الدستوري في تونس ان منصب رئيس الجمهورية أصبح شاغرا حسب المادة 57 من الدستور. وذكر التليفزيون التونسي ان رئيس البرلمان تولى مهام الرئاسة مؤقتا.وأكد المجلس (وهو أعلى سلطة قانونية في تونس) أن رئيس البرلمان فؤاد المبزع هو الذي يجب أن يتولى مهام الرئيس بصورة مؤقتة وليس رئيس الوزراءوأضاف المجلس أن الدستور ينص على أن تجري انتخابات رئاسية جديدة في موعد أقصاه 60 يوما من الآن حسبما نقل التليفزيون التونسي الحكومي.في هذه الاثناء دعت الجامعة العربية تونس إلى التوصل إلى إجماع وطني للخروج من الأزمة واحترام رغبة الشعب.وجاء في بيان صادر عن الجامعة «تتوجه جامعة الدول العربية بنداء إلى كافة القوى السياسية وممثلي المجتمع التونسي والمسؤولين للتكاتف والتوحد».ومن جهة أخرى، نقلت وكالة رويترز عن شهود عيان أن عشرات السجناء لقوا حتفهم في حريق شب في مدينة منستير التونسية بينما هرب سجناء آخرون.وقال شاهد عيان من سكان المنطقة «سجن منستير تشتعل فيه النيران الآن، أرى العشرات من القتلى والعشرات من السجناء الفارين».واعلن الطبيب الشرعي في منستير طارق مغيربي أن 42 شخصا قتلوا في الحريق.وفي مدينة المهدية (140 كلم جنوب العاصمة تونس)، لقي عشرات السجناء حتفهم برصاص الشرطة لدى محاولة الهرب من السجن.وقال شاهد عيان «لقد حاولوا الهرب واطلقت الشرطة النار عليهم، وهناك عشرات القتلى».وأفادت الانباء بأن المجال الجوي والمطارات التونسية قد أعيد فتحها امس بعد يوم من رحيل الرئيس السابق زين العابدين بن علي إلى السعودية إثر احتجاجات شعبية بدأت في 17 كانون الأول الماضي.وكان رئيس الوزراء التونسي محمد الغنوشي قد أعلن أمس الاول أنه سيتسلم مهام الرئيس السابق بن علي بصورة مؤقتة، لكن وفقا لتصريحات المجلس الدستوري فان هذه الخطوة غير دستورية.وكان الغنوشي تعهد في وقت سابق باستعادة الأمن وتشكيل حكومة إنقاذ وطني تتولى تنظيم انتخابات عامة في أعقاب الاحتجاجات الشعبية.وأفادت الأنباء بانتشار المئات من قوات الامن في شوارع العاصمة التونسية بعد رفع حظر التجول صباح امس.وكان شهود قالوا إن الجيش التونسي انتشر في شوارع العاصمة، بعدما قال سكان في مناطق مختلفة من العاصمة إن مجموعات تجوب الشوارع وتضرم النيران في البنايات وتهاجم الممتلكات.وقد تعرض المركز التجاري الكبير «جيان» عند المدخل الشمالي للعاصمة التونسية لعمليات نهب امس، حسبما افادت الانباء.وقال شهود عيان: ان عشرات الاشخاص يغادرون المركز وهم يحملون كل ما تمكنوا من الاستيلاء عليه في غياب اي وجود لقوى الامن.وتُسمع من حين لآخر أصوات طلقات نارية في وسط العاصمة تونس، إضافة إلى أصوات القنابل المسيلة للدموع.وتحلق طائرات الهيلوكبتر في سماء العاصمة في ظل دخان كثيف يملأ الجو.وانتشر في الأحياء الشعبية سكان حاملين قضبانا حديدية وسكاكين بهدف صد اللصوص وقطاع الطرق.وكان محمد الغنوشي أصدر تعليماته لقوات الجيش التونسي بالتدخل لوقف الإنفلات الأمني الذي شهدته بعض المدن التونسية بعد أن أُجبر الرئيس زين العابدين بن علي أمس االاول على التنحي ومغادرة البلاد التي حكمها زهاء 23 عاما.جاء ذلك بينما أكد مصدر رسمي سعودي أن زين العابدين بن علي وصل وأسرته إلى مدينة جدة ليل الجمعة السبت، وأصدر الديوان الملكي السعودي بيانا رحب فيه ببن علي وعائلته في المملكة.واكد البيان الذي نقلته وكالة الأنباء السعودية تقدير حكومة المملكة «للظروف الاستثنائية التي يمر بها الشعب التونسي وتأييدها لكل إجراء يعود عليه بالخير».ونقلت وكالة الانباء الفرنسية عن مصدر أمني فرنسي أن عددا من أقارب الرئيس السابق بن علي لجأوا إلى فندق في منطقة فخمة قرب باريس.واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه أن هؤلاء الاشخاص ترافقهم طواقمهم الأمنية وقد وصلوا قبل بضعة أيام قبل لجوء بن علي إلى السعودية.وذكرت وكالة رويترز في تقرير لها امس، ان زعماء عرب يراقبون بتوتر المتظاهرين التونسيين الشبان وهم يجبرون رجل تونس القوي الذي تقدم في العمر على التنحي عن السلطة ويتساءلون عما اذا كان سيتعين عليهم أيضا تغيير أساليبهم الراسخة العتيقة من القمع السياسي.ويعتقد البعض أن تونس هي جدانسك العالم العربي وهي المدينة البولندية التي كانت ايذانا بالتغيير الذي اجتاح الدول الشيوعية في شرق أوروبا واحدة تلو الاخرى.لكن لم يتضح بعد ما اذا ما كان رحيل الرئيس التونسي زين العابدين بن علي سيترجم الى ثورة لصالح الديمقراطية أم أنه مجرد تغيير للوجوه في السلطة الراسخة.بيد ان البعض يتساءل.. الى متى يستطيع الحكام العرب الذين يفتقرون الى الشعبية سواء كانوا في نظم ملكية مطلقة او كانوا ثوريين قد تقدم بهم العمر ويتشبثون بالسلطة الارتكان الى الاساليب الصارمة العتيقة للبقاء في سدة الحكم، على حد تعبير الوكالة.ويتابع الجميع عن كثب الاحتجاجات التي لم يسبق لها مثيل والتي هزت تونس عبر القنوات التلفزيونية الفضائية العربية ومن خلال الانترنت في أنحاء الشرق الاوسط، حيث تشكل معدلات البطالة المرتفعة في أوساط الشباب والتضخم الذي يتفاقم بسرعة الصاروخ والفجوة الاخذة في الاتساع بين الاغنياء والفقراء - كلها مجتمعة - مخاوف خطيرة.وقالت ايمان وهي صاحبة مطعم في مصر رفضت الكشف عن اسمها بالكامل «هذا يمكن أن يجري في أي مكان.» ومضت تقول: «الصور التي يمكن أن نراها في هذه الاونة على الفضائيات ومن خلال الانترنت تعني أن الشعب الذي يجري اخضاعه عادة يمكن أن يرى الان اخرين وقد حصلوا على ما يريدون.»وقال كمال محسن (23 عاما) وهو طالب لبناني: «لم نتعود على شيء كهذا في هذا القسم من العالم.» وتابع قائلا: «انه أكبر من حلم في منطقة ظل الشعب فيها يقول (ماذ بوسعنا ان نفعل).»وبينما حلت الديمقراطية في العقود القليلة الماضية محل نظم استبدادية في مناطق ابتليت بحكام طغاة، فان حكومات في العالم العربي كله تقريبا لاتزال استبدادية تفرض اجراءات أمنية قمعية.لكن البعض يعتقد أن رحيل الرئيس التونسي المخضرم زين العابدين بن علي وكذلك الجهود التي بذلت في الجزائر والاردن لتهدئة غضب بسبب الزيادات في الاسعار أزالت حواجز الخوف التي كانت قائمة في أرجاء المنطقة منذ مدة طويلة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تونس: عهد جديد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بعد سقوط حليفين في تونس ومصر وتساؤلات بشأن لجم انتقاداته اضطرابات البحرين لغز سياسي جديد أمام أوباما في الشرق الأوسط
» إسلاميّو تونس يشتكون الإقصاء وإعلاميّون يتخوّفون من عودتهم مجدي الورفلي من تونس
» "خربشات على الحيطان".. يخطها شباب لرسم ملامح تونس الثائرة إسماعيل دبارة من تونس
» هل تشرق شمس العرب من تونس؟
» أي دور للإسلاميين في تونس الجديدة؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: عصارة المواقع-
انتقل الى: