حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 الانترنت والتلفزيون يقطفان ثمار الثورة إعلامياً: الحراك العربي يرمي صحافة الورق إلى النسيان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد السعود




عدد المساهمات : 1959
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

الانترنت والتلفزيون يقطفان ثمار الثورة إعلامياً:   الحراك العربي يرمي صحافة الورق إلى النسيان  Empty
مُساهمةموضوع: الانترنت والتلفزيون يقطفان ثمار الثورة إعلامياً: الحراك العربي يرمي صحافة الورق إلى النسيان    الانترنت والتلفزيون يقطفان ثمار الثورة إعلامياً:   الحراك العربي يرمي صحافة الورق إلى النسيان  I_icon_minitimeالأربعاء 16 مارس - 15:40:53

الانترنت والتلفزيون يقطفان ثمار الثورة إعلامياً:
الحراك العربي يرمي صحافة الورق إلى النسيان
أمل اسماعيل

ضربت مواقع التواصل الاجتماعي على شبكة الانترنت والتلفزيون موعداً جديداً وهادماً للصحافة الورقية في حضورها ومساهمتها في زيادة حركة الثورات العربية، خصوصا في ما حصل في تونس ومصر، الأمر الذي جعل أرباب الورق يحاولون تغيير الموجة السابحة ضد تيارات الشعوب.

مكة: لا شيء أكثر بؤساً في عالم الإعلام الجديد هذه الأيام أكثر من صحافة الورق، إذ أن السنوات القليلة الماضية كانت تشهد تسارعاً واضحاً للسيطرة الالكترونية على ماكينات المطابع وصناديق الأحبار حتى أتت الثورات العربية المتتالية لتكتب الفصل الأخير في حياة الصحف الورقية، التي باتت أشبه بنشرات العلاقات العامة مع تظليل بسيط يوحي بأنها حاضرة في مشهد صناعة الإعلام.

في مصر كمثال أبان ثورة 25 يناير كانت الصحف الرسمية تتخبط وبدت وكأنها خارج التاريخ، والآن مثيلاتها في الدول العربية باتت تنظر لثورات "الأشقاء" في حين أنها لا تستطيع أن تقدم مطلباً واضحاً ضد حكوماتها، وهو الأمر الذي قضى على أي بادرة من شأنها تعيد النزر اليسير من ثقة القارئ بها.

وقد أسقط التلفزيون والإنترنت في البلدان التي تراكمت فيها التناقضات الاقتصادية والاجتماعية الورقة الأخيرة في حياة الصحف الورقية، حيث جرت الإحتجاجات الاجتماعية بشكلها الإلكتروني بواسطة مواقع التواصل الاجتماعي في البداية، ثم تحولت إلى احتجاجات جماهيرية فعلية على الأرض وقام بنقلها الإعلام المرئي للمشاهد العربي مباشرة.

في هذا الإطار أوضح سلطان العتيبي المتخصص في شؤون الإعلام الإلكتروني في حديث لـ"إيلاف" أن مجانية مواقع التواصل الاجتماعي مثل فايسبوك وتويتر وسهولة الوصول إليها في أي وقت والبحث فيها، بالإضافة إلى قلة الرقابة عليها من أسباب توجه الشعوب إليها للتعبير عن رأيهم بحرية حيث أن السلطة النظامية عليها قليلة إلى الآن حسب وصفه.

الأمر الذي أكدته الثورات التي حدثت في العالم العربي مؤخرا حيث قال العتيبي "دور الإعلام الإلكتروني والمرئي في ثورة مصر كان له تأثير كبير جداً وواضح في حين لم يكن له التأثير ذاته في ثورة تونس".

كما أكد العتيبي أن الصحف الورقية فقدت مصداقيتها، حيث أنها في العالم العربي تعاني من السلطة الرقابية مشيرا إلى أن السلطة النظامية في الصحف الغربية أقل من العربية. وختم حديثة مؤكدا أن المصداقية تعود لإدارة الصحفية ومدى حرصها على الصدق، مشيراً إلى أن الصحف الورقية لن تعيش أكثر من 10 سنوات حيث يتوقع أن لا تبقى صحيفة ورقية، والدليل ما حصل في أوروبا حيث أوقفت الكثير من الصحف طبعتها الورقية وأكتفت بطبعتها الإلكترونية.

في السياق نفسه، أوضح الكاتب السعودي عبده خال في حديث لـ"إيلاف" أن للإعلام الجديد دور كبير في حركة الثورات المتتالية في العالم العربي حيث شهد الإنترنت والإعلام المرئي على ميلاد تلك الثورات، مؤكدا أن "الذي أحدث الثورات هو الإعلام الجديد" وقصد خال بالإعلام الجديد البشر العاديين الذين يبثون أخبارهم بالصوت والصورة عبر صفحات التواصل الاجتماعي فايسبوك وتويتر وغيرها.

وأكد خال انتهاء العصر الورقي قائلا: "انتهى عصر الصحف الورقية كما انتهى عصر الجمال والبغال في الترحال، وهو الآن يعيش أخر أيامه وان إتكل على الأحداث كمادة أساسية سيموت مؤكداً". مشيرا بذلك إلى "أن الصحف الورقية باتت تعتمد على الرأي لا الحدث محاولة بذلك أن تتواجد أكبر فترة زمنية ممكنة حيث اتجهت للمحلي الخالص وللحوادث الإنسانية والأشياء التي لا يسلط عليها الضوء في الإعلام المرئي من أخبار وحكايات".

وأكد خال أن الأخبار سرقها فايسبوك من الإعلام المرئي، حيث سبق الإنترنت والجوال تلك القنوات وأصبح كل شخص من أي بقعة في العالم قادر أن يتحول من مستقبل إلى مصدر للخبر لحظة بلحظة.

واعتبر خال أن "لكل وقت آذان"، أي أن لكل وقت وزمان شخصياته وأدواته ورجالاته وأفكاره موضحا أن الحركة الزمنية تأتي بأدواتها ولا تستعير أدوات غيرها. مضيفا أن الوقت الذي نعيشه الآن خلق أدواته بنفسه حيث ساعدته في ذلك التقنية وبالتالي لا يمكن على الشاعر مثلا أن يوصل شعره بصوت واحد لأن هذا سيؤخر كثير في إيصاله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الانترنت والتلفزيون يقطفان ثمار الثورة إعلامياً: الحراك العربي يرمي صحافة الورق إلى النسيان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حذار من خطف الثورة القدس العربي اللندنية
» الثورة المصرية والمنعطف الجيوسياسي في العالم العربي
» صحافة القاهرة اليوم:الشعب يريد تطهير البلاد.. حراس "طره" يطلقون النار فرحًا بقدوم العادلى.. ورش بودرة السجن على المغربى وجرانه وعز.. القوات الملسحة تهدى صفحة فيس بوك لشباب وشهداء الثورة
» تذكروا أهمية النسيان
» النظام السوري يرمي بالنكس في معركته الأخيرة ..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: إعلام و اتصال-
انتقل الى: