حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 كتاب جديد يكشف الحياة السرية لزوجات حكام إسرائيل!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد السعود




عدد المساهمات : 1959
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

كتاب جديد يكشف الحياة السرية لزوجات حكام إسرائيل!  Empty
مُساهمةموضوع: كتاب جديد يكشف الحياة السرية لزوجات حكام إسرائيل!    كتاب جديد يكشف الحياة السرية لزوجات حكام إسرائيل!  I_icon_minitimeالخميس 17 مارس - 5:05:12

كتاب جديد يكشف الحياة السرية لزوجات حكام إسرائيل!


طرح الكاتب الاسرائيلي ''إيلان بن عامى'' مؤخرا مؤلفه الجديد الذى يندرج تصنيفه تحت بند كتب النميمة والتسلية، ويتناول الجانب الشخصى والخفى فى حياة زوجات رؤساء حكومات إسرائيل بما فيه من جوانب ضعف وقوة، وهفوات وسقطات، ومواقف محرجة ظلت طى الكتمان سنوات طويلة.

أحد عشر سيدة منهم خمسة فقط مازلن على قيد الحياة.. منهن ''بولا بن جوريون'' ويصورها المؤلف كامرأة مثيرة للغط والإحراج النفسى لكل من حولها، ويستعين المؤلف فى ذلك بما سجله الصحفى ''أرييه تسيموكى'' المتحدث الرسمى لشرطة القدس.

ويحكى حكاية الجمعية التى شارك فيها بماله الخاص مع أفراد أطقم حراسة منزل رئيس الوزراء لدرء أذى السيدة الأولى عنهم، فقد كانت تختار أحد أفراد قوة الحراسة وتطلب منه التوجه إلى السوق لشراء الخضار والفاكهة ولوزام البيت من محل البقالة، وإذا تجرأ وطلب منها المال الذى سيشترى به ما تريده تصرخ فى وجهه وتنهال عليه بسيل من التوبيخ لتجرئه على طلب ذلك وعندما ازدادت معاناتهم من سلوكها أعلنوا التمرد على العمل بعدما أصبحت مطالبها تكلفهم من المال مالا طاقة لهم به. عندئذ قرر قائد الشرطة عمل جمعية يومية يشارك فيها الكل بمبالغ مالية متساوية من أموالهم الخاصة لتسليمها لمن يقع عليه اختيار ''بولا'' ليدفع منها ثمن ما تطلبه من مشتروات.

ليس ذلك الموقف فقط بل يذكر أنها كانت تلح فى طلب الهدايا من كل المحيطين بزوجها، وأكثر الذين عانوا من تلك العادة السيئة لديها سكرتير الحكومة ''تيدى كولك'' والذى كان كثير السفر إلى الخارج.. كانت تتصل به وتطلب منه أن يحضر لها أشياء كثيرة.

وأغرب الأمور التى يذكرها الكاتب عن "بولا" هو هوس داء السرقة لم تدخل يوما ما إلى أحد المحلات إلا وغادرته وقد غافلت من فيه وسرقت أحد المعروضات، لذلك قام زوجها بتعيين مرافقاً خاصاً يلازمها فى جولات التسوق ومزوداً بمظروف منتفخاً بالأوراق المالية يغطى منه على فضائح السرقات التى اعتادات عليها.

لا يوجد فى القانون بإسرائيل ما ينص على مكانة أو دور محدد لزوجة رئيس الحكومة ولا فى البروتوكول الرسمى بالدولة، والمحاولة التى جرت فى بداية الألفية الحالية لتحديد وضع لها فى التشريع لم تلقى قبولا أو استحسان، والسيدات الأولى "بولا بن جوريون" و"تسيبورا شاريت" كانت ربات بيوت لم يخرجن للحياة العامة ولم تكن لهن أدوار اجتماعية لكن من أتوا بعدهن أمثال "مريم ليفى أشكول" و"ليئه رابين" و"سارة نتنياهو" كان لكل واحدة منهن كلمتها المسموعة ورأيها ورؤيتها فى الحياة العامة والاجتماعية والقضايا السياسية.

عند مصطلح الجنس والفضائح يتوقف الكاتب لينفى نفيا قاطعا أن يشمل زوجات رؤساء الحكومات، ويؤكد أنه لم يعثر على طرف خيط يقوده إلى إشاعة خيانة زوجية لأى منهن، لكنه يسرد الكثير ويكشف الجديد عن خيانة الأزواج.. ومنهن من اعتقد أنه لن يقع فى غواية امرأة فى يوم ما "مناحيم بيجن".

يذكر أنه كانت لديه عشيقة واحدة فقط ظل على اتصال دائم بها وكانت تقيم خارج إسرائيل واعتاد لقاءها أثناء زياراته لأوروبا.. وظل أمر خيانته لزوجته "عاليزه" سراً إلى أن انكشف بعد وفاة العشيقة،وكان عامل الصدفة هو الذى كشفها، فبعد وفاتها عثر أبناؤها بين أوراقها الخاصة على الخطابات الغرامية التى ظل بيجين يبعث بها إليها، ويعرب الكاتب عن تعاطفه مع زوجة بيجين المرأة التى لم تعرف بأمر خيانة زوجها لها حتى آخر يوم فى حياتها.

و"ليفى أشكول" كان يوصف بأنه زير نساء إلى أن قرر المسئولون فى أجهزة الأمن تزويجه، ولذلك قصة تروى بأنه عندما تولى منصب رئيس الوزراء وكان أرمل دخل إلى مكتبه رئيس جهاز الأمن العام وأخبره بأنه ومساعدوه مضطرين بحكم عملهم مرافقته وحراسته أثناء زياراته السرية لمنزل فلانه أو علانه وأنهم سيلتزموا بقاعدة (لم نرى، لم نسمع، لن نتفوه بكلمة)، وانتهى الحوار بانهم لا يضمنوا أن يلتزم غيرهم بما وعدوا به.

عندئذ تقرر تزويجه من مريم التى أصبحت زوجته الثالثة، وما أن دخلت حياته حتى نصبت نفسها مدير شئون الدولة، ومنحت نفسها الحق فى التدخل فى كل صغيرة وكبيرة حتى ثارت شائعة بأنه يعدها ويؤهلها لوراثته فى المنصب، وبعد خروجه من المنصب تم وفاته ظلت تعيش فى دور صاحبة المقام الرفيع وأقامت مركز لتخليد ذكرى زوجها تشرف على أعماله بنفسها.

أما "ليئه رابين" فتضظهر فى الكتاب سيدة شديدة الدهاء تحرك الأمور من حول زوجها من خلف الستار وتدس انفها فى كل شىء، واحتكرت مهمة اختيار وتعيين من تراهم هى لشغل المناصب السياسية الرفيعة، وأنها دأبت على توجيه الأوامر للوزراء، وإن تجرأ أى منهم على معارضتها تسلخ جلده بلسانها الحاد.

ويذكر مثال بسيط على ذلك عندما قام زوجها إسحاق رابين باختيار عاموس عيران لمنصب مدير عام ديوان رئيس الحكومة، ورغب عيران أن يكون أيضاً مستشارا سياسيا لرابين فتوجه إلى صديقته "ليتاه" التى قامت بتسوية الموضوع له، لكن عندما طلب الحصول على المكتب القريب من مكتب رابين حددت له حدوده التى عليه ألا يتخطاها، وخصصت المكتب لصديق آخر أكثر قربة منها هو "إيلى مزراحى".

السيدة "سونيا" عقيلة رئيس الدولة شيمون بيريز تشكل شخصيتها لغزا مستعصى على الحل لكل من حاول ذلك، ولم يفلح المؤلف فى جمع معلومات عنها، مواقفها من زوجها كلها ألغاز بدءاً من ابتعادها التام عن حياته السياسية، وتخلفها عن حضور مراسم حلف اليمين رئيساً للدولة، بل والأكثر غرابة رفضها الانتقال للإقامة معه فى المقر الرئاسة وإصرارها على التمسك بلقب عائلتها حتى اليوم "سونيا جال".

من بين زوجات رؤساء الحكومات الأحد عشر مازالت خمسة منهن على قيد الحياة، ولكل واحدة منهن نشاطاً اجتماعياً فى مجال الشئون الاجتماعية، لكن لم يسجل لأى منهن دورا فى الرقى بمكانة المرأة فى إسرائيل، ربما يذكر لعاليزه بيجين أنها كانت من أشد معارضى اتفاقية السلام فى مصر، وكذلك "شولاميت شامير" التى رفضت مرافقة زوجها إلى مؤتمر مدريد للسلام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كتاب جديد يكشف الحياة السرية لزوجات حكام إسرائيل!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: فضائح-
انتقل الى: