حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 الشرطة تكافحها بقوة وذعر بسبب تزامن الظاهرة مع بدء الدراسة عصابات إختطاف الأطفال تثير قلق الأسر المصرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

الشرطة تكافحها بقوة وذعر بسبب تزامن الظاهرة مع بدء الدراسة  عصابات إختطاف الأطفال تثير قلق الأسر المصرية  Empty
مُساهمةموضوع: الشرطة تكافحها بقوة وذعر بسبب تزامن الظاهرة مع بدء الدراسة عصابات إختطاف الأطفال تثير قلق الأسر المصرية    الشرطة تكافحها بقوة وذعر بسبب تزامن الظاهرة مع بدء الدراسة  عصابات إختطاف الأطفال تثير قلق الأسر المصرية  I_icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر - 12:24:04

الشرطة تكافحها بقوة وذعر بسبب تزامن الظاهرة مع بدء الدراسة
عصابات إختطاف الأطفال تثير قلق الأسر المصرية
صبري حسنين من القاهرة



الأطفال شاركوا مع أسرهم في الثورة وصاروا هدفا للمجرمين بسبب الإنفلات
تنتشر في مصر مؤخرا عصابات متخصصة في اختطاف الأطفال مستغلة حالة عدم الاستقرار الأمني التي تشهدها البلاد بعد الثورة، الأمر الذي آثار قلق العائلات المصرية على مصير أبنائها.


حالة من القلق الممزوج بالخوف والذعر تنتاب المصريين، بسبب عودة عصابات إختطاف الأطفال للظهور من جديد، بعد أن ألقي القبض الأسبوع الماضي على عصابتين خلال أقل من يومين، حيث كان أفرادهما يختطفون الصغار ويطلبون من أسرهم فدية تقدر بملايين الجنيهات أو التهديد بقتلهم.

جريمة ما بعد الثورة
تعتبر جريمة إختطاف الأطفال وطلب فدية لأطلاق سراحهم، من الجرائم الجديدة بعد الثورة، فقد كان الحديث في السابق عن عصابات إختطاف الأطفال في مصر أقرب للشائعات منها إلى الحقائق، لكن بعد الثورة، ومع أنتشار الإنفلات الأمني، وهروب عشرات الآلاف من المجرمين الخطرين من السجون، تحولت الشائعات إلى حقيقة، مع وقوع أكبر وأشهر في شهر إبريل الماضي، حيث تعرضت حفيدة الرئيس المصري الراحل أنور السادات لأبن شقيقه عصمت السادات للإختطاف، وطلب الخاطفون قدية قدرها خمسة ملايين جنيه، نظير إطلاق سراحها أو قتلها.
ولأنها حفيدة السادات وإبنة رجل أعمال له وزنه في المجتمع المصري، ولأن الحادث جاء في أعقاب تصاعد الإتهامات للشرطة بخيانة الثورة، كثفت جهودها سريعاً، وألقت القبض على العصابة التي ثبت أنها لم يكن لأي من أفرادها سجل إجرامي سابق، وأنها المرة الأولى التي يمارسون فيها الجريمة، مستغلين في ذلك الإنفلات الأمني، وتمت إعادة مبلغ الخمسة ملايين جنيه لنجل شقيق السادات.

المجلس العسكري مهتم بمكافحة الجريمة
رغم أن الحادث أنتهى بالفشل، إلا أنه فتح أعين المجرمين على نوعية جديدة من الجرائم في ظل الإنفلات الأمني وأكثر ربحاً، حيث زادت معدلات جرائم خطفا الأطفال خلال شهري أبريل ومايو، وزاد نشاط الشرطة بالمقابل في مكافحتها، لأنها تمثل أخطر أنواع جرائم ما بعد الثورة على الإطلاق، وليس أدل على ذلك من أن المجلس العسكري قدم التهنئة للوزارة الداخلية على نجاحها في ألقاء القبض على إحدي أخطر تلك العصابات عبر بيانه رقم 33 وقال فيه "يهنئ المجلس الأعلى للقوات المسلحة وزارة الداخلية بكافة عناصرها لنجاحها في القبض على عصابة خطف الأطفال التي روعت المواطنين خلال الفترة الماضية، متمنين لهم دوام التوفيق، ويهيب المجلس الأعلى للقوات المسلحة بكافة طوائف شعب مصر العظيم التعاون مع عناصر وزارة الداخلية ودعمهم من أجل استعادة الاستقرار والأمن لمصرنا العزيزة والقضاء على كافة أعمال البلطجة وترويع المواطنين.

القبض على عصابتين خلال 48 ساعة
هدأت هذه النوعية من الجرائم خلال شهري يونيو ويوليو، ثم نشطت من جديد خلال شهري أغسطس وسبتمبر الجاري، حيث شهدت محافظة دمياط حادثين خلال أقل 48 ساعة، ووفقاً لمحاضر الشرطة فإن الطفل أحمد محمد ياسين تعرض للإختطاف يوم 20 سبتمبر الجاري، وإتصل الخاطفون بوالده الذي يمتلك مصنع للمبات الكهربائية، وطلبوا فدية قدرها مليون جنيه، حذروه من إبلاغ الشرطة، حتى لا يكون الثمن هو حياة طفله البالغ من العمر عشرة أعوام، ولم يجد الأب بداً من الإنصياع للجناة، خوفاً على طفله من أن يصيبه أي مكروه، ودفع المبلغ فوراً، وعاد الطفل إليه، لكنه أبلغ الشرطة في وقت لاحق، وبعد إجراء التحريات ألقت القبض على العصابة أثناء محاولة إختطاف طفل آخر، لمساومة والده عليه.

لم يقف الأمر عند حد تلك العصابة، فقد نشطت عصابة أخرى في المدنية ذاتها، والمعروفة بأنها مركزاً تجارياً لصناعة الأخشاب والموبيليا ويتمتع أهلها بالثراء مقارنة بباقي أهالي المحافظات المصرية، ووقع حادث إختطاف طفل آخر، خلال 48 ساعة، لكن سرعان ما تمكنت الشرطة من إعادته إلى أسرته، وألقاء القبض على أفراد العصابة.

رعب الأسر
أثارت الحوادث موجة من الرعب في أوساط المصريين، لاسيما أن تلك الحوادث وقعت بالتزامن مع بدء العام الدراسي الجديد. وأنها لم تقف عند حد منطقة أو محافظة بعينها، بل انتشرت في مدن ومحافظات مختلفة. ومن دمياط إلى الجيزة، حيث تعرض الطفل أبانوب عزت كامل "9 سنوات" للإختطاف، وطلب الخاطفون من والده الذي يمتلك محل مجوهرات مبلغ خمسين ألف جنيه لأطلاق سراحه، ولما أبلغ والده الشرطة، أستطاعت التواصل للخاطفين، وتبين أن سيدة هي من تتزعم تلك العصابة، وألقي القبض علي جميع أفرادها، وقدموا للمحاكمة.

حالة إختطاف طفلة
محمد سيف الدين أحد المصريين ممن إكتوا بنيران إختطاف أطفالهم، و روى ل"إيلاف" تفاصيل عملية إختطاف أبنة شقيقة الأكبر، وقال إنه يعمل صحافياً بدولة قطر، وعاد إلى مصر من أجل قضاء إجازته السنوية مع أسرته بمدينة بني سويف، وأضاف أنه بعد عودته بيومين فوجيء شقيقه بإختطاف طفلته البالغة من العمر ثمانية أعوام، مشيراً إلى أن الخاطفين أتصلوا بشقيقه وطالبوا فدية قدرها عشرين ألف جنيه مصري، وهددوه بقتل الطفلة في حال إبلاغ الشرطة، لكن لم يستجب لتهديداتهم وذهب إلى قسم الشرطة، لكنها لم توفق في إستعادة الطفلة سريعاً مما زاد من قلق والدها والأسرة عليها، وتابع: لم يكن أمامنا سوى دفع الفدية التي طلبها الخاطفون من والدها وقدرها عشرين ألف جنيه، وإستعادة الطفلة. ولا يدري سيف الدين هل تمكنت الشرطة من القبض على العصابة الخاطفة أم لا؟

ويشير سيف الدين إلى أن تلك الجريمة خطيرة جداً، وتصيب جميع المصريين بالقلق المتزايد لأنها تتعلق بفلذات أكبادهم، وقال: نحن عشنا أياماً قاسية للغاية، كان القلق ينهش أعصابنا، ولم يكن أحد في الأسرة قادراً على تناول الطعام أو حتى الماء أو النوم لعدة أيام كانت خلالها الطفلة في حيازة خاطفيها. أنها جريمة قاسية، لابد من تكثيف الجهود للقضاء عليها تماماً.

جهود لمكافحة الجريمة
ووفقاً لمصدر أمني فإن هذه النوعية من الجرائم جديدة على المجتمع المصري، وقال ل"إيلاف" أن هناك مجموعة من الجرائم التي طفت على السطح بعد الثورة بشكل غريب، منها إختطاف الأطفال، لإجبار أسرهم على دفع فدية كبيرة، إصافة إلى قطع الطرق والإستيلاء على سيارات المواطنين تحت تهديد السلاح أو قتلهم والإستيلاء على السيارات، بالإضافة إلى إقتحام أقسام الشرطة لتهريب المجرمين، مشيراً إلى أن الشرطة نجحت في ضبط الجناة في 100% من جرائم خطف الأطفال منذ ظهورها في شهر مارس الماضي، وحتى الآن، مشدداً على أنه لا تهاون مع المجرمين الذين يرتكبون تلك الجريمة لأنها تروع المواطنين والأطفال، وتهدد بتوقف الدراسة، ولفت إلى أن هناك دوريات أمنية راكبة وثابتة منتشرة حول المدارس لتأمين الطلاب والأطفال ومنع التحرش الجنسي بالطالبات. ودعا المصدر الأمني المواطنين المصريين إلى ضرورة اليقظة والإنتباه لأطفالهم وعدم تركهم يسرون بمفردهم في الشوارع أو تركهم يذهبون إلى المدارس من دون مرافقين كبار، سواء الأب أو الأم أو الشقيق الأكبر.

السجن و الإعدام
قضائياً، يواجه المدانون بجريمة خطف الأطفال السجن المشدد لمدد تتراوح ما بين 5 و10 سنوات، وقد تصل العقوبة إلى الإعدام إذا إقترنت الجريمة بالإعتداء الجنسي أو القتل، وفقاً لقول المستشار هشام صالح رئيس محكمة سابق ل"إيلاف" وأضاف أن المجلس العسكري أجرى تعديلات مهمة على قانون العقوبات في شهر مارس الماضي لمواجهة تلك الجرائم التي تستهدف الأطفال، مشيراً إلى أنه وفقا المادة 296 فإن "كل من خطف بنفسه أو بواسطة غيره من غير تحيل ولا إكراه طفلا لم تبلغ سنه اثنتي عشرة سنة يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن خمس سنوات. وتكون العقوبة السجن مدة لا تقل عن خمس سنوات إذا كان الطفل المخطوف قد تجاوزت سنه اثنتي عشرة سنة ولم يبلغ ثماني عشرة سنة، فإذا كان المخطوف أنثى تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن عشر سنين. مشيراً إلى أن العقوبة تصل إلى الإعدام إذا أقترنت جريمة الخطف بالإعتداء الجنسي على الطفل. حسبما تنص المادة 289 من قانون العقوبات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
الشرطة تكافحها بقوة وذعر بسبب تزامن الظاهرة مع بدء الدراسة عصابات إختطاف الأطفال تثير قلق الأسر المصرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الظاهرة عرفت انتشارا رهيبا والمختصون يحذرون من العواقب الصحية عصابات تتاجر بوشم أجساد الرجال والنساء بـ 5000 دينار لرسومات فاضحة
» العبوات الناسفة تثير الخوف في نفوس عشرات الأسر المهجرة العائدة
» مسرحيات تونسية تثير جدلاً بسبب الجنس والسياسة والملابس الداخلية
» ضابط يقتل سائقًا ومدير أمن يتوعد بضرب الشعب بالحذاء تصاعد غضب المصريين من الشرطة بسبب استمرار الغطرسة
» المكي الترابي .. نحو فهم الظاهرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: أمن و مباحث-
انتقل الى: