حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 الجهات الخارجية بمركز الثاني والنظام السابق الثالث والعسكري في المؤخرة قراء إيلاف: الشعب المصري المسؤول الأول عن الإحتقان الطائفي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

الجهات الخارجية بمركز الثاني والنظام السابق الثالث والعسكري في المؤخرة  قراء إيلاف: الشعب المصري المسؤول الأول عن الإحتقان الطائفي Empty
مُساهمةموضوع: الجهات الخارجية بمركز الثاني والنظام السابق الثالث والعسكري في المؤخرة قراء إيلاف: الشعب المصري المسؤول الأول عن الإحتقان الطائفي   الجهات الخارجية بمركز الثاني والنظام السابق الثالث والعسكري في المؤخرة  قراء إيلاف: الشعب المصري المسؤول الأول عن الإحتقان الطائفي I_icon_minitimeالإثنين 17 أكتوبر - 8:40:50




حمل أغلبية قراء "إيلاف" الشعب المصري المسؤولية الأولى عن الإحتقان الطائفي المتصاعد في البلاد، وذلك ضمن الإستفتاء الإسبوعي، وإحتلت "الجهات الخارجية" المركز الثاني في المسؤولية، فيما حل النظام السابق في المركز الثالث، وجاء المجلس العسكري في الترتيب الأخير.


رسم يبين نتائج الاستفتاء
القاهرة: أثناء إشتعال الثورة الشعبية التي أطاحت بنظام حكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك، كان المسلمون والمسيحيون جنباً إلى جنب وكتفاً بكتف، لا يفرق بينهم أي ملمح، ولكن فجأة، وبمجرد سقوط النظام، إندلعت الكثير من الأحداث ذات الخلفية الطائفية، فبعد أقل من شهر على تنحي مبارك، وقع حادث كنيسة صول، بسبب علاقة جنسية محرمة بين مسيحي ومسلمة، وتلاه العديد من الحوادث، لعل أخطرها حادث إمبابة الذي راح ضحيته 15 شخصاً ومئات المصابين، فضلاً عن إحراق كنيسة، والسبب علاقة محرمة بين مسلم ومسيحية قيل إنها إعتنقت الإسلام.

ثم وقعت أحداث مشابهة، ولكن من دون سقوط ضحايا، إلى أن كان حادث المريناب، نتيجة الخلاف على بناية يريد الأقباط رفعها كنيسة، وتصر السلطات والمسلمين بالقرية على أنها منزل، وكان ذلك في 9 سبتمبر الماضي، وبعد شهر بالتمام والكمال وقعت أحداث ماسبيرو في 9 أكتوبر، التي راح ضحيتها 26 قتيلاً، و327 مصاباً، ليظل الجرح الطائفي في مصر مفتوحاً، ويأبي أن يندم.

الشعب المسؤول الأول

وبينما يلقي البعض في مصر بالأسباب تارة على من يعرفون بـ"فلول النظام السابق"، ويحمل البعض الآخر المسؤولية لـ"جهات خارجية"، قالت غالبية قراء "إيلاف" كلمتها، وحملت "الشعب" المصري نفسه المسؤولية بالدرجة الأولى، وذلك في إطار الإجابة على سؤال الإستفتاء الإسبوعي التي تجريه بشكل دوري.

لم تبتعد "إيلاف" عن أحداث ماسبيرو الواقعة الأبرز محلياً وعالمياً، الذي شغلت به الدوائر السياسية والإعلامية في مصر وبعض الدول العربية، وأميركا وأوروبا، وطرحت السؤال التالي على القراء "من المسؤول الأول عن تصاعد الاحتقان الطائفي في مصر؟.. الشعب.. الجيش.. النظام السابق.. جهات خارجية". وشارك في الإستفتاء 7630 قارئاً، فضل غالبيتهم 2527 قارئاً، بنسبة 33.12% تحميل الشعب نفسه مسؤولية تصاعد الإحتقان الطائفي، وقال2183 قارئاً، بنسبة 28.61% إن جهات خارجية تقف ذلك الإحتقان، واتهم 1546 قارئاً، بنسبة 20.26% النظام السابق بتأجيج الطائفية، فيما ألقى 1374 قارئاً بنسبة 18.01% باللائمة على المجلس العسكري الذي يدير شؤون مصر خلال المرحلة الإنتقالية بعد رحيل مبارك في 11 فبراير الماضي.

ولمدة سبعة أيام هي عمر الإستفتاء كانت الأغلبية تتأرجح في تحميل المسؤولية ما بين الجهات الخارجية والشعب نفسه، ففي الأيام الأولى حمل المشاركين في الإستفتاء المسؤولية "الشعب"، حتى وصلت إلى نحو 32%، في حين كانت "الجهات الخارجية" 28%، ثم تحرك المؤشر في منتصف الإسبوع نحو الجهات الخارجية محملاً إياها المسؤولية عن الأحداث الأخيرة، وتصاعد الإحتقان الطائفي، لكن ما هو إلا يوم أو يومين، حتى عاد المؤشر إلى الإرتفاع بإتجاه "الشعب"، لتقول الأغلبية كلمتها الفصل، متهمة الشعب المصري نفسه بتحمل مسؤولية الإحتقان الطائفي، وعليه أن يبحث عن السبب والحل بداخله.

الإحتقان ليس وليد اللحظة

الإحتقان الطائفي في مصر، ليس وليد اللحظة، بل كان موجوداً منذ عشرات السنين، بل يصل عمره إلى نحو 60عاماً، والكلام للدكتور عمار على حسن رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات السياسية، وأضاف لـ"إيلاف" أنه لا أحد يمكنه إنكار أن هناك إحتقان شديد في النفوس، ويجب الإتجاه لعلاجه من الجذور، وعدم الإكتفاء بالمسكنات.

مشيراً إلى أن التعامل مع الملف الطائفي لعشرات السنين كان خاطئاً، وكان ينظر إليه بطريقة أمنية، ووفقاً لهذه النظرية كان يعالج تارة بالإعتقالات والتعذيب، وتارة بالجلسات العرفية، وإجبار القساوسة والمشايخ على الظهور أمام شاشة التليفزيون وهم يقبلون بعضهم البعض في حين أن "اللي في القلب في القلب"، كما يقول المثل الشعبي، وفي الوقت نفسه يتم تغييب القانون.

ودعا حسن إلى ضرورة إعمال القانون بكل شفافية بشأن الأحداث الطائفية، ولإإعادة النظر في المناهج الدراسية والخطابين الإعلامي والديني بشكل جدي، حتى تتمكن مصر من شفاء القلوب من ذلك الداء الذي يسري في جسد المجتمع كالسرطان.

لكن حسن لم يستبعد تورط فلول النظام السابق في الأحداث الطائفية بعد الثورة، ولاسيما أنها عادة تتزامن مع كل خطوة جديد يتم إتخاذها ضدهم، وجاءت أحداث ماسبيرو بالتزامن مع ضغوط شديدة تمارس على المجلس العسكري لإقرار قانون العزل وحرمان أعضاء الحزب الوطني من العمل السياسي لمدة خمسة أعوام على الأقل. مؤكداً أن السلطة الحالية ممثلة في المجلس العسكري والحكومة تتحمل جزء من المسؤولية بسبب التراخي وعدم إعمال القانون.

أيمن نبيل خير دليل

وفي الإتجاه ذاته، يغرد الناشط القبطي صفوت جرجس رئيس المركز المصري لحقوق الإنسان، وقال إن مصر عرفت أول الأحداث الطائفية في العام 1971، ومنذ ذلك التاريخ لم يثبت تورط أية جهات خارجية في أي من تلك الحوادث.

مما يعني أن الأزمة الطائفية تمكن في الناس أنفسهم، وساق جرجس ل"إيلاف" الدليل بالقول إن الحكومة أصدرت قانون منع التمييز، وهاهو يواجه أول إختبار له بعد يوم من إقراره، حيث تعرض أيمن نبيل لبيب الطالب بالمدرسة الثانوية التجارية بمدينة ملوي محافظة المنيا لإجبار من قبل أحد المدرسين على خلع صليب يرتديه، وحينما تمسك الطالب المسيحي بحقه فى ارتداء ذلك فما كان من المدرس الا الشجار معه ثم تشاجر معه أيضا بعض الطلاب بالمدرسة وتم الاعتداء عليه حتى لفظ أنفاسه.

ودعا جرجس ضرورة تطبيق القانون على المدرس المتسبب فى هذه الأزمة وكذلك الجناة، وأن يتم تغليظ العقوبة حتى يتم مواجهة مثل هذه الحالات، وأن يتم ترسيخ القانون من أجل تأسيس دولة قوية تعمل على تفعيل القانون ولا تعطى مساحة للتمييز ، وأن لا يتم تكرار نفس الأخطاء بالضغط على اهالى المجنى عليه من أجل اجبارهم على قبول التصالح مع الجناة، أو البحث عن بعض مشايخ الدعوة السلفية لتحقيق الوئام المجتمعى على حساب دولة القانون.

وأرجع الإحتقان إلى غياب القانون مما أدي إلى تحص الطرفين المسلم والمسيحي بالدين، والإحتماء به، ومن ثم انتشرت مشاعر رفض الآخر وكراهيته، والتعامل معه بوصف عدو أو كافر، لكنه لم ينكر أن فلول النظام السابق يحاولون إجهاض الثورة من خلال الثغرة الطائفية.

المرشد العام للإخوان يتهم الفلول

غير أن المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمون الدكتور محمد بديع يرفض القول بوجود رواسب طائفية في النفوس، وقال إن المسلمين والمسيحيين عاشوا مئات السنين على هذا البلد يشربون من نيله، ويستظلون بسمائه، وافترشت دماؤهم على أرض مصر فى 67 و73، وأخيرًا ثورة 25 يناير التى كانت الأروع فى تاريخ مصر، والتى جمعت الشعب وصهرته كتلة واحدة.

وأضاف خلال لقائه مجموعة من الشباب المسلم والمسيحي، وأتهم من وصفهم ب"فلول النظام السابق" بالوقوف وراء الأزمات الطائفية التي يواجهها المجتمع بعد الثورة، والسعي لأفساد مشهد وحدة الشباب المسلم والمسيحى فى ميدان التحرير، داعياً شباب مصر من المسلمين والمسيحيين إلى التصدى للفلول وحماية مصر، وتأجيل الاختلافات والسعى للمِّ الشمل؛ لأن هذا واجب الوقت، مؤكداً أن الله تعالى أعز السيدة مريم فى القرآن الكريم تكريمًا لها على نساء العالمين.

تغييب القانون

ويرى المفكر القبطي كما زاخر أن هناك رواسب طائفية في نفوس المصريين، لكنها لا ترقى إلى أزمة طائفية مزمنة، مشيراً إلى أن تغييب القانون والتعامل الأمني مع الملف الطائفي، والتحريض المتبادل، وإفلات الجناة من العقاب أبرز أسباب تصاعد الإحتقان الطائفي، ووجود جهات خارجية تسعى لإجهاض الثورة المصرية، في محاولة لإيقاف المد الثوري إلى دول أخرى، فضلاً على محاولات الجهات الداخلية وفلول النظام السابق الإنتقام من الثورة، من خلال إشعال المشاكل الطائفية من حين لآخر وفي مناطق متفرقة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
الجهات الخارجية بمركز الثاني والنظام السابق الثالث والعسكري في المؤخرة قراء إيلاف: الشعب المصري المسؤول الأول عن الإحتقان الطائفي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: أقليات و أعراق-
انتقل الى: