حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 هي تفتح ملف آخر ملوك مصر بعد زيارته المفاجئة لها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد السعود




عدد المساهمات : 1959
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

هي تفتح ملف آخر ملوك مصر بعد زيارته المفاجئة لها Empty
مُساهمةموضوع: هي تفتح ملف آخر ملوك مصر بعد زيارته المفاجئة لها   هي تفتح ملف آخر ملوك مصر بعد زيارته المفاجئة لها I_icon_minitimeالجمعة 21 يناير - 18:46:34

هي تفتح ملف آخر ملوك مصر بعد زيارته المفاجئة لها



أحمد فؤاد الثاني، آخر ملوك مصر، ونجل الملك فاروق الأول، وولي عهده الذي لم يحكم البلاد سوى على الورق فقط ولمدة 11 شهرا بعد قيام ثورة يوليو.. زار مصر مؤخرا، وكانت مفاجأة لم يتوقعها الكثيرون، خاصة أنها الزيارة الأولى التي لم تكن مرتبطة بمناسبة عائلية وحزينة مثل زياراته السابقة لدفن شقيقاته فريال وفادية وفوزية، وحضور العزاء. علما أن زيارته الأولى لمصر كانت في عام 1990 لحضور حفل زفاف أخيه من أمه المحامي بالإسكندرية أكرم أدهم النقيب، والذي أقيم في منزل جده صديق الملك فاروق الدكتور أحمد النقيب.
لكن هذه المرة كانت زيارة خاصة جدا تخللتها لقاءات كثيرة رسمية وشعبية، وزار خلالها المناطق الأثرية والتاريخية في الأقصر وأسوان، وقصر عابدين الذي ولد فيه، ولا يتذكر عنه شيئا، خاصة أنه غادره وهو طفل صغير، ثم عاد ليزوره بكل كل هذه السنين.
وكان قد طلب من الدكتور زاهي حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار مساعدته لزيارة قصر عابدين خاصة أنه لا يتذكره سوى من الصور التي يحتفظ بها، وتم له ذلك بالفعل، وحول هذا يقول: "كنت سعيداً بزيارة القصور التي تربيت فيها مثل قصر المنتزه وقصر عابدين والحضانة ولعل من أكثر ما أسعدني حفاوة الناس بي كمواطن عادي وليس كملك، وكنت حريصا على زيارة الأميرة ياسمين ابنة شقيقتي فريال التي تزوجت من على شعراوي حفيد هدى شعراوي".
ويؤكد أحمد فؤاد أن الرئيس مبارك يعامله عند زيارته لمصر بطريقة كريمة جدا، حيث يستقبله في المطار مندوب من الرئاسة في قاعة كبار الزوار، وأثناء الزيارة يرافقنه بعض رجال الأمن المخصصين لحراسته، وهو ما يعتبره نوعاً من التكريم، كما سمح له بزيارة قصر عابدين والمنتزه والأماكن التي كانت تعيش بها الأسرة المالكة دون قيود.
وعند سؤاله هل يتطلع لأي مناصب سياسية ينفي ذلك تماما ويقول: "ليست لي أي أطماع سياسية، ولا أفكر مطلقا في الدخول في دوامة السياسة، فالملكية كانت مرحلة من مراحل تاريخ مصر وانتهت، ومصر تعيش مصر الآن عصر الجمهورية".

خاص بـ "هي"
ولد أحمد فؤاد في 16 يناير/كانون الثاني عام 1952 في الساعة السادسة والثلث صباحا قبل موعده بشهر واحد، وهو الطفل الذكر للملك فاروق الأول من زوجته الثانية الملكة ناريمان.
وعن يوم مولده في مستشفي الدكتور مجدي يقول: "روي لي أن المدفعية أطلقت 101 طلقة إعلانا بمولدي وعلق والدي الزينات.. ومنح جميع الهيئات والمصالح الحكومية يوماً أجازة، وتم رفع علم مصر، وعمل تشريفة تحمل توقيعات كبار المسؤولين، بالإضافة إلى صدور عدد خاص من جريدة "الوقائع المصرية".. كما تم عمل عرض عسكري.. كل ذلك لأن والدي كان يحلم بإنجاب ذكر يرث العرش، والذي من أجله تزوج مرتين، الأولى من الملكة فريدة التي أنجبت له شقيقاتي الثلاث".
ويذكر أن الملك فاروق تنازل عن عرش مصر له إثر الانقلاب العسكري في 26 يوليو 1952 ليصبح ملكا متوجا وعمره لم يتجاوز ستة أشهر، تحت وصاية لجنة اختيرت لإدارة العرش، وقد أمهل الضباط المصريون والده 24 ساعة ليغادر البلاد، ومنحوه حرية اختيار المنفى فاختار إيطاليا، وسافر هو وزوجته الملكة ناريمان وبناته وابنه الملك أحمد فؤاد، ثم تم إعلان الجمهورية وإلغاء الملكية في 18 يونيو 1953 ليصبح أصغر ملك مخلوع في العالم.
ويضيف أحمد فؤاد: "بعد مرور ثلاثة اشهر في الغربة تقريبا دبت المشاكل والخلافات بين أبي وأمي الملكة ناريمان، فعادت إلى مصر بصحبة والدتها أصيلة هانم، وتم الطلاق بينهما عام 1954 بعد زواج استمر لمدة أربع سنوات تقريبا، ولم تستطع أمي رؤيتي إلا بعد عام من الطلاق، وكانت أمي قد تزوجت عقب أشهر الطلاق بثلاثة أشهر الدكتور أدهم النقيب، وأنجبت منه أخي أكرم، ثم وقع الطلاق بينهما في عام 1964، وفي عام 1967 تزوجت الدكتور إسماعيل فهمي الذي ساندها في أصعب ظروفها، ولم ينجبا، وعاشا سويا إلى أن توفيت سنة 1995 بعد صراع مع المرض، وللأسف لم أستطع حضور مراسم دفن والدتي لأنني كنت أعاني من ظروف صحية".
وعن مسيرة تعليمه في الخارج وعلاقته بوالده يقول: "عشت مع شقيقاتي في سويسرا لأن والدي كان يرى أنها مكان أمين لنا وأفضل لتعليمنا، فتلقيت التعليم الابتدائي في مدرسة عامة بالقرب من منزلنا في سويسرا ثم حصلت بعد ذلك على "البكالوريا الفرنسية" من مؤسسة "روزى" الشهيرة بـ "رول وجوستاد" ثم شهادة جامعية في العلوم السياسية والاقتصاد من جامعة جينيف.. بينما عاش والدي في روما وكان يزورنا في أوقات العطلة المدرسية، وكانت تلك الأوقات من أسعد أيام حياتي فقد لمست كم كان والدي حنونا وكريما ومحبا، ولم يكن يحمل أية ضغائن لأي شخص مهما بلغت درجة عداوته له، وكثيرا ما حدثني عن مصر، وشجعني على قراءة تاريخها، والحفاظ على اللغة العربية، كما كان يحثني على حفظ القرآن الكريم، وفي كل مساء كان يسألني إذا كنت قد أديت الصلاة أم لا".
عاش الملك أحمد فؤاد وشقيقاته في المنفى دون أن تكون له علاقات مع أشخاص مصريين أو عرب طيلة فترة صباه ومطلع شبابه، ويبرر هذا بأن والده هو من حرص على ذلك، لأنه كان يخاف عليهم كثيرا من الاغتيال خاصة أن الأوضاع السياسية في ذلك الوقت كانت متوترة وقلقة.
أما أصعب لحظات حياته فهي تلك ا اللحظة التي فقد فيها، ومعها فقد فيها الإحساس بالأمان، وبدأ الشعور الحقيقي بالغربة يتسلل إلى حياته.. وعن هذه الفترة يقول: "كنت وقتها في الرابعة عشرة من عمري، وحزنت كثيرا على وفاته، فمثل هذا الموقف ليس سهلا على صبي في سني وقتها، وعشنا بعده أنا وشقيقاتي حياة قاسية، فقد مررنا بأزمات مالية كثيرة بعد نفاد مدخرات والدي، لأنه عاش في روما كملك في المنفي يعول حاشية وموظفين".
ومن لحظات الحزن القاسية علي أيضا وفاة شقيقاتي وخاصة الأميرة فريال التي كانت بمثابة أمي التي تركتني وعمري تسعة أشهر.
وكان الملك فاروق قبل وفاته في إيطاليا، طلب من صديقه الأمير رينيه أمير إمارة موناكو وزوجته الأميرة جريس كيلي، رعاية ابنه أحمد وشقيقاته، وبالفعل أصبحا بمثابة الأب والأم ـ على حد قول أحمد فؤاد ـ ولم يقصر الأمير رينيه وقدم لهم الرعاية اللازمة، واختار لأحمد فؤاد دراسة الاقتصاد والعلوم السياسية، كما قام بتزويجه تحت رعايته.
ينفي أحمد فؤاد ما تردد من أن الملك فاروق أخذ ثروة طائلة والكثير من كنوزه بعد خروجه من مصر، ويؤكد أن والده غادر مصر من الإسكندرية حيث كان في مقره الصيفي، ومن الطبيعي ألا يحمل معه خزائن ثروته هناك، فقد كانت كنوز العائلة المالكة في قصري عابدين والقبة بالقاهرة.. كما أن والده ـ على حد قوله ـ غادر البلاد في عجلة من أمره، فالمهلة التي أعطيت له كانت قصيرة جدا لم يتمكن وقتها من أن يأخذ سوى ما كان لديه في الإسكندرية فقط، وهي أشياء صغيرة.
وعن كنوز الأسرة المالكة التي يمتلكها حاليا أحمد فؤاد يقول: "لقد اشتريتها من مالي الخاص من تجار "الأنتك" الذين كان قد اشتروها بدورهم من لصوص القصور الملكية في مصر، وهربوها إلى الخارج".
ويقال أن الملك أحمد فؤاد يحتفظ بهذه الكنوز في قصره الواقع في غابة شهيرة بإحدى ضواحي باريس، ويوجد عند مدخله مجسم ضخم لجده الأكبر محمد علي باشا، وفي حجراته الكثير من أشياء وبقايا أسرته الثمينة.
ويمتلك أحمد فؤاد، إضافة إلى ذلك القصر، شقة في عمارة قديمة في باريس يغلب عليها الذوق الملكي الكلاسيكي، وفيه لوحة زيتية كبيرة وقديمة لجده محمد علي باشا، رسمها الفنان الفرنسي الشهير "كودلير" بأمر من ملك فرنسا "لويس فيليب" الذي كان صديقاً لجده.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هي تفتح ملف آخر ملوك مصر بعد زيارته المفاجئة لها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: ملوك و رؤساء-
انتقل الى: