حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 الكلفة الطاقية تستهلك مكاسب صادرات المغرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

الكلفة الطاقية تستهلك مكاسب صادرات المغرب Empty
مُساهمةموضوع: الكلفة الطاقية تستهلك مكاسب صادرات المغرب   الكلفة الطاقية تستهلك مكاسب صادرات المغرب I_icon_minitimeالأربعاء 9 فبراير - 6:48:48

الكلفة الطاقية تستهلك مكاسب صادرات المغرب





رغم تحسن أرقام عائدات الصادرات الوطنية



تميزت الحصيلة المؤقتة لمبادلات المغرب من السلع مع الخارج في سنة 2010 المنتهية، وفقا للأرقام التي نشرها مكتب الصرف، بتحسن ملموس لعائدات الصادرات بلغ نسبة 28.8%. ونتج هذا التحسن عن ارتفاع عائدات الفوسفاط ومشتقاته بدرجة أساسية، إذ ازدادت بنسبة 91.9%، وأيضا عن التطور الملموس لعائدات الصادرات غير الفوسفاطية، التي نمت بنسبة 16.7%، وهو تطور شمل المنتجات الصناعية، التي ارتفع الطلب الخارجي عليها.


وتبين أرقام مكتب الصرف هذه، تهافت خطاب عمومي بقي متشبثا بالحديث عن آثار الأزمة الدولية، وتغييب حقيقة أن المغرب استفاد سنة 2010 من المعطيات، التي نشأت في السوق الدولية بعد أزمة 2008، ويمكنه أن يستفيد أكثر متى نوع عرضه التصديري، وتجاوز حدود الأسواق التقليدية، وعرف كيف يتعامل مع أسواق القوى، التي تظهر في آسيا وأمريكا اللاتينية والتي باتت تقود النمو العالمي، دون اللجوء إلى وساطة الوسطاء. في المقابل، نمت واردات المغرب بشكل معتدل على العموم، وارتفعت كلفتها بنسبة 13% فقط. غير أن المغرب، وكما كان متوقعا، تضرر من ارتفاع أسعار الطاقة في السنة الماضية، التي زاد حجم وارداتها مقارنة مع السنة السابقة، التي انخفضت أسعارها الدولية، الشيء الذي يطرح أسئلة حول كيفية التعامل مع الأسواق، وإمكانيات التخزين لتكوين احتياطي استراتيجي، وهي أسئلة تستدعي أجوبة عملية، إذ ارتفع حجم وارداته من البترول الخام والمواد الطاقية الأخرى، بما فيه الكهرباء، كما ارتفعت كلفة تلك الواردات نتيجة لعودة الأسعار الدولية إلى الارتفاع بشكل متواصل. وارتفعت عائدات صادرات الفوسفاط الخام بنسبة 97%، إذ بلغت 8.8 ملايير درهم مقابل 4.4 ملايير درهم سنة 2009، وزادت عائدات الحامض الفسفوري بنسبة 66.6%، وبلغت 13.4 مليار درهم مقابل 8 ملايير سنة 2009، في حين ارتفعت عائدات الأسمدة الطبيعية والصناعية بأكثر من الضعف، وبلغت 12.6 مليار درهم مقابل 5.6 ملايير درهم سنة 2009، وهي أرقام تعتبر قياسية وتفسر بارتفاع الطلب الدولي، وبتحسن ملموس للأسعار الدولية، مع الإشارة إلى أن زيادة حجم صادرات مجمع الفوسفاط يترتب عنه ارتفاع حجم واردات هذه المؤسسة الوطنية من المواد الأولية والوسيطة، وهي أسعار ارتفعت بدورها في السوق الدولية.

وارتفعت أيضا، عائدات صادرات المغرب الأخرى كما سلف بنسبة مهمة بلغت 16.7%، ونتج هذا الارتفاع عن تحسن عائدات صادرات الأسلاك والخيوط الكهربائية بنسبة 40.7%، والمكونات الإلكترونية بنسبة 21%، والسيارات الصناعية بنسبة 13.9%، والسمك المعلب بنسبة 20%، والسمك الطري بنسبة 10.4%.

نتيجة لهذه المعطيات، عرف عجز الميزان التجاري تراجعا بلغ 1.8 مليار درهم، في حين تحسن معدل تغطية الصادرات للوردات، وبلغ 48.8% مقابل 42.8% سنة 2009، ومن المتوقع أن ينعكس هذا التحسن إيجابيا على مستوى الحساب الجاري لميزان الأداءات، خصوصا أن أرقام مكتب الصرف تشير إلى أن سنة 2010 عرفت تحسنا واضحا لتحويلات المهاجرين، التي بلغت 53.8 مليار درهم بزيادة 7% مقارنة مع سنة 2009، وللمداخيل المترتبة عن السياحة، التي بلغت 56 مليار درهم، بزيادة بلغت نسبة 6%، وكذلك مداخيل الاستثمارات الخارجية والسلفات، التي بلغت 37 مليار درهم بزيادة بلغت 18.9%، رغم أنه قابلها خروج بنسبة عالية، مع العلم أن السنوات الأخيرة سجلت عجزا متواصلا للحساب التجاري لميزان الأداءات نتيجة تأثير عجز الميزان التجاري بأساس، بينما كان ذلك الميزان سجل فائضا بشكل متواصل بين 2000 و2007.

الواردات الطاقية سنة 2010

أشارت الحصيلة المؤقتة للتجارة الخارجية للمغرب سنة 2010ى إلى أن واردات المغرب من المواد الطاقية هي التي أثرت بشكل أساسي في مستوى النمو، الذي بلغته الوادرات من السلع والذي بلغ معدل 13 في المائة. وأضاف المصدر نفسه أن واردات خارج البترول الخام بلغت 25 مليار درهم بزيادة 46 في المائة مقارنة مع سنة 2009، نتيجة ارتفاع الكمية المستوردة، التي زادت بقرابة 10 في المائة، وأيضا نتيجة ارتفاع الأسعار، إذ بلغ متوسط ثمن الطن 4790 درهما مقابل 3585 درهما سنة 2009، بزيادة بلغت معدل 33.6 في المائة.

وعدا البترول الخام، فقد نمت كلفة الواردات الأخرى من مواد الطاقة بنسب كبيرة أيضا، إذ ارتفعت كلفة واردات الغازوال والفيول بنسبة 24.2 في المائة، وواردات غاز البترول والمحروقات الأخرى بنسبة 35.5 في المائة، وواردات الكهرباء بنسبة قاربت 59 في المائة، وشكلت واردات هذه الأخيرة 2 في المائة من مجموع الواردات من السلع، كما يعتبر ارتفاعها على هذا النحو دليلا على حدود القدرات الداخلية على إنتاج الكهرباء لمسايرة ارتفاع الطلب بسبب التأخر الحاصل في إنجاز الاستثمارات اللازمة من طرف المكتب الوطني للكهرباء، الذي جرت المصادقة، أخيرا على قانون يقضي بإدماجه مع المكتب الوطني للماء الصالح للشرب، بعدما جرى وضع المؤسستين تحت إمرة علي الفاسي الفهري إثر إزاحة معمر، الذي كان يطلب زيادة استثمار الدولة في إنتاج الكهرباء لتحاشي الندوة بسبب ارتفاع الطلب نتيجة النمو والكهربة، التي تطورت في العالم القروي بشكل غير مسبوق، بعد عقود من الإهمال والظلام.

وتعكس الأرقام الواردة أعلاه تبعية طاقية للخارج ذات خطورة كبرى مستقبلا، رغم حصة الكهرماء والطاقة الريحية والشمسية، التي زادت لكن بأثر محدود، وتزداد هذه الخطورة في ظل تناقص الاكتشافات البترولية في العالم، واحتمال تراجع الاحتياطي العالمي المكتشف، إذ يرجح أن تبقى أسعار البترول في السوق الدولية، التي بلغت قرابة 90 دولارا للبرميل في المتوسط في السنة، وأن تزيد نتيجة ارتفاع طلب الدول الصاعدة، وعودة النمو العالمي وأحوال الطقس السيئة، وهذا ما يفرض العمل على إنجاح برنامج الطاقات المتجددة، الذي جرى إطلاقه في ورزازات عمليا ودون تلكؤ، لكن وأيضا تكثيف التنقيب وجعل الرخص المسلمة في هذا الإطار تحقق الغاية المرجوة منها، والدفع بالمستفيدين منها إلى الاستثمار الفعلي في التنقيب في الظرفية العالمية الحالية الملائمة، واستغلال المؤشرات الأولى، التي ظهرت في الغرب، لكي يتجه التنقيب إلى مساحات أوسع، وإلى عرض البحر على الخصوص.

مجلة المشهد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
الكلفة الطاقية تستهلك مكاسب صادرات المغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صحيفة أميركية تعتبر تراجع نجومية تامر حسني أحد مكاسب الثورة
» بريطانيا متورطة أيضاً بدعم قوات الأمن وإمدادها بالرصاص المتشظّي لندن تراجع صادرات سلاحها المستخدم ضد البحرينيين
» يستمد استمراريته من اتصالات المغرب ، مسمار الماجدي منغرس بقوة في المغرب.
» دعوات لمليونية الوحدة الوطنية في ميدان التحرير الجمعة المصريّون يتصدّون لمحاولات الإنقضاض على مكاسب الثورة
» إن كنت في المغرب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: طاقة و معادن-
انتقل الى: