حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 رؤيتي للموت علمتني كيف يحيا الإنسان حياته ، ناجية من احتراق طائرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

رؤيتي للموت علمتني كيف يحيا الإنسان حياته ، ناجية من احتراق طائرة Empty
مُساهمةموضوع: رؤيتي للموت علمتني كيف يحيا الإنسان حياته ، ناجية من احتراق طائرة   رؤيتي للموت علمتني كيف يحيا الإنسان حياته ، ناجية من احتراق طائرة I_icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر - 15:48:37



لم أستطع أن أصدق ما يجري ولم يتحرك أي شخص أو يقول شيئا على الاطلاق عن النيران التي اندلعت في المحرك
لم استجب لطلب المضيفة بالجلوس وقررت الخروج من هذه الطائرة لأنني رأيت بعيني النيران وهي تتصاعد من المحرك
منذ الحادثة وأينما أذهب سواء أكون في قطار أو في فندق أحاول البحث عن مخارج الإنقاذ وكيفية الخروج عند الطوارئ
ربما ان وصولنا في وقت متأخر هو من بين الأسباب التي أدت إنقاذ حياتنا من ذلك الموت الذي كان يتربصنا
ترجمة – كريم المالكي:

المخاضات الحقيقية والتجارب الصعبة تمنح الشخصية الانسانية الكثير، فكيف اذا كان هذا الموقف هو البقاء على قيد الحياة بعد ان يكون الانسان على بعد ثوان من الموت المحقق .تقول ناجية بريطانية ان بقائي على قيد الحياة علمني معنى أن يحيا الإنسان حياته. في هذا الموضوع سنتعرف على القصة التي ترويها السيدة لندسي ديفز التي كتبت لها النجاة بعد ان تحرك في داخلها احساس غريزي بالخطر الذي كان يحدق بها الامر الذي جعلها ان تكون من بين اول الخارجين من الطائرة التي كانت على وشك الانفجار . ان حادثة تحطم طائرة الخطوط الجوية البريطانية على مدرج مطار مدينة مانشستر من الكوارث المسجلة والمعروفة في التاريخ، فقد كان على متن الطائرة 137 راكبا إضافة إلى أفراد الطاقم. وقد اندلعت النيران في الطائرة عندما كانت تحاول الاقلاع من على المدرج .وقد بلغ عدد الذين توفوا في الحادثة 55 شخصا.
وهنا تصف لندسي اللحظات العصيبة التي عاشتها وهي ترى وهجا برتقالي اللون ينبعث من المحرك ويعلق على الجناح ومن ثم تزايد النيران التي كانت تنطلق من المحرك الى الخارج الامر الذي جعلها تدرك ان هناك ما هو غير طبيعي لاسيما انها كانت تجلس بالقرب من النافذة وذلك يعني انها الأقرب الى مصدر النار والأقرب الى الموت الذي نجت منه بأعجوبة .
"عندما جلست في المقعد القريب من النافذة في الطائرة التي كانت تستعد للإقلاع كنت متشوقة ومندهشة للغاية لهذه الرحلة. لقد كنت أنا وشريكي تشارلي متوجهين الى بلدة كورفو لقضاء بعض الوقت كحاملي حقائب ظهر نستكشف عددا من الاماكن ، كانت اول رحلة لنا بعد مرور سنة على علاقتنا . وكان عمري في ذلك الوقت 24 عاما. وصلنا في وقت متأخر الى مكتب إجراءات السفر لأن الصديق الذي قدم لنا التوصيلة للمطار كان قد تأخر علينا لأنه استغرق في النوم ولم يأت الينا في الوقت المحدد.
التأخير أنقذ حياتنا
اليوم وبعد ان اصبحت الرحلة من التاريخ أدركت لاحقا أن وصولنا في وقت متأخر هو السبب المؤكد الذي أنقذ حياتنا من ذلك الموت الذي كان يتربصنا من دون ان ندري .كنت في ذلك الحين امرأة مدخنة، وكانت الطائرات في تلك الأيام تضع اماكن في الخلف للأشخاص المدخنين. ولأننا كنا قد وصلنا متأخرين ، فإن المقاعد المخصصة للمدخنين قد شغلها أناس قبلنا ولم نجد مكانا نجلس فيه وهو الأمر الذي جعل طاقم الخدمة في الطائرة يحرك قسم التدخين إلى الأمام. وقد سمحوا لنا بالجلوس في الصف رقم 14 وان ندخن كما يحلو لنا.ولابد من الاشارة مرة أخرى الى اننا لو كنا نجلس في مقاعد أبعد من ذلك لكنا الان في عداد المتوفين .
وفى حوالى الساعة 7:10 كانت طائرتنا وهي تابعة لشركة آيرتورز البريطانية التي هي جزء من شركة الخطوط الجوية البريطانية تستجمع ما تستطيع من سرعة استعدادا للاقلاع من مدرج مطار مانشستر عندما سمعت صوتا غريبا من الجانب الأيسر ، حيث كنت أجلس. وبدا لي ان الطائرة لم تستطع الإقلاع لكنها واصلت التحرك بسرعة كبيرة على المدرج.القيت نظرة من النافذة فرأيت وهجا برتقالي اللون ينبعث من المحرك ويعلق على الجناح. وفجأة بدأت الكثير من النيران تنطلق من المحرك الى الخارج. لذلك أدركت ان الأمور غير طبيعية ، لاسيما انني كنت أجلس قريبا من النافذة وذلك يعني اني قريبة جدا من مصدر النار ومن النار نفسها.
وعلى الفور نزعت حزام الأمان ونهضت من المقعد ، ووقفت بكامل جسمي على الرغم من ان المقصورة العلوية قد جعلت ذلك امرا صعبا. ولم يتحرك أي شخص آخر أو يقول شيئا على الاطلاق عن النار وتطاير الشرر من المحرك. في ذلك الوقت لم أستطع أن أصدق ما يجري.
المضيفة والنيران تحاصراني
وفي ذلك الأثناء جاءتني المضيفة الجوية فقلت لها: "هنالك نيران في الخارج ."فطلبت مني البقاء في مقعدي وان اضع حزام الأمان مرة أخرى. وقد فعلت ذلك لمدة ثانية تقريبا. ثم قلت لنفسي: ان ذلك امر طبيعي بالنسبة لها ، لتمكنها من التحرك بعيدا عما يجري الى جواري ولانني أنا من يجلس بالقرب من النار'. لذا خلعت حزام الأمان مرة أخرى وقلت لها: "لا ، انني سوف اخرج من هذه الطائرة. ثم ناديت على تشارلي ".
لم تقم المضيفة الجوية بإيقافي، وانما عادت إلى الجزء الخلفي من الطائرة. لقد توفيت هذه المضيفة المسكينة وهو نفس المصير الذي تعرض له باقي الطاقم الجوي الذي كان موجودا في الخلف. وطلبت من الرجل الذي يجلس في مقعد الممر الوقوف حتى نتمكن من المرور. واستجاب لطلبي لكنه عاد من جديد وجلس على مقعده وكذلك كان في عداد الموتى من ضحايا الطائرة.
كانت الطائرة ما تزال تتحرك ولكن اخذت سرعتها بالتباطؤ عندما بدأت اشق طريقي الى الممر. وقد طلب مني الرجل الذي يجلس في الصف (14) المقابل مني الجلوس والتوقف عن أحداث الذعر لكن ذلك لم يمنعني من مواصلة طريقي . وقلت له إنني سأنزل من هذه الطائرة.
تصرف شخصي للخروج من الطائرة
راودني إحساس بانني يجب ان افعل شيئا وان أبذل جهد لأتحرك من هذا المكان حتى ولو لم يكن احد يتحرك. كان أقرب منفذ خروج بالنسبة لي في الخلف لذلك انطلقت بهذا الاتجاه ولكنني شاهدت سحابة خفيفة من الدخان تنبعث من خلال نافذة موجودة في الخلف . لذا كان قراري غريزيا بالتحرك نحو مقدمة الطائرة.ومرة أخرى اكاد ان اجزم أن ذلك القرار ربما هو ما انقذ حياتي لانه في غضون الدقيقة ستكون مقصورة الركاب بأكملها قد اصبحت ممتلئة بالدخان والشرر. وان بعضا من هؤلاء الركاب لن تكون امامهم اي فرصة على الاطلاق للخروج جميعا ،وفعلا فقد عثر على العديد منهم موتى وهم ما زالو مكبلين أي ان أحزمة الامان لا زالت تثبت أجسامهم الى المقاعد .
في البداية كنت أنا وتشارلي الركاب الوحيدين الذين بدأنا نقلق أومن كان يتحرك في داخل الطائرة .
لقد وصلت الصف رقم خمسة عندما كانت الطائرة أخيرا قد أوشكت على التوقف. ثم سادت هناك حالة من الذعر حيث بدأ الناس يفعلون كل شيء كالتسلق على المقاعد للوصول إلى المقدمة لأنهم شاهدوا ألسنة اللهب وهي تتصاعد في الجزء الخلفي من الطائرة .وبينما أنتظر منهم ان يفتحوا الابواب شعرت برعب حقيقي خوفا من ان الطائرة قد تنفجر في أي لحظة . كنت الشخص السابع أو الثامن الذي بدأ ينزلق على سلم الانقاذ الذي يستخدم في حالات الطوارئ.
خطأ المضيفات
عندما غادرت الطائرة اجتاحت هالة من الدخان الكثيف المقصورة بأكملها. ومن جانبهن قام المضيفات بفتح الباب الخلفي ، وكان ذلك التصرف غير مقصود وهو الامر الذي اخذ يؤجج تصاعد النيران والدخان. وفي هذه الأثناء كان ما يزال تشارلي داخل الطائرة فقد استنشق نفسا واحدا من الدخان ، وشعر بأنه على وشك ان يفقد الوعي . لكنه سرعان ما اتبع التعليمات التي صرخت بها احدى المضيفات حيث انبطح على الأرض وأخذ نفسا عميقا من الهواء النقي من المقصورة الارضية قبل محاولة الخروج من الطائرة .
ومن مكاني حيث اقف على العشب بالقرب من الطائرة شاهدته يظهر امامي لاول مرة .اما الآخرون الذين نزلوا بواسطة سلم الانقاذ فكانت وجوههم مغطاة بالسخام الأسود الذي خلف مادة لزجة على أفواههم ، أيضا. وكنت لا استطيع أن أشاهد الجزء الخلفي من الطائرة كونه احيط بالكامل بالنيران والسنة اللهب التي غطته فضلا عن تصاعد سحب هائلة من الدخان الاسود الكثيف منه. كان الباص الداخلي للمدرج قد جاء قادما من طائرة أخرى وقام بنقلنا الى المستشفى للإجراء فحص طبي حيث شاهدنا هناك كل شيء من جديد على شاشات التلفزيون لان الخبر قد نقلته معظم وسائل الإعلام كونه كان خبر الساعة.
الحظ والغريزة
وظهر ان الحريق قد نجم عن انفجار في المحرك الداخلي والذي ادى الى حدوث ثقب في خزان الوقود الموجود في الجناح. وتبين من خلال التحقيق في وقت لاحق أن انتشار النيران في داخل الطائرة لم يستغرق سوى دقيقة واحدة ،كما ان معظم الضحايا قتلوا بسبب الادخنة السامة التي انتشرت في المكان.وقد صعقت لاكتشافي كم هو عدد الناس الذين ماتوا في الحادثة . وكان على متن الطائرة 137 راكبا مع أفراد الطاقم.وقد بلغ عدد الذين توفوا في هذه الكارثة 55 شخصا.
لقد شعرت بأن الحظ قد حالفني كثيرا في ان انجوا من موت محقق لاسيما انني كنت من الاشخاص الذين يجلسون على مقربة كبيرة من مكان الانفجار واندلاع النيران.ولم ينج من الحادث الا القليل من الناس من الذي كانوا يجلسون خلفي في الطائرة. وقد شعرت براحة كبيرة وشعورا بالامتنان لكوني قد اتبعت غرائزي ومن هذا الإصرار العجيب الذي تملكني للحصول على ما اريد وان اذهب الى ما اردت القيام به.
وفي ذلك الوقت كنت اعمل مديرة لفندق والدي في مدينة مانشستر ،وقد لمست تأثير الحادثة على شخصيتي من حيث تحمل المسؤولية وتعودي على اتخاذ القرارات المناسبة في اللحظات العصيبة. وربما ان ذلك قد نجم عن انه في يوم اندلاع النيران في الطائرة كنت قد اتخذت القرارات الصائبة، وكنت محظوظة. كما إنني لم أشعر بالذنب تجاه الباقين ممن حاولوا البقاء على قيد الحياة لان الحريق لم يكن خطأي، ولم أمنع أحدا من التحرك لإنقاذ نفسه.

ما بعد الحادثة
وبعد تلك الحادثة ظللت احلم بالطائرات في كل ليلة لمدة شهور. ومما ساعد في تكرار الأحلام ان أن نزلاء الفندق كانوا دائما يسألوني عن الحريق كما ان رواية القصة مرارا وتكرارا ساعدت على ان تخفف من وقعها الكبير على نفسي .ومنذ ان وقعت الحادثة وأينما ذهبت ، سواء كنت مسافرة بالقطار أو عندما امكث في الفندق، أحاول ان أجد اثنين من مخارج الانقاذ وأفكر في كيفية الخروج فيمل لو حدثت أي حالة طارئة .
ومع ذلك اصبحت على متن الطائرة لاول مرة بعد اسبوع فقط من وقوع الكارثة. لقد سافرت برفقة والدي من لندن الى مدينة مانشستر بعد ظهوري على التلفزيون صباحا في برنامج تناول الحادثة وضحاياها والناجين منها. وفي الحقيقة انتابتني حالة من الذعر وأغمى علي وانا على متن الطائرة لكني أردت أن أفعل ذلك لعدم رغبتي في ان تكون التجربة القاسية سببا في توقفي عن استخدام الطائرة في تنقلي . ومع ذلك فأنني في كل رحلاتي على الطائرات كنت اتناول المهدئات قبل ان اصعد الى متن الطائرة .وظللت هكذا لبضع سنوات اتناولها حتى تساعدني في التعامل مع الحالة.
وقد افادتني التجربة من ناحية اخرى وهي انها جعلتني انا وتشارلي نكون اقرب أكثر حيث تزوجنا وكان لنا في عام 1992 طفل اسميناه كريستيان. لكننا في عام 2006 تطلقنا وما نزال صديقان حميمان.

العمل لصالح ضحايا الطائرات
وبعد حادثة احتراق الطائرة وانفجارها كان لي دور أساسي من حيث تشكيل فريق يعمل لصالح الناجين ولصالح أقارب الضحايا للضغط من أجل إدخال التحسينات الضرورية على سلامة الركاب والحفاظ على أرواحهم . كنت أريد لن لقدم شيئا جيدا بعد الخروج من هذه الكارثة.
لقد اجتمعنا مع رئيس الخطوط الجوية البريطانية، وحاولنا الضغط على البرلمان. وفي الحقيقة كان هناك الكثير من شروط الامان قد تم اتخاذها اليوم لصالح سلامة الركاب ،بعد حريق مدرج مانشستر ومنها على سبيل المثال وضع شريط الإضاءة في الممرات ، وكذلك تحسين الوصول إلى مخارج الطوارئ وأغطية مقاعد غير قابلة للاحتراق.وفي الوقت الحالي ان واحد من أصدقائي في المجموعة هو الزميل الناجي جون بيردمور.لقد كان في الصف المقابل وهو نفسه الذي طلب مني الجلوس عندما بدأت بالتحرك من اجل الخروج من الطائرة . وقد ابدى سروره الكبير جدا أزاء تجاهلي لما قاله لي.
وبلا شك ان النجاة من هذه الكارثة التي كدت افقد فيها حياتي كان لها الأثر الإيجابي جدا علي بشكل شخصي . وقد لاحظت والدتي ذلك التغير الذي طرأ على شخصيتي بمجرد انني تجاوزت يوم الحادثة فقد أصبحت إنسانة متفائلة حتى عندما تكون هناك مشكلة، وحينما كانت تسألني عن ذلك كنت اقول لها ان السبب هو نجاتي من حادثة حريق الطائرة.وبحسب معرفتي المتواضعة فعندما يكون الناس على المحك مع محنة ما ،كأن يبقوا على قيد الحياة وهم يعانون من السرطان أو عند خضوعهم لعملية ما لإنقاذ حياتهم فغالبا ما تصبح حياة هؤلاء الاشخاص أكثر إيجابية وتشعر انهم يشعرون بالعرفان لما آلوا اليه في هذه الحياة.
أن تجربة التغيير في الحياة حدثت لي بعد ان نجوت من حادثة احتراق الطائرة. فأنا لم امت في ذلك اليوم وكان من الممكن جدا موتي مع بقية الضحايا الذين توفوا ، ولكن ونتيجة لبقائي على قيد الحياة فأنا اعيش كل يوم يأتي لأنني أعرف مدى السهولة التي يمكن أن يكون فيها ذلك اليوم هو آخر يوم في حياتي . وقد يبدو تفسيري غريبا لكنه لشرف كبير أن أكون قد خضت تلك التجربة.

عن الديلي اكسبريس البريطانية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
رؤيتي للموت علمتني كيف يحيا الإنسان حياته ، ناجية من احتراق طائرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» احتراق
» أسرع الطرق للموت:الجنس غير الآمن، البدانة والتدخين هذه العوامل الثلاثة
» تزوجت رجلا آليا لا يجيد في حياته إلا الصمت
» خدمة جديدة لتحويل حسابات المستخدمين إلى قصص عن حياته
» الإنسان والحياة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: خطر الموت-
انتقل الى: