حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 هل تتحول العفو الدولية إلى منظمة إسلامية موظفة سابقة تتهمها بخنق الضمير الإنساني وارتباطها بالجهاديين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

هل تتحول العفو الدولية إلى منظمة إسلامية موظفة سابقة تتهمها بخنق الضمير الإنساني وارتباطها بالجهاديين Empty
مُساهمةموضوع: هل تتحول العفو الدولية إلى منظمة إسلامية موظفة سابقة تتهمها بخنق الضمير الإنساني وارتباطها بالجهاديين   هل تتحول العفو الدولية إلى منظمة إسلامية موظفة سابقة تتهمها بخنق الضمير الإنساني وارتباطها بالجهاديين I_icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر - 15:54:30



تعتقد ساهجال أن منظمة العفو لديها أجندة تذهب إلى أبعد من كونها منظمة لحقوق السجناء
عندما شعرت أن شكوكها لم تؤخذ في الحسبان ذهبت إلى العلن ليتم بعدها تعليقها عن العمل
محامو حقوق الإنسان ممن تعرفهم ساهجال رفضوا تقديم المساعدة بدعوى تضارب المصالح
علاقة منظمة العفو الدولية بضحية ومعتقل سابق في غوانتانامو هي السبب في اتهامها بميلها للجهاديين
إذا كان المسجونون في جوانتانامو من الفاشيين البيض فأتمنى أن ندافع عنهم لا أن نضعهم على المنصات
ترجمة -كريم المالكي:

منظمة العفو الدولية حققت شهرة واسعة على اعتبار انها المؤسسة التي تنتصر دائما لحرية التعبير حيث كانت حملاتها دائما لصالح السجناء الذين جاهروا بمواقفهم ضد الأنظمة القمعية في مختلف أنحاء العالم. ولكن من المؤكد ان القصة ستبدو مختلفة عندما يتعلق الأمر بالحديث عن المنظمة نفسها وكيف انها تسعى لخنق ذلك الضمير الذي دافعت عنه. ففي هذا الموضوع كشفت الناشطة في مجال حقوق الإنسان ورئيسة لوحدة العِرْق في منظمة العفو الدولية غيتا ساهجال التي تحظى باحترام كبير من الكثيرين بحكم مسيرتها الطويلة في هذا المجال، كشفت تلك المرأة لصحيفة الصنداي تايمز عن قلقها إزاء العلاقة بين منظمة العفو الدولية وسجناء الأقفاص، وهي منظمة يرأسها المدعو "معظم بيج" وهو عضو سابق في معتقل غوانتانامو.
وقد كتبت ساهجال الى قادة منظمة العفو قائلة "ان الظهور على المنصات مع البريطانيين الاكثر شهرة في تأييدهم لطالبان يشكل خطأ فادحا". ومن خلال موقفها هذا ترى ساهجال بأنها الآن في العراء. لكن هذا لا يمنعها من ان تواصل الحديث عن هذه المسألة بل ستظل تراقب باهتمام هذه العلاقة لمعرفة ما اذا كان هناك فتور بين منظمة العفو الدولية ومنظمة سجناء الأقفاص ام ان الفتور فقط معها شخصيا. فهل تريد ساهجال ان تحول العفو الدولية الى منظمة إسلامية ام ان ما تذهب إليه لا يغدو كونه خلافا بين المنظمة واحد موظفيها؟
منذ الإفراج عنه في عام 2005، تحدث "معظم بيك" في عدد من المناسبات جنبا إلى جنب مع مسؤولين من منظمة العفو الدولية ورافقهم لعقد اجتماع فى داونينج ستريت في الشهر الماضي. وتشعر ساهجال ان التقارب في العلاقة بين منظمة العفو الدولية ومنظمة سجناء الأقفاص - التي يبدو أنها تقدم العون والمساعدة لأولئك الذين يعتقدون في الجهاد العالمي - يشكل تهديدا لسلامة منظمة العفو الدولية. وكتبت الى قادة منظمة العفو عقب الزيارة داونينج ستريت "ان الظهور على المنصات مع البريطانيين الاكثر شهرة في تأييدهم لطالبان من الذين نعاملهم بوصفهم مدافعين عن حقوق الإنسان، يشكل خطأ فادحاً".
وعندما شعرت ان مخاوفها لم تتم معالجتها قررت الذهاب الى العلن. وبعد ساعات من ظهور القصة تم تعليق ساهجال عن العمل وبدأ هاتفها بالرنين لسعي المنظمات الإخبارية لمقابلتها ولمعرفة حقيقة ما يجري. واشتعلت القصة في المدونات، والسبب في ذلك يرجع جزئيا ليس لأهمية منظمة العفو الدولية التي لديها أعضاء يبلغ تعدادهم حوالي 2,8 مليون ومجموعة من الأنصار - ولكن أيضا بسبب ان ما تحدثت به ساهجال كان قد لامس عصبا حساسا، هو سذاجة الليبراليين البيض من الطبقة الوسطى في التعامل مع المتطرفين الاسلاميين.
إن القول ان الاسابيع الماضية كانت صعبة فقط بالنسبة لساهجال فذلك امر اقل من المطلوب لأنها باتت تخاف على سلامتها وسلامة عائلتها. وعلى أقل تقدير فإنها فقدت مؤقتا وظيفتها كما وجدت أنه من المستحيل العثور على شخص يمثلها. وقامت ساهجال بجولة حول محامي حقوق الإنسان الذين تعرفهم، لكن كل منهم رفض تقديم المساعدة بدعوى تضارب المصالح. وتقول ساهجال بامتعاض: "على الرغم من أنه قيل لنا إنه يتعين علينا الدفاع عن الجميع بغض النظر عما فعلوه، ولكن يبدو أنه إذا كنت امرأة بريطانية ومن آسيا وعلمانية، فحينها لا يستحق الدفاع عن ثوابت حقوقنا المدنية"،. لذلك لا أحد في مجال حقوق الإنسان في العالم يريد أن يشهر السيف ضد منظمة العفو الدولية،وإن ذلك لم يكن مفاجئا بالنسبة لساهجال التي تقول "أعرف طبيعة ما أنا ضده".
ان ساهجال التي تبلغ من العمر53 عاما غير نادمة عن ما تقوم به لكنها بأي حال من الأحوال دون سند: وعلى سبيل المثال،ففي أحد المكاتب -الذي أُستؤجرَ لها من قبل صديق العائلة بيتر بننسون، المحامي الذي أسس منظمة العفو الدولية في عام 1961- كانت قد تلقت العديد من الرسائل الشخصية من زملائها السابقين . وتقول ساهجال: "الناس يشعرون بالصدمة، وهناك الكثير من الإرباك في المنظمة وهذا ما كان مؤذيا للغاية." لقد اهتمت المنظمة و"معظم بيج" بما ذهبت اليه ساهجال. وكتب كلاوديو كوردوني، الأمين العام لمنظمة العفو الدولية المؤقت، لصحيفة صنداي تايمز قائلا: انه لامر"منافي للعقل" اتهام منظمة العفو بأن لها صلة بطريقة ما بحركة طالبان .واضاف "ان منظمة العفو الدولية تعمل مع "معظم بيج" على اعتبار انه معتقل سابق في غوانتانامو وبوصفه ضحية تعرض لانتهاكات حقوق الإنسان هناك،كما ان معظم بيج لم يحاكم أو يدان بأي من الجرائم ذات الصلة بالإرهاب ودحضت علنا الاتهامات الموجهة إليه في هذا الصدد."
واعترض كوردوني على الناس مثل "معظم بيج" لكونه اخضع لعمليات "محاكمة من قبل وسائل الاعلام"، ولكن جزءا من وجهة نظر ساهجال تكمن في أن منظمات حقوق الإنسان يجب أن تكون فائقة الدقة ليس فقط في اختيارها للأشخاص الذين تدعمهم، ولكن أيضا فيما يتعلق بالشراكة التي تبقيها مع هؤلاء الناس،كما ان أي من القرارات يتخذونها يجب أن تصمد أمام التدقيق العام. ان معاملة المحتجزين في غوانتانامو ما زالت تحتل عناوين الصحف، في الأسابيع الأخيرة مثلما حدث حينما اضطرت الحكومة لنشر الأدلة التي تظهر ان جهاز الاستخبارات الداخلية البريطانية "MI5" يعرف أن "بنيام محمد"قد تعرض للتعذيب من قبل الاستخبارات الامريكية . وتقول ساهجال ان "منظمة العفو تشدد على أهمية قضية بنيام محمد وبالطبع هذا صحيح، كما ان "معظم بيج" له قضية ما زالت قائمة وأتمنى ان يكسبها. ولكن هذه ليست القضية. وبالنظر إلى الحساسيات التي تنطوي عليها قضيته فيبدو من المعقول التساؤل اين يكمن التعاطف مع "معظم بيج". ففي سيرته الذاتية يصف تحوله الى الاهتمام في الاسلام السياسي في العشرينات من عمره وانه في وقت لاحق كان يدير مكتبة تحوي كتبا إسلامية. سافر إلى البوسنة وافغانستان واعترف بإعطاء الأموال إلى المقاتلين المسلمين، لكنه نفي تورطه في أي قتال. في عام 2001 اخذ زوجته وأطفاله الصغار للعيش في أفغانستان من أجل -كما يقول- ان يحقق حلمه في ان يكون مدرسا. ساعد على إنشاء مدرسة تحوي أقساما للبنين والبنات وزودها بمضخات المياه. عندما هاجمت قوات التحالف أفغانستان، هربت عائلته الى باكستان حيث كان عمر "معظم بيج" 42 عاما،عندما تم اعتقاله . كانت عائلته دائما تصر على أن في المسألة خطأ في تحديد الهوية.
في كتابه يقول: ان حركة طالبان أفضل من أي شيء بأفغانستان حدث في الـ 25 سنة الماضية. ويقول: " أتحدث عن شيء كنت اعتقد به في ذلك الوقت". ويضيف "هذا ما فهمته من معرفتي لهذا البلد، لم يكن هناك قانون ونظام، كان هناك أمراء حرب يسيطرون على البلاد، والأطفال يستخدمون كرقيق للجنس، كما ان إنتاج المخدرات بلغ مستويات عالية جدا وطالبان وضعت حدا لكل هذا. وهذا هو الواقع على الارض. كانت أفضل ما في السوء".
ويعتقد أنه من الصواب أن يكون هناك حديث مع طالبان الآن. ويقول "نظرا لأن الطالبان هم الأفغان، ونحن لا.... أي ان البريطانيين ليسوا أفغانا وكذلك الحال بالنسبة للأمريكيين. وبقدر ما انكم لا تحبون ما يمثلونه فهم لديهم الحق في تلك الأرض اكثر من أي شخص آخر. "وفي نهاية المطاف، ان ما نقوم به الآن كجزء من سياستنا الخارجية هو أن نتحدث إلى طالبان، ونتعامل مع حركة طالبان فهم الناس الذين تسلطنا عليهم طوال السنوات التسع الماضية، وهذا هو بالضبط ما كنا نفعله في ايرلندا الشمالية. ويضيف "لم اقل ابدا ان علينا ان نقدم اموالا لطالبان، وهذا هو ما تقوم به الحكومة الان. ولكننا نحتاج إلى أن نتعامل مع الناس الذين نجد ان معظمهم غير مقبولين. لذا فإن الحوار مع طالبان شيء لا أرحب به فقط ولكن شيئا قلته منذ وقت طويل جدا. "وفيما يتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبتها طالبان يقول "معظم بيج" انه شاهد وكتب عنهم بنفسه : "لقد رأيتهم لأنني عشت هناك. ولكن رأيت الامريكيين ارتكبوا انتهاكات حقوق إنسان أكثر. لكني لم أقل انه لا ينبغي لنا أن نتحدث مع الامريكيين".

ويخالف وجهة نظر ساهجال بالقول انها، بطريقتها الخاصة، تبدو أصولية: "انها تدعو الحكومة بألا ينبغي أن تتعامل مع المجلس الإسلامي في بريطانيا. انه ليس بالموقف الطبيعي. ورفض وصفها له بأنه البريطاني الأكثر شهرة في تأييده لطالبان: "انه امر مثير للسخرية أن تقول ذلك. لقد طفت في البلاد مع جنود أمريكيين سابقين عدة مرات. ولا يبدو ذلك مقبولا من طالبان القاعدة، أليس كذلك؟".
في الواقع ان الامر لم يكن كذلك. ولكن عندما ظهر عاصم قرشي، واحد من كبار زملاء "بيج" في منظمة سجناء الأقفاص، في برنامج اذاعي مع ساهجال وجرى تذكيره بخطاب ألقاه في اجتماع حاشد نظمه حزب التحرير، وهو حزب إسلامي سياسي، والذي أيد فيه قرشي "الجهاد" ضد اضطهاد المسلمين، لم ينأ بنفسه عن تلك المشاعر.ان سجناء الأقفاص،ليس فقط حملات لصالح هؤلاء المعتقلين من دون محاكمة وحسب انما أيضا لصالح المتشددين الإسلاميين الذين سيمرون امام المحاكم البريطانية مثل أبو حمزة المصري وأبو قتادة. وتعتقد ساهجال ان المنظمة لديها اجندة عبارة عن "طريق يذهب الى ما وراء كونها منظمة لحقوق السجناء".
والصورة الأكبر هو كيف ينبغي لمنظمات حقوق الإنسان والمجتمع على نطاق واسع ان ينظروا الى المتطرفين الاسلاميين. كان هناك الكثير من النقاش حول ما اذا كان الليبراليون البيض قد تعاطفوا مع المتطرفين الاسلاميين، وبذلك يتغاضون ضمنا عن تعصبهم، وخصوصا تجاه المرأة. وتقول ساهجال "بالنسبة لي هذا شكل من أشكال العنصرية لان ما يجري هو القضاء على تجارب الشعوب التي يضطهدونها . كما أنها لم تُدعَمْ من الحوار حول "صراع الحضارات" الذي يتجاهل الأيديولوجيات الجهادية ويعاملهم كفكر إسلامي اعتيادي. وذلك امر كإرثي بالنسبة للمسلمين العاديين".
وتقول:" إذا كان الرجال المسجونون في جوانتانامو من الفاشيين البيض فأتمنى أن ندافع عنهم بل سيتعين علينا أن ندافع عنها - ولكن ليس من الضروري ان نضعهم على المنصات بعد ذلك". وقالت انها تعتقد ان المشكلة تكمن في أن منظمات حقوق الإنسان تريد أن تعتقد بأنها تقدم "ضحايا مثاليين". وأضافت: "لكن الضحية يمكن أيضا أن يكون مرتكب الجريمة وانها فكرة بسيطة للغاية".
ان هذا شيء قد جعلها مرتبكة لسنوات عديدة. ومنذ بضع سنوات، وقبل أن تنضم إلى موظفي منظمة العفو الدولية، طلبت منها المنظمة ان تتكلم جنبا إلى جنب مع رجل كان ابنه قد اعتقل خلال تمرد في شمال الهند: "وكان ابنه قد اختفى، وقد ذهب هذا الرجل من مخفر شرطة إلى مخفر شرطة بحثا عنه . كانت قصة مؤثرة للغاية وكان من الصعب عدم البكاء. لقد جاء ليشكر منظمة العفو لأنهم أرسلوا بطاقات بريدية ورسائل الى الحكومة. وكان يشعر ان ابنه مدين بحياته، وذلك بطبيعة الحال، مكمن قوة عملنا. وتقول "ان المشكلة هي أنه كان محاطا من قبل الرجال الذين كان من الواضح أنهم من الناشطين السياسيين السيخ المتحالفين مع الجماعة التي اغتالت انديرا غاندي. لقد دعاني شخص بحسن نية تامة أن أتكلم على المنصة بجوار ضحية حقيقية تماما ولكنه لم يعر اي اهتمام للذين رافقوه".
ولاظهار هذا النوع من الخطأ، فإن ساهجال تجد نفسها في العراء. وتقول إنها ستواصل الحديث عن هذه المسألة لأنها تشعر أنها لن تُحَلْ. وقالت انها سوف تظل تراقب باهتمام لمعرفة ما إذا كان هناك فتور في العلاقة بين منظمة العفو الدولية ومنظمة سجناء الأقفاص. وتقول " تدل المؤشرات على أنه لن يكون هناك فتور بل الدلائل تشير الى أن العلاقة فاترة معي".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
هل تتحول العفو الدولية إلى منظمة إسلامية موظفة سابقة تتهمها بخنق الضمير الإنساني وارتباطها بالجهاديين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اهتز لها المكتب الوطني للمطارات ، كاميرا تكشف موظفة ورئيسها في وضع غير أخلاقي .
» ملتمس رفع التمييز في العفو الملكي
» اعتقال 17 ناشطا بسبب آرائهم على الانترنت في 2019 حسب منظمة حقوقية
» رسالة إلى ملك البلاد ، رشيد نيني يناشدكم : "العفو عند المقدرة" .
» تحذير خطير من منظمة الصحة العالمية ... ثلثا سكان الأرض مهدد بفيروس كورونا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: جمعيات و أحزاب-
انتقل الى: