حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 الشعر يقود الثورة السمعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

الشعر يقود الثورة السمعية Empty
مُساهمةموضوع: الشعر يقود الثورة السمعية   الشعر يقود الثورة السمعية I_icon_minitimeالإثنين 24 يناير - 18:51:28




ادب مترجم




الشعر يقود الثورة السمعية


مي المدلل


الشعر يقود الثورة السمعية
القصائد تغادر متون الكتب إلي الأثير

تود بوس
ترجمة - مي المدلل





نعيش هذه الايام وسط ثورة فكرية حيث تجد القصائد الشعرية طريقها الى قراءها وكما لم يكن من قبل فقد كان من السهل في الماضي خلق تسجيلات صوتية وتوزيعها على متلقين وجمهور عالميين فأن معظم شعراء العصر الحديث استمروا في استثمار انفسهم وابداعاتهم في مجال الشعر والفن بطريقة الكتابة فقط مستغلين مهاراتهم المتقدمة من اجل عامة القراء. يعتبر الانترنت احد النماذج التي تخدم الشعر بطريقة متطورة لكنه يضع الشعراء في نطاق ضيق ويترك القراء شبه راضين منكراً وجود جمهور مستمع للشعر واسع جداً.

الثورة السمعية يمكن ان تؤثر فرضياً في الشعر ولكن بشكل اقل من تأثيرها على المنطقية، واذا ما اتفقنا على ان الشعر وكتابة القصائد يعتمد جزئياً على الموسيقى فأننا يجب ايضاً ان نسلّم بحقيقة صغيرة وهي اننا اذا اردنا قراءة قصيدة ما فأننا يجب ان نغنيها وعندما نقول ان غالبية الشعب الاميركي يحفظ عن ظهر قلب كلمات اغنية مشهورة واحدة على الاقل وهي الاغنية التي يتكرر سماعها مرات ومرات عن طريق الراديو او يتم تحميلها الاف المرات من قبل مستخدمي الانترنت فمن السهل علينا في ذلك الوقت رؤية حبهم وتعلقهم باللغة وبناءها.

خلال مهنتي التي اعتاش منها الا وهي الكتابة عانيت الكثير من الصعوبات رغم ان احدى مجموعاتي الشعرية الصادرة عن NORTON او دار نورتون بقيت ضمن اعلى معدل بيع في مجال الكتب الشعرية المسموعة ولعدة اشهر، لقد استفدت كثيراً من هذا الاستثمار ولقد بدأت للتو أعي وافهم الامكانيات المطروحة لدي.

رحلتي في مجال الشعر المسموع لم تكن في الحقيقة تسير وفق معايير الاداء الشعري الناجح لكنها كانت تسير اعتماداً على الحسد والغيرة العائلية، ابن عمي جون هيرمانسون هو عازف شعبي لموسيقى البوب في مسقط رأسي مدينة مينيابوليس كنت احسده ولسنوات طويلة ليس فقط على اغانيه الرائعة وانما على حشود المعجبين من الجنسين وعلى عكس عروضه فأن قراء الشعر وبصراحة يميلون الى الكآبة، وسواء احببت ذلك الشيء او لا فأن الراب وموسيقى البوب هما بمثابة مصادر الشعر الشعبية المنتشرة في ايامنا هذه ويجب على الشعراء ان يتعلموا الكثير عن طرق التوزيع والدعاية التي يتبعها الموسيقيون لتسويق هذه الموسيقى وترويجها، هذه الطرق تطورت جيلاً بعد آخر الى ان وصلت الى ما هي عليه الان في وقتنا الحاضر.

عندما اطلقت موقعي الالكتروني الخاص بي قبل سنتين من الان كنت اريد لزوار موقعي ان يتعرفوا ليس فقط على حياتي الشخصية او اعمالي وانما كنت اريدهم ان يسمعوا قصائدي واشعاري مقروءة بصوتي، كنت اريد موسيقى خاصة تكون مرافقة لاشعاري، موسيقى حميمية تبث الالفة والمحبة وتشجع على الطموح والارادة كنت اريد التواصل مع قراءي في ذلك المكان الذي اعتبره مقدساً حين تلتحم الانغام في طبلة الاذن مع حرارة القلوب لذا ذهبت وقرعت باب الاستوديو الخاص بصديقي جوني وبعد ثلاثة جلسات لاختبار الصوت والعشرات من قصائدي التي سجلت وحررت بحرفية استطعت ان اسجل عدداً من القصائد واضعها بصيغة ملفات الـ 3MP وانقلها الى موقعي الالكتروني وهكذا اصبح بامكان مستخدمي الانترنت الان قراءة وسماع قصائدي الشعرية التي نشرتها في كتاب في آن واحد. حدث ذلك في الوقت المناسب وقبل فترة قصيرة من تخطيطي لفكرة نشر كتابي وتسليمي اياه الى دار نورتون كان الموقع الالكتروني قد احدث ضجة وازداد عدد الزائرين له وقد لفت انتباه VENERABLE PUBLISHING HOUSE او دار الجليل للنشر، ومن السهل التخ يل ان محتويات الموقع من التسجيلات الشعرية الصوتية كان لها الاثر الواضح على عملية تسهيل نشر كتابي لدى نورتون ولكي اكون اكثر صراحة فأن الناشر عندما عرض محتويات كتابي على فريق المبيعات الخاص بدار النشر لم يعجبوا به كثيراً لكنهم عندما سمعوا تسجيلاتي الصوتية " كانوا مندهشين " وقد تعلمت من خلال عملي كمدير لمكتبة عامة ان هذا النوع من التجارب التي تجد طريقها الى المبيعات تؤثر بقوة وتستطيع ايضاً ان تغير المجتمع وبطريقة منتظمة.

عندما نشرت كتابي الشعري " YELLOWROCKETاو الصاروخ الاصفر" كانت فكرة الناشر في دار نورتون ان يضمّن كل نسخة منه على CD يحتوي تسعة من قصائدي المسجلة بصوتي وقد احببت الفكرة لانها مفيدة بالنسبة للقراء والمراجعين الذين راجعوا كتابة قصائدي من بعدي. سألت سوزان مايرز المراجعة التي قامت بمراجعة كتاباتي قبل ان يطبع الكتاب وهل انها استفادت من سماعها القصائد في عملها فقالت "من الافضل وعند مراجعة اي عمل ان يتم سماعه وهذا ما فعلته، ان قراءة قصائد الشاعر والاستماع الى صوته في آن واحد هو عمل ايجابي ولقد احببت صوت الشاعر وهو يرن في اذني".

في الوقت الحاضر عرضت عليّ مؤسسة الاعلام الاميركي مبلغاً قدره 1500 دولار كعمولة مقابل كتابتي لقصيدة عن الطعام لصالح نقابة لاين روزيتو كاسبر وبرنامجهم الاسبوعي الذي يبث على الراديو والذي يحمل عنوان " THE SPLENDID TABLE او المائدة الرائعة " وطلبوا ان اذيع القصيدة بصوتي وعلى الهواء مباشرة، المخرجة لاريسا اندرسون تقول ان سماع تسجيلاتي الصوتية ساعدها على اختياري وترشيحي لنيل تلك العمولة من بين العديد من المرشحين، "عندما افكر ملياً في مسألة استضافة ضيوف مهمين فأني استمع الى المادة الرئيسية وكذلك الى طريقة الالقاء، المادة الرئيسية من السهل البحث عنها والوصول اليها لكن طريقة الاداء والالقاء من الممكن ان تكون هي المحيرة، احياناً تتاح لي فرصة الاستماع الى طريقة الالقاء عن طريق محادثة تلفونية لكني ابحث دائماً ابحث عن طرق جديدة في الاستماع مثلاً مقابلة او القاء مسجل بصوت الشاعر او الشاعرة ".

ملفاتي الصوتية ساعدت في غزو صناعة الموسيقى ايضاً، فحال نزولها الى موقعي لالكتروني ارسلت تسجيلات بصيغة الـ 3MP الى مجموعة اخترتها بنفسي من الموسيقيين ومؤلفي الموسيقى دعوتهم فيها الى تزيين قصائدي بالحان اصيلة، الان بعض قصائدي يصاحبها عزف بالكمان والاخرى بالهارب وغيرها من الالات الموسيقية. المؤلف الموسيقي ستيف مارزولو يعد الان لسلسلة من القصائد الم لقاة، لدي مشروعان طويلا الامد لتنفيذ اعمال مشتركة مع عازف فلوت وقارع طبول وقد قامت مجموعة جديدة من فناني المسرح المهتمين بالاعمال المشتركة بدعوتي للاشتراك معهم في عمل يعرض على خشبة مسرحهم الجديدة وهذا ما يوفر لي فرصاً اكبر في التعرف على فنانين جدد وبالتالي عمل علاقات جديدة وممتعة.

ولانهم يستطيعون سماع الموسيقى في اعمالي الشعرية فقد بدأ الموسيقيون بدعوتي لالقاء قصائدي بمصاحبة عزفهم وكنتيجة لذلك فقد اعتليت خشبة المسرح خمسة مرات خلال السنتين الماضيتين وقد شاركت بمناسبات عدة مثل مهرجان الفن الشعبي في الهواء الطلق وكذلك جلسات وامسيات موسيقية في مسارح مغلقة، كنت القي اشعاري مع المغنين وكتّاب الاغنية مصحوبة بمعزوفات مختلفة لاقت نجاحاً منقطع النظير، الجمهور الحاضر عبر عن فرحه ودهشته مراراً وتكراراً بمدى النجاح الذي وصل اليه عملي الشعري المسموع وبالنسبة للكثيرين فانها كانت المرة الاولى التي يجرب فيها الشعر المسموع، معظمهم غادر حاملاً حساً متجدداً عن الموسيقى المصاحبة للشعر.

هناك شيء يجب علي قوله وهو ان الموسيقى تعطي فرصة للعقل المستمع بأخذ قسط من الراحة وكذلك الشعراء لان يفهمهم المستمعون بشكل جيد. ان قراءة الشعر بصورة عامة تكدس القصائد بصورة عميقة في العقل تاركة مساحة صغيرة لاستيعاب الكلمات وفهمها وبعد ساعة من الاستماع للشعر، بالشعر وحده لا يمكن للجمهور ان يخرج بصورة واضحة ترسخ في تلافيف دماغه لكن اذا ما كانت هذه الساعة التي يقرأ فيها ست او سبع قصائد ترافقها مقطوعة موسيقية، هذه الموسيقى ستكون بمثابة محطة استراحة بالنسبة للمستمعين وبهذه الطريقة يمكن للموسيقيين تعويد الناس على قراءة الشعر لان العقل المستمع يكون قد تحول الى عقل متأمل.

توجد فوائد اخرى من القاء الشعر بمصاحبة موسيقيين على المسارح الموسيقية ليس فقط كون هذه الحفلات تعود بالمال الجيد فحسب وانما تكسبهم الشهرة (الشعراء والموسيقيين) على حد سواء ويمكن ان يكونوا معروفين بين الناس في فترة قياسية.

بعد امسية شعرية اقمتها في الخريف الماضي اتصلت بي احدى منتجات الافلام وسألتني فيما اذا كنت اود رؤية قصائدي تتحول الى افلام وبعد ان ابديت موافقتي مباشرة عمدت الى تسليمها ملفاتي الصوتية التي جعلت من الامر يصبح اسهل بكثير، العديد من قصائدي الان متوفرة على الموقع الالكتروني YOUTUBE او اليوتيوب وعلى موقعي الالكتروني الجديد الذي يحمل اسم MOTHIONPOEMS.COM .

عندما بدأت برحلتي مع القصائد المسموعة لم اكن اتوقع ما سيحدث خلال هذه المغامرة المصورة، المغامرة التي لم تكن لتصبح موجودة لو لم اكن قد انتجت تلك الملفات الصوتية المسجلة والتي اعطت للحركة المصورة موطئ قدم في العمل. اختيرت قصائدي المصورة من قبل عشرات المنافذ الاعلامية كما تم اضافتها الى العديد من برامج قناة يوتيوب وكذلك الكثير من المدونات كما تم بثها على الراديو كفواصل بين البرامج.

لقد استفدت كثيراً من جلساتي في الاستوديو عندما كنت اعد لانتاج اولى ملفاتي الصوتية لكن يوجد اخبار جيدة تهم الشعراء الذين لم يدخلوا بعد لهذا العالم الخيالي، ان اعظم الملفات الصوتية يمكن اعدادها عن طريق الميكروفون او السماعات المثبتة داخل جهاز الكومبيوتر وبالطبع اذا كانت الاجواء الخارجية مناسبة للتسجيل، كمان ان هناك العديد من اجهزة الميكروفون متوفرة في الاسواق وبمواصفات تقنية عالية مع خاصية امكانية ايصالها بجهاز الكومبيوتر عن طريق منفذ USB حيث يمكن توصيلها بالكومبيوتر وجعل عملية تسجيل الملفات الصوتية سهلة جداً وقد اختبرت العديد منها خصيصاً من اجل هذه المقالة وكانت افضل الماركات هي SNOWBALL المصنعة من قبل شركة BLUE MICROPHONE كما يوجد العديد من اجهزة الميكروفون العالية الجودة والتكلفة المنخفضة وهي تعطي نتائج جيدة من ناحية الصوت ونقاءه.

كما ان هناك طريقة اخرى لتجميع الملفات الصوتية المسجلة وهي عن طريق مواقع الانترنت المختصة بهذا المجال حيث تقوم هذه المواقع على اعطاءك رقماً خاصاً بك يعمل كبريد صوتي بعد تركك الرسالة، سيقوم الموقع تلقائياً ومباشرة بصنع ملف MP3 ، انها تقنية البريد الصوتي المجانية والمرضية في ذات الوقت. يقول ستيف كولكا مدير التسويق عبر الانترنت لاحد المواقع الالكترو نية "هناك بعض المواقع على هذه الشاكلة لديها ايضاً شبكة اتصال اجتماعية تتشارك فيها الادوات مع روابط مباشرة الى مواقع تخزين الملفات الاخرى". ربما سيأتي يوم من الايام نستمع فيه الى الشعراء وهم يلقون قصائدهم في محطات الراديو كما نسمع الاغاني، صحيح ان سماع القصائد لا يعوض عن قراءتها او عن القصائد المطبوعة لكنها تكون الطريقة الامثل لدعمها وتكملتها.

لدي كلمات اخيرة اذكرها " القاعدة التي تقوم عليها اساسيات التعاقد على النشر في هذا المجال تمنح حقوق نشر الملفات الصوتية للناشرين وليس للكاتب لكن معظم الناشرين لن يهتموا بتلك الفقرة من القانون لان الكاتب عادة لا يطالب بحقوقه تلك في اغلب الاحيان لكن يجب عليهم ان يطالبوا بها ويحتفظوا بحقوقهم في تسجيل اعمالهم وبهذا يستطيعون اكتشاف واظهار الطرق العديدة لوضع التسجيلات الصوتية في خانة الاستعمال الجيد والنافع ".



* تود بوس : هو كاتب المجموعة الشعرية التي تحمل عنوان YELLOWROCKET او الصاروخ الاصفر 2008.





اســتــثــمــر صــوتــك



التسجيلات والقراءة المستمرة يمكن ان توظف لصالحك ولكن فقط ان كان صوتك مضبوطاً من ناحية النغمة الصحيحة. الكتّاب لا ينالون التدريب الصوتي الجيد كما يناله المغنون والممثلون وهو شيء معروف وهذه بعض النصائح من اجل تدريب صوتك على القراءة بصوت عالي:

* لا تتحرك

* تنفس عميقاً، استرخ

* يجب ان يكون عملك نابعاً من القلب

* توقف عند المعاني

* فصّل كل شيء

* اتجه نحو الحروف الثقيلة

* نوّع بين النبرات والسرعة بشكل مقبول

* حاول انعاش كل كلمة

* تدرب على تسجيل صوتك في المسجل عدة مرات

* استمع وانقد نفسك والاخرين



اســتــمــع وتــعــلــم



اقض وقتاً طويلاً في الاستماع الى تسجيلات صوتية ذات نوعية جيدة وكذلك غير جيدة لشعراء وكتّاب وروائيين وهم يقرأون اعمالهم على الانترنت، وعندما تسمع حاول ان تستمتع ودوّن ملاحظات عن افضل واسوء تجربة اداء سمعتها، انتبه الى سرعة الصوت وطريقة تركيب الجمل والتنفس.









مي المدلل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
الشعر يقود الثورة السمعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ميسي يقود برشلونة الى رقم قياسي في عدد الانتصارات المتتالية
» المغربي خرجة يقود انتر لفوز كبير على باري
» من الشعر النمساوي المعاصر
» حقق إنجازات مبهرة في ظرف وجيز ، رباح يقود حملة تطهير شاملة بوزارته .
» ماتري يقود يوفنتوس لاستعادة توازنه على حساب فريقه في الدوري الإيطالي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: أدب عالمي مترجم-
انتقل الى: