حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 قمع دعاة التغيير أفضى إلى اعتقالات وإصابات بالجملة الجزائر: مسيرة محبطة وتهديد بإضراب عام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

قمع دعاة التغيير أفضى إلى اعتقالات وإصابات بالجملة   الجزائر: مسيرة محبطة وتهديد بإضراب عام  Empty
مُساهمةموضوع: قمع دعاة التغيير أفضى إلى اعتقالات وإصابات بالجملة الجزائر: مسيرة محبطة وتهديد بإضراب عام    قمع دعاة التغيير أفضى إلى اعتقالات وإصابات بالجملة   الجزائر: مسيرة محبطة وتهديد بإضراب عام  I_icon_minitimeالسبت 12 فبراير - 15:45:21

قمع دعاة التغيير أفضى إلى اعتقالات وإصابات بالجملة
الجزائر: مسيرة محبطة وتهديد بإضراب عام
كامل الشيرازي من الجزائر




لم تنجح المعارضة الجزائرية صباح اليوم السبت، في السير وسط العاصمة، مثلما لم تفلح محاولات دعاة التغيير في تجييش الشارع الذي فضلت الكثير من أطيافه التزام التحفظ، فيما انتشرت قوات الشرطة بكثافة واعتقلت العشرات من المتظاهرين، بينما أكدت مصادر لـ"إيلاف" أنّ فصيل المعارضة ينوي تنظيم إضراب عام وتحريك مسيرات عبر المحافظات لتجسيد رهانها القاضي بالتغيير السلمي لنظام الحكم.

كانت الساعة تشير إلى التاسعة والنصف صباحا بالتوقيت المحلي (10.30 غرينتش) حينما تجمّع المئات في ساحة الفاتح مايو بقلب العاصمة، في مظاهرة دعت إليها "التنسيقية الوطنية للديمقراطية والتغيير" ورفع منظموها شعار "تغيير النظام" في الذكرى التاسعة عشر لحالة الطوارئ.

وخلافا لما حصل قبل 20 يوما، حينما اقتصر الأمر على ناشطي الحزب العلماني المعارض "التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية"، شهدت مسيرة اليوم زخما أكبر بانضمام قياديين في حركة الإصلاح الإسلامية والحركة الديمقراطية الاجتماعية (الحزب الشيوعي) وحتى وجوه معروفة في حزب الغالبية "جبهة التحرير" وأخرى محسوبة على تيار رئيس الوزراء الأسبق "علي بن فليس" كانوا بين الحاضرين لكن بصفتهم الشخصية، فضلا عن شخصيات حقوقية كعلي يحيى عبد النور، مصطفى بوشاشي، فضيل بومالة وشريفة خضّار، وفنانين مثل "ماسينسا كاتب" و"صافي بوتلة"، ليكتمل المشهد بالتحاق "علي بلحاج" الرمز البارز في جبهة الإنقاذ المحظورة رفقة العشرات من أتباعه.

بيد أنّ الجدار الأمني الكثيف الذي فرضته ترسانة مؤلفة من ثلاثين ألف شرطي، لم يمكّن المحتجين من مغادرة المربعات التي جرى محاصرتهم داخلها، فاكتفى هؤلاء بترديد هتافات "مسيرة سلمية، الشعب يريد إسقاط النظام، لا للعنف- نعم للتغيير السلمي، لا لنظام الفساد، أين العدالة والكرامة في جزائر الشهداء".
وعلى نحو خاطف، شرع عناصر الأمن بالزيين المدني والرسمي في إيقاف المتظاهرين، حيث شوهد العشرات من الشباب والكهول والنساء وهم يتعرضون لحملة اعتقالات، ليحتدم الموقف أكثر بعد احتجاز أربعة نواب وإيقاف الناشط الحقوقي "فضيل بومالة"، وأكّد شهود أنّ الشرطيات قمنّ باعتقال ما يزيد عن الخمسين من مواطناتهنّ، كما سُجّلت حالات إغماء وإصابات طالت عشرين شخصا، وسط تململ امتدّ إلى حدود منتصف النهار.
وكانت العلامة الأبرز، لحظة انضمام "علي بلحاج" الرقم الثاني في الحزب الإسلامي المحلّ "جبهة الإنقاذ" إلى المظاهرة، حيث شكّل بلحاج رفقة مؤيديه جوقا متلاحما مع نظرائهم العلمانيين، علما أنّ بلحاج تعرّض للإيقاف نهار الجمعة وظلّ رهن الحجوز التحفظي إلى آخر ساعات الليل.

وفي تصريحات خاصة بـ"إيلاف"، قال "محسن بلعباس" الناطق باسم "التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية" إنّ المسيرة حققت أهدافها، رغم القمع ومحاولة السلطات تغليط الرأي العام على حد قوله، معلّقا بشأن انسحاب الحزب اليساري "العمال" والنقابة المستقلة "السناباب" وكذا الحركة الشبابية "راج" من المسيرة، أنّ ذلك "محض تدليس" أريد من ورائه زرع التشويش وإشاعة انطباع مغلوط عن عدم انسجام قوى المعارضة.
وتوعدّ بلعباس بالذهاب بعيدا في خطة الاحتجاجات وتوسيع نطاقها، وعدم التوقف عند منعطفي 22 يناير و12 شباط، إذ كشف عن تفكير جار في مخطط لشن إضراب عام وتنظيم مسيرات عبر المحافظات الـ48.

بدوره، أكّد "علي يحيى عبد النور" عميد الحقوقيين الجزائريين على حاجة الشارع في الجزائر للتنفيس عن مكبوتاته، مبديا حزنه لرفض السلطات استلام رسالة المتظاهرين وإجهاض مسيرة سلمية بذريعة "عدم المساس بالاستقرار"، وهو "عذر أقبح من ذنب" على حد تعبيره.

وجزم علي يحيى (93 عاما)، أنّ استمرار السلطات في الانغلاق والتضييق على مواطنيها لن يحل شيئا بل سيزيد من تأزيم الأمور، محذرا من مغبة التستر على فضائح التلاعب بالمال العام والتحايلات التي صارت عنوانا كبيرا بحسبه لجزائر 2011.
من جانبه، أوضح "مصطفى بوشاشي" رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، أنّ النظام خيّب الآمال بامتناعه عن التعاطي على نحو إيجابي مع مواطنين خرجوا للتظاهر بشكل سلمي.
وبشأن حديث الرئيس عبد العزيز بوتفليقة برفع حالة الطوارئ في أقرب الآجال، وصف بوشاشي أنّ الخطوة ليست بالحازمة، متسائلا:"كيف يمكن رفع حالة الطوارئ ويتم عزل عاصمة البلاد عن باقي المناطق بمبرر حفظ النظام العام؟".

في غضون ذلك، يرى مراقبون أنّ قوى المعارضة لم تفلح في تحقيق الهدف الرئيس الذي سطرته وهو استمالة الشارع وكسر حاجز الخوف، ورغم أنّ المسيرة المُحبطة أتت بعد ساعات من انتصار الشعب المصري على نظام بلاده وإطاحته بالرئيس المخلوع "حسني مبارك" إلاّ أنّ هذا المعطى لم تظهر انعكاساته إيجابا على صعيد التعبئة، ووجد منظمو المسيرة أنفسهم وحيدين بإحدى زوايا ساحة الفاتح مايو.

وبدا واضحا أنّ سكان الجزائر العاصمة بما فيها الأحياء الموصوفة بـ"الساخنة" على غرار بلوزداد، القصبة، باب الوادي وغيرها، لم يظهروا تجاوبا ذا بال مع نداءات المعارضة، وأكّد "إلياس" وهو تاجر أثاث، بن يوسف الموظف بإحدى الإدارات الحكومية، إضافة إلى حمزة، الصديق، عمار وهم شباب حديثي السن أنّهم لا يشعرون بحماسة تجاه الذي حدث هذا الصباح أو ما يمكن أن يحدث في قادم الأيام، معتبرين أنّ الجزائر رغم (انفجاريتها) ليست تونس ومصر، ولها خصوصيتها وثمة تراكمات تطبع واقع بلد خرج لتوّه من حرب أهلية أتت على الأخضر واليابس، وأودت بحياة ربع مليون شخص ناهيك عن آلاف المعطوبين والمفقودين وخسائر زادت عن العشرين مليار دولار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
قمع دعاة التغيير أفضى إلى اعتقالات وإصابات بالجملة الجزائر: مسيرة محبطة وتهديد بإضراب عام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قائد البوليزاريو يشن حملة اعتقالات واسعة اعتقالات ضد معارضيه من الثوار الشباب .
» الأنظمة التي تلجأ إلى العنف لوقف مسيرة الديمقراطية إنما تؤجل التغيير ولا تمنعه وليام هيغ: ربيع العرب أكثر أهمية من أحداث 9/11
» شحاتة يهاجم "دعاة التشاؤم" .. ويرد على الاتهامات
» ظاهرة غير مسبوقة بالمغرب.. وزراء بالجملة يهددون بالاستقالة
» توقع اعتقالات واسعة في صفوف مناظلي حركة 20 فبراير الإحتجاجية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: ثقافة و مثقفين-
انتقل الى: