حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

  الملابس العسكرية وأدوات العسكر ..من يستوردها.. ومن يشتريها وكيف يتم الأتجار بها ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد السعود




عدد المساهمات : 1959
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

 الملابس العسكرية وأدوات العسكر ..من يستوردها.. ومن يشتريها وكيف يتم الأتجار بها ؟ Empty
مُساهمةموضوع: الملابس العسكرية وأدوات العسكر ..من يستوردها.. ومن يشتريها وكيف يتم الأتجار بها ؟    الملابس العسكرية وأدوات العسكر ..من يستوردها.. ومن يشتريها وكيف يتم الأتجار بها ؟ I_icon_minitimeالأحد 16 يناير - 9:35:03

الملابس العسكرية وأدوات العسكر ..من يستوردها.. ومن يشتريها وكيف يتم الأتجار بها ؟



استطلاع :شوقي كريم حسن
كنت اعرف ان ما اقوم به من تقص لظاهرة اصبحت علامة فارقة من علامات اسواقنا التي تكاثرت دون تخطيط، ودونما مسببات سوى تلك المسببات التي ترتكز الى البطالة، وما يعانيه الناس من شظف العيش، وخاصة الشباب منهم، اعرف ان جولتي وسط هذا العالم الغريب الذي لا يرحم، ولا يمكن ان يعطي انسانا غريبا مثلي، الفرصة لفك بعض من اسراره وطلاسمه ومعرفة حقيقة الامر والامساك ببعض الاجابات حتى وان كانت بسيطة تمتد الجولة عبر ثلاثة محاور.


اولهما الباب الشرقي بكل ما في هذا الباب الذي كان يوما ما مركزا مهما من مراكز بغداد الفكرية والثقافية ولكنه وببطء تحول الى فوضى تشكل إمتداد (جمهورية البتاويين) خارطة لكل ما يجعل المكان مخيفا، والثاني كراج العلاوي وخطوطه المتعرجة وفوضاه التي اكلت بعض من جرف الشارع دون ان يعترض احد او حتى يحاول الاسهام في التنظيم، اما المحور الثالث فهو سوق الشرطة الرابعة، وهذه السوق كانت في يوم ما من الايام الخوالي نهرا من انهار المدينة ثم تحولت الى شارع وفجأة غدى واحدا من أهم أسواق الكرخ، واكثرها زحاما وتنوعا وفوضى تلك كانت حدود جولتي باحثا عن الاجابة التي اطلقتها عنوانا لهذا الاستطلاع الملابس العسكرية من يستوردها ومن يشتريها؟!!.
يبدو الامر معقدا بعض الشيء لان الخوف قد استحوذ على الوجوه التي استوطنت هذه الامكنة، وهي تعتقد ان وراء هذا السؤال حربا شعواء يراد منها ايقاف الظاهرة والاسهام في قطع الارزاق ولا ادري من اين جيء بمثل هذه التصور لكنه راسخ في الاذهان ولا يريد التزحزح ابدا.. لهذا اعتمدت لنفسي صديقا من اهل الدار كما يقال وهو الذي اسهم في اخراجي سالما مع قليل من الغنائم والاجابات.

بين فائق حسن وجواد سليم
كانت الحمامات البيض التي ترفرف فوق رؤوس الناس قد اسودت بعض الشيء وغدت الوان الجدارية التي كانت معلما من معالم بغداد مكانا للتبول والاتكاء وملاذا آمنا للسكارى ما ان يجن الليل حين ابصرتها رحت اردد “تطير الحمامات في ساحة التحرير” وابصر بحزن لتلك المعالم التي كانت تشكل روحا من ارواح الدهشة والامتنان والفرح قال صاحبي ضاحكا هذا هو المعسكر او العينة، فضحكت متذكرا ذاك المقطع الغريب من قول (دستة شمع واحني بابا العينة شيطلع الرجلين من هل الطينة)!!
امتزجت هنا الاشياء وليس ثمة فرق بين ما هو جديد وما هو قديم، بين الفواكه والخضر والبالات بكل اشراقاتها البهية، اجهزة الهاتف النقال القديمة واخر صيحات المودة في الملابس الخاصة بالشباب والاغرب في كل هذا أولئك الذين يلعبون لعبة الزار جهارا نهارا دون ان يفكر احد بمنعهم هذا هو الباب الذي سوف الجه مصطحبا خوفي معي، فلقد حذرني صاحبي من كشف هويتي ومن التصوير ومن اطلاق بعض من الاسئلة التي قد لا ترضي بعض من ابطال هذا المكان فأقسمت ان لا افعل مستخدما حيلتي القديمة في استخدام جهاز التسجيل هنا يمكن ان تصبح عسكريا كاملا مكملا وضمن القوة التي تريد، شرطيا أوجنديا برتبة أو بدون رتبة وبملابس عراقية الفصال والانتماء، او مستوردة بحسب مواصفات المارينز وربما بحسب ما كان يرتديه رامبو يوما ولكل شيء ثمنه ونوعيته سألت حسن عليوي جاسب عن الاسعار ومن اين تأتي تلك الملابس فنظرني بعيون من الريبة والحذر ولكني افهمته اني اعمل على اعداد بحث ليس الا.. قال: هذه المعدات كاملة يستوردها تجار الجملة في السوق العربي ونحن نأخذ منهم البضاعة وهي خاصة بالجيش والشرطة وبكافة الاحجام والمواصفات بعضها رخيص قياسا الى شكله ونوعيته وهو صيني الصنع، والاخر غال لانه مستورد من دول اخرى.. اما الاسعار فهي قياسا الى المحافظات ومناطق اخرى رخيصة لهذا تجد عليها طلبا ووجودنا هنا لان وزارة الداخلية قريبة ونحن تقريبا نجهز المنتسبين او نتعامل معهم حتى اصبحت لدينا علاقات حميمة معهم.
السيد رياض عبدعلي خريج كلية الاداب قال:
ـ اعرف ان في بيع الملابس العسكرية بعض من الخطورة ولكن ما العمل احاول جهد الامكان ان ابيع او اتعامل مع من اعرفهم اولئك الذين يشترون قطعة واحدة، او اكثر اما من يطلب اعدادا كبيرة فلابد ان اشك فيه وأتاكد من سبب شرائه تلك الكميات اما الاسعار فهي معقولة والمراتب يقبلون على شراء ما يريدون منا لان ما يجهز لهم غير صالح ومتواضع الخياطة والشكل ولا ادري من اين تأتي العينة المركزية لوزارة الدفاع بتلك الملابس، وهي ترى ان كل الجنود وسواهم انما يشترون ملابسهم منا او من غيرنا.

حكاية يرويها الوطن !!
يوما ما كان هذا اليوم بعيدا جدا، تقدم من الشباب ريسان مهاوش ثلاثة رجال كانوا بلحى خفيفة وخطوات يبدو عليها الثقل وشيء من الارتباك وبعد ان سألوه عن الاسعار وتعاملوا معه اخبروه انهم يحتاجون الى اعداد كبيرة وانهم سيتعاونون معه، شرط ان يوصل ما يرغبون الى (الدورة) كان المبلغ مغريا لكن الصورة التي ظهرت امام ريسان كانت شوهاء فيها ملامح غير تلك التي يريد، ابتسم لهم ووعدهم خيرا واستلم العربون والعنوان ما الذي حدث بعد ذاك؟
ذهب ريسان الى مكان يعرفه واخبرهم بحقيقة ما جرى وكان التعاون الذي ادى الى القاء القبض على تلك المجموعة ومن يتبعون ريسان “ ترك المهنة لاكثر من سنة، لكنه حن ثانية اليها فولج بوابات الباب الشرقي واصبح مظهرا من مظاهره حين قص لي الحكاية قال اذا كانت هناك محاولة لمنع بيع هذه المعدات والملابس فارجو ان تقوم امانة بغداد بالتعاون مع الوزارات المعنية ببناء سوق في الرصافة والكرخ والسيطرة عليه والتعاون مع الباعة ان حاول البعض استغلال الحال وانا اعترف لك ان هناك الكثير من ضعاف النفوس الذين لا يهمهم سوى الربح وهم على استعداد للتعامل مع الجميع دون تدبر ولا تفكر.

سؤال لهم
الشرطي احمد حميد.. اشتري الملابس من السوق لانها اكثر نظاما من تلك التي نستلمها ونسميها (دك النجف) وهي الملابس التي تصنعها الخياطة دون الاهتمام بالشكل فتجد السروال غريب التكوين والازرار غير نظامية والجميع يتعامل مع هذه الاسواق ولا يمكن الاستغناء عنها الا بعد تحسين نوعية الملابس التي نتسلمها من الوحدات.
نائب العريف محمد جاسم الفريجي قال ازور المكان كل شهر لاشتري ما احتاج اليه من ملابس وانا اليوم اريد شراء بسطال او البرشوت وبسعر 22 الف دينار وسبب شرائي هذا البسطال هو جودته وعدم استهلاكه سريعا وايضا اريد بيرية رومانية وشبكة خوذة اما الملابس الاخرى فلا احتاجها كثيرا.

العلاوي وكل شيء مباح
يوما كان هذا المكان واحدا من المنافذ التي تأخذنا الى حيث الحروب والموت والانتظار مسارب باتجاه الخنادق وحكايات لا تلمها بطون الكتب ولا تحويها سوى الانفس التي مرت عبر هذا المسرب الذي بدأت ملامحه تتغير، الفوضى والزحام وخراب المكان نفسه الشيء الوحيد الذي بقي هو باعة (الفشافيش) والعطور المضروبة والملابس العسكرية عند باب المرآب وعلى طول مساحته كانت العربات تقف، عربات تحولت الى دكاكين تجدها تضم كل ما تريد وبلمحة عين تصبح جنديا او شرطيا وبمواصفات انت تحددها.
باسم عمران شاب عشريني هو اول من تحدثت معه قال: منذ اكثر من سنتين وانا اتعامل مع الملابس العسكرية واعرف جيدا من يريد الشراء ومن لا يريد وحذري موجود واعرف ان الامر فيه بعض المخاطر وخاصة في ظرف كهذا لهذا ادعو ان نجد صيغة للتعاون مع الاجهزة الامنية ان حدث مكروه، لا اعتقد ان قوى الارهاب تشتري منا مثلما كان في السنوات الماضية، الان لديهم مصادرهم للتجهيز وربما تعاونوا مع التجار مباشرة اسعارنا والنوعية هي التي تجعل الجنود يتعاملون معنا، ولو كانت تجهيزاتهم صالحة لقل البيع ولكن الامر على العكس نحن في وفرة من البيع والربح.
خالد حربي قال: ابيع كل التجهيزات العسكرية من الخوذة الى البسطال وازيدك علما اننا ايضا نبيع العصا الكهربائية والحراب والكلبجات والسكاكين وادوات اخرى كانت في يوم ما ممنوعة وهي بضاعة لا يشتريها الجنود او الشرطة فقط بل الشباب ومن كل الاعمار، فاليوم صار مودة لبس بنطال عسكري مرقط أو شراء عصا كهربائية ، وفانيلة لا اظن ان الدولة قادرة على ايقاف الاستيراد فهذه المهنة موجودة منذ تأسيس الجيش العراقي، وكانت منطقة العلاوي مشهورة ولا تزال بعض الدكاكين القديمة موجودة حتى الان، القضية وببساطة تحتاج الى شيء من التنظيم ومعرفة البائع مع من يتعامل ولماذا؟

المتحف.. والسوق
مقابل المتحف العراقي، اصطفت مجموعة من الدكاكين التي تشم من خلالها عبق الماضي وروح تحديه لم يتغير شيء، او هكذا توهمت شاعرا انني ربما سأشتري بزة عسكرية واعود ثانية الى ايام المحنة والترقب الشيخ الذي كان يجلس مراقبا زحام الشارع كان بادي التعب ولكن ثمة ابتسامة تطفو بين شفتيه ابتسامة تأخذه الى الماضي بعد ان سلمت ورجوته ان يتحدث لي ظل مبتسما وظلت المعاني تتطاير من بين شفتيه قال انا في هذا الدكان من عام 1970 ابيع الملابس العسكرية والعدد التي كان الجندي يحتاجها انذاك من العلامات الخاصة بالاصناف والرتب العسكرية والبساطيل العراقية والرومانية وبدلات التدريب وبدلات النزول اما اليوم فقد اختلطت الاشكال واخذت شكلا واحدا هو تلك الملابس التي تشبه ملابس الجنود الامريكان والتي يستوردها تجار حصلوا كما يقال على اجازة استيراد ولكن الذي اساله وابحث عن اجابة له، لم هذه الملابس دون سواها؟ وهذه المعدات الخطرة مثل العصا الكهربائية والبوكس الحديد وسكينة الياي والكلبجات واشياء ما انزل الله بها من سلطان هل اصبح التاجر هو الذي يتحكم بالسوق دون محاسبة ولا رقابة؟ ايام زمان كانت المفارز الخاصة تزورنا وتسألنا ولدينا ارقام هاتفية نتصل بها في حال الشك بشيء اما الان فكل شيء مباح ولا احد يسأل لماذا ومن اين لك هذا؟ رغم ما في الملابس العسكرية من خطورة ونحن نرى ان هناك مفارز كاذبة ترتدي الملابس العسكرية وتقوم بعمليات من اجل تشوه سمعة الجيش والشرطة ومن خلالها الحكومة كاملة.. الامر يحتاج الى تنظيم وانا مع فتح سوق خاص والسيطرة عليه ومنع البيع في اماكن لا توجد فيها او بقربها معسكرات.
كان السيد سوادي محسن قد اكمل حديثه فاشعل سيجارة وتركني كانه نساني تماما ولبرهة وقت عادت الابتسامة ترف على شفتيه فتركته لامضي وحدي؟

من المسؤول.. من المجيب.
العقيد ح. ن قال: شكلت ظاهرة بيع الملابس العسكرية بعد اعادة تأهيل الجيش العراقي والداخلية ظاهرة خطرة حيث استغلها الارهاب وبعض من ضعاف النفوس وقاموا بعمليات قذرة حسبت او هكذا تصور الناس على هذه الجهات وهي براء منها لكن الحال اليوم مسيطر عليه واذا اردنا القضاء على هذه الظاهرة او تحجيمها فعلينا اولا الاهتمام بالمنتج المحلي الذي تقوم به مصلحة الخياطة وتحسين نوعيته ومنع المنتسبين من ارتداء الملابس التي تتمثل بملابس الجيش الامريكي كان للجندي العراق ايام زمان شكل خاص وهوية لكل صنف وعلامات ولكن الحال تغير ولابد من اتخاذ التدابير لهذا وتوحيد الملابس بحسب الاصناف. كان اللون المرقط خاصا بالمغاوير ممنوع ارتداؤه وكذلك البيرية الحمراء والعلامات نحتاج الى رقابة صارمة، وعلى الجهات التي تمنح اجازات الاستيراد ان تحدد اللوزام التي تستورد واشكالها وهذا امر بسيط ــ ولا يحتاج سوى الى قرار ورقابة.

التجارة.. والسؤال
طرقت باب التجارة طرقا مبرحا، حتى كلّ متني قالوا انتظر فانتظرت وبعد طول الانتظار وتحمل نظرات الريبة قال ابو سجاد هكذا عرف اسمه ان وزارة التجارة لا تمنح مثل هذه الاجازات وهي غير معنية بالامر (صمت) في امان الله.

قبل الختام بقليل
في سوق الشرطة الرابعة ادوات تذكرنا بما كان يستخدم في الامن والمخابرات وسائل غريبة وادوات اغرب وكلها باسعار رخيصة اذا ما قيست باشياء اخرى.. والقصد معروف وجل من يشتري هذه الادوات من الشباب من الخامسة عشرة والثلاثين.. والامر لا يحتاج الى توضيح. سأترك هذا السوق.. لاني ملزم بان ابحث عن العسر وسط كومة من القش علي اجده ذات يوم.. وحتى تلك اللحظة المباركة لسوف اهمس لكم بشيء.
هون فما قام هدام بمعوله
الا وقام عليه الف بناء !!
هو الامل في الاصلاح وتحديد مسارات حياتنا على كل الصعد والاتجاهات والا فالفوضى لا تشيد اوطانا ولا تحقق الحلم الذي نريد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الملابس العسكرية وأدوات العسكر ..من يستوردها.. ومن يشتريها وكيف يتم الأتجار بها ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ‮'‬زين العابدين بن علي‮'.. ‬كـــيف شق طريقه للسلطة‮.. ‬وكيف خرج منها؟
» العسكر ينزلون شوارع مصر بترحيب شعبي
» مساعدات أميركا العسكرية لمصر لم ترتبط مطلقاً بأجندة حقوق الإنسان
» العسكر الإماراتي يتسلق أعلى قمّة بالمغرب في 5 أيّام
» وزير الدفاع الهندي يزور الرياض السعودية تعزز قدراتها العسكرية وتتعاون مع الهند

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: جيش عربي و غربي-
انتقل الى: