أجي نعاود ليك : سحاقيات المغرب طلقو جمعية سمّاوها 'منـّا وفينا'
سحاقيات المغرب طلقو جمعية سمّاوها 'منـّا وفينا'
بلافران / احميدة بوربوغا
في الوقت الذي تدافع فيه باقي الجمعيات عن أسمى حقوقها المتمثلة في العيش الكريم،وتساهم في التنمية الثقافية والإجتماعية،وتحترم القيم الدينية والوطنية، وتعزز روح المسؤولية، وتقوم بالنهوض لمستوى الوعي الإجتماعي وإستحداث مصادر التثقيف والتوعية .. نجد أن جمعيات أخرى في المغرب ليس في عقولهم سوى اللواط والسحاق والرذائل التي تسعد الشيطان وتغضب شعب برمته .. وهنا أستحضر مثلا قيل عن هاؤلاء ويقول: من كان همه على بطنه وفرجه فقيمته تساوي قيمة مايخرج منهما….
عجائب لم تكن في الحسبان غرائب لم نسمع بها، والآن حدثت وتحدث وستحدث في المغرب في حين نجد ان الحكومة لا تبالي بما يحدث .. فهذا الصمت يدل على مسألتين وهي إما المسؤولين ناعسين كّاع ممسوقين أشْ واقع أف لبلادْ أو كلشي كيشوفوا فيه أدايرين عين ميكة زعما كل واحد على حساب هواه (أورار أنْ بوقيّوعْ ونّي يوفين شا يشِّيثْ.
عندما نتكلم عن المغرب فإننا نتكلم عن دولة بما فيها من مسؤولين وحكومة أي حكومة عبيبيس بوعدِّيس وشعب مسكين الذي لم يقهره طول الإنتضار بعد .. وما إن رفع عينيه فوجد الزرواطة فوق رأسه كيقول بلا خاطروا العام زيييين...
الأحداث الِّي كتوقع بينات لينا من زاوية واضحة إعاقة حكومة السيد عباس بوعدِّيس والذي باين عليه شْرَفْ ولا غير كيعْجَنْ وكيْخَرْمزْ وهاد التخرميز ديالوا فتح الباب لبعض السفهاء لإظهار بعض الرذائل المتجلية في كبتٍ قميق التي كتشوه البلادْ كلها...والله إيدير شي تاويل الخير.
مازال الجروح مابراتْ ديال تاسيس جمعية كيف كيف للِّواط حشاكوم التي نودات القيامة لا في المغرب ولا أف العالم كلُّوا ، هاد الجمعية التي تأسست مؤخّرا في المغرب تايطالبوا فيه الوثنيين بمزاولة الرذيلة بكل حرية في بلد إسلامي يحكمه أمير المؤمنين نصره الله.وبعدها ضهرت جمعية أخرى تفتر رمضان أمام الملئ،وهاهي الآن جمعية أخرى لا تختلف كثيرا عن سابقتيها إنها جمعية سحاقيات في المغرب أطلق عليها إسم "منا وفينا".. قالِّيك الجمعية خرجات للوجود بعد القيام بمداولات ودراسات قانونية ،وأضافوا أيظا أن الجمعية جاءت لوضع حد لمعاناة المغربيات وظمان حقوقهن بالله عليكم أية حقوق يتكلمون عنها؟؟
وراه كولشي باين هذه الحريات التي كتعطى مجّانا للسفهاء كما تعطى الزرواطة للمعطلين في وقفاتهم الإحتجاجية ،هذه الحرية ولدات لينا وقاحة التي أصبحت تعفِّن كرامة كل من هو مغربي يعتزّ بمغربيته، وبلده المتمسك بالقيم الدينية الشرائعية،ويحارب كل الجمعيات التي تقوم مايقوم به إبليس نعله الله ،بأفعاله الشنيعة المتمثلة في الإنحلال والتفسّخ الأخلاقي والإجتماعي،التي تمس أيضا بتقاليدنا وأعرافنا العريقة...
مع ظهور هذه الجمعيات في المغرب،ورد فعل الحكومة السلبي تجاهها أصبح من الواضح جدا أن تضهر جمعيات في المستقبل التي ستكون لها أسماء أخرى لكنها هي أيظا تصب في مصب الرذيلة،مثلا "جمعية الحشايْشيّة" و"جمعية سكايْريَّة"
وجمعية الشمكارة ثم جمعية الشفارة التي وقيلا كاينة أف البلاد غير مازال مصايبوش ليها لاكْت...