حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 ظواهر وقصص غريبة لأشخاص نجوا من الموت بأعجوبة!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

ظواهر وقصص غريبة لأشخاص نجوا من الموت بأعجوبة! Empty
مُساهمةموضوع: ظواهر وقصص غريبة لأشخاص نجوا من الموت بأعجوبة!   ظواهر وقصص غريبة لأشخاص نجوا من الموت بأعجوبة! I_icon_minitimeالأحد 16 يناير - 6:37:20

يسقط من الطابق الثالث عشر وينقذه غطاء قماشي لشاحنة
ظواهر وقصص غريبة لأشخاص نجوا من الموت بأعجوبة!

دمشق ـ الرايةـ خالد عواد الأحمد:

​اعتاد الناس على ترديد عبارات من مثل "من له عمر لا تقتله الشدة.. أعطني عمراً وارمني في البحر.. عمر الشقي بقي"... وغيرها عند الحديث عن أشخاص مروا بتجارب غريبة كادت أن تضع حداً لحياتهم وتكتب الفصل الأخير فيها. ويحفل المجتمع السوري بالكثير من القصص والوقائع الغريبة لأشخاص واجهوا الموت وخاضوا لحظاته الصعبة ولكنهم نجوا منه بأعجوبة وعاشوا ليؤكدوا أن "الأعمار بيد الله" وحده.
حول هذه الظاهرة وبعض القصص الواقعية الأقرب إلى الخيال كان لـ«الراية» هذا التحقيق:
"ملهم الصحن" شاب سوري في العقد الثالث عاش منذ سنوات تجربة غير عادية أوشكت أن تودي بحياته لولا إرادة الله لينجو بمعجزة إلهية من موت محتم بعد أن سقط من الطابق الثالث عشر وأنقذه غطاء قماشي لسيارة شاحنة كانت تقف بالمصادفة إلى جانب إحدى العمارات الضخمة وسط مدينة حماة السورية، وهي عمارة (بشير العظمة)، وقال شهود عيان كانوا في المكان لحظة وقوع الحادث إنهم شاهدوا شاباً يسبح في الهواء بعد سقوطه من بناية يبلغ ارتفاعها نحو 55 متراً ثم يصطدم بالقماش الذي يغطي صندوق سيارة (بيك آب) كانت متوقفة تحت العمارة ليستقر بعد ذلك فوق كومة من التراب.
وأضاف الشهود إنهم فوجئوا بالشاب يقف بعد ذلك على قدميه دون أن يُصاب بأذى وكأن شيئاً لم يحصل، ولأن "من عاش" ليس "كمن رأى"، التقينا الشاب ملهم الصحن بطل هذه القصة ليروي لنا تجربته التي كتُب له فيها عمر جديد.
كوابيس غريبة!
يقول ملهم وهو وحيد أبويه ويعاني من إعاقة جسدية وتعسّر في النطق منذ الطفولة: في أحد أيام شهر أكتوبر من عام 1996 صعدت إلى سطح البناية التي أقطن بها لأصلح هوائي التلفزيون، وعندما حاولت أن أتأكد من عدم وجود انقطاع في السلك النازل إلى منزلنا في الأسفل فقدت توازني وهوت قدمي باتجاه الأسفل. ويقول والد ملهم: يوم وقوع الحادثة كنت مريضا فسمعت أصواتاً عالية في الخارج، وعندما خرجت لأرى ماذا يجري قال لي بعض الجيران إن ملهم سقط من أعلى البناية على أرض الشارع دون أن يُصاب بأي أذى ,أصابني الذهول مما أسمع ولكنني سلمت بالأمر لاعتقادي أن "الأعمار بيد الله" وسارعت إلى ملهم أجسّ أطرافه ورأسه ومختلف أنحاء جسده، ولكن لم يكن فيه أي أذى باستثناء بعض الخدوش البسيطة ، وكانت ثيابه ممزقة ولونه مخطوفا من الخوف ،وفي المستشفى قام الأطباء بالكشف عنه بالأشعة ولم يعثروا على أي كسر أو رض .
ويضيف بطل هذه القصة الأغرب من الخيال: رغم مرور أكثر من عشر سنوات على هذه الواقعة المرعبة، لا أزال أذكر تفاصيلها وكأنها حصلت معي منذ لحظات، وعندما انزلقت قدمي أحسست أنني قد انتهيت، وبقيت دقائق ممداً على الأرض فاقداً للوعي، وبعد أن استعدت وعيي ونظرت إلى أعلى البناية أصابني الذهول، إذ كيف سقطت من هذا الارتفاع ولم ارتطم بأي حاجز من طوابق البناية الثلاثة عشر. ويمضي ملهم قائلاً: بعد أن أفقت من صدمة السقوط شعرت حينها بأوجاع رهيبة في كل أنحاء جسمي وعندما صعدت إلى النوم ليلتها رأيت في أحلامي كوابيس غريبة وأحسست كأني أطير في الهواء وأسقط على الأرض، وأطير مرة أخرى، وهي نفس الكوابيس التي انتابتني بعد إنقاذي من الغرق في نهر العاصي قبل حادثة السقوط هذه بسنوات ويومها أيضاً أحسست كأنني انتهيت وشاءت إرادة الله أن أموت وأعيش مرة ثانية.
عمر الشقي بقي
"عمر ألفين" شاب آخر في أواخر العقد الثاني يتذكر حادثة مؤلمة حدثت في طفولته المبكرة قائلاً: كنت في التاسعة ألعب على سطح منزلنا عندما لفتت نظري دالية عنب تتدلى منها حبات حصرم على سطح الجيران، وكانت هناك قطعة حديد طويلة تصل السطحين ببعضهما وهي بطول ستة أمتار، وبشقاوة الأطفال مشيت فوقها دون أن أقدر خطورة الأمر، وعندما اقتربت من سطح الجيران سمعت صوت إحدى جاراتنا تحذرني من الوقوع وما إن سمعت صوتها حتى هويت من الطابق الثاني إلى الأرض في منزلنا، ولم أع ما حدث لي بعد ذلك، وتم إسعافي وكنت مضرجا بالدماء وغائباً عن الوعي، كما قالت لي أمي فيما بعد، لأنها كانت أول من رآني على الأرض ، وبقيت في المستشفى في حمص حوالي شهر ونصف الشهرغائباً عن الوعي تماماً في قسم العناية المركزة، وحينما عدت إلى الوعي وجدت أهلي وأقاربي حولي غير مصدقين أنني مازلت حياً ولكن كما يُقال "عمر الشقي بقي" وقد شفيت بعدها والحمد لله ولكن هذا الحادث ما زال في خيالي وذاكرتي ومازلت أخاف من الأماكن المرتفعة.
انشطار السيارة إلى نصفين!
ويروي المهندس نجيب نقرور قصة تعرّضه لحادث سيارة خطير ونجاته بمعجزة إلهية قائلاً: يوم 17 أغسطس عام 1998 كنت أقود سيارتي قادماً من مدينة طرطوس باتجاه حمص وكان يركب إلى جانبي صديق وطفلاه الصغيران وزوجته في الخلف، وفي الطريق فوجئت بسيارة مرسيدس تنطلق بسرعة هائلة في حارة المرور التي أسير فيها وأخذت أقصى يميني ولكن ظلت تلاحقني فأخذت يساري محاولاً تفادي الاصطدام بها وعندها سلمت بوقوع القدر اصطدمت السيارة المرسيدس بمنتصف سيارتي التي انشطرت إلى قسمين وطار سقفها العلوي في الهواء، في حين ظل النصف الأمامي في مكانه لأن السيارة الصادمة ضربت المحرك فتوقف عن الحركة، أما النصف الخلفي الذي كانت فيه زوجة صديقي وطفلاها فطار بعيداً ليستقر في أرض زراعية، وحاول الشخص الصادم أن يهرب ولكنه لم يستطع لأن سيارته توقفت أيضاً من أثر الاصطدام، وغبت عن الوعي ولم أفق إلا في المستشفى وقد أُصبت بكسر في الفقرة السادسة من العمود الفقري الذي عادة ما تؤدي إلى شلل رباعي ولكنني نجوت بمعجزة إلهية بعدما لازمت فراش المرض حوالي ثلاثة أشهر زالت بعدها مضاعفات الحادث وعدت طبيعياً والحمد لله.
احفروا له قبراً!
ويسوق عادل الأحمد قصة واقعية لوالده "بدر سليم الأحمد" الذي كان في أحد أيام عام 1980 في مدينة دمشق يحاول الركوب في أحد باصات النقل ليأتي إلى مدينته حمص، ونتيجة التدافع الشديد سقط تحت الدولاب الخلفي للباص الذي مشى فوق جسمه في منتصف أسفل الظهر وأصيب والدي بـ 12 كسراً في الحوض كما كُسرت سبعة من أضلاعه إضافة إلى حدوث ثقوب في أمعائه وبقي في العناية المركزة مدة 72 ساعة، وقد نصحنا الأطباء الذين عالجوه أن نحفر له قبراً ونستعد لمراسم العزاء ولكن إرادة الله شاءت أن يظل على قيد الحياة ويتعافى والحمد لله.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
ظواهر وقصص غريبة لأشخاص نجوا من الموت بأعجوبة!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الوجه الآخر لمأساة المعتقلين الجزائريين بغوانتانامو أبناء يكبرون.. آباء يموتون وقصص تحبس الأنفاس
» غريبة الدنيا
» وصية غريبة
» تفشي العنف الجنسي وبأشكال غريبة أحيانا
» ''المشاقة'' ، أو الموت القادم من الصين .

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: حالات شاذة-
انتقل الى: