أغنية جديدة ، وموقع إلكتروني خصيصا لانتقاده ، هل هي بداية نهاية رشيد نيني ؟
ذكر الصحافي رشيد نيني أن عمدة فاس خلق موقعا خصيصا للانتقام منه ، والموقع تحت عنوان : نيني يا مومو بوان كوم ، يهدف إلى انتقاد مدير المساء ، بحيث أنه يفتح المجال للقراء من أجل توجيه سهام النقد لنيني ، وقد اعتبر معلق أن نيني صار ممخزنا أكثر من المخزن نفسه ، ونصحه بمراجعة خطك التحريري .
وجاء في تعليق آخر أن نيني الذي يدعي حرية التعبير هو أول من يحارب التعليقات على موقعه كما أنه يستعمل المقص كثيرا ، وقال آخر : بكل صراحة رشيد نيني غير كيخرررف هاد ليامات خصوصا مع ثورة تونس و مصر , يمكن ان اقول بان المساء بدأت تفقد بريقها
أجمعت كل التعاليق على أن نهاية باطرون المساء وشيكة : "اعتقد بان نيني يسير اليوم نحو حتفه الصحافي بنفسه لانه بداء الغرور النيناوي.
وقال بعض المعلقين أن هناك تشابه كثير من مقالاته مع التعليقات التي ينشرها القراء في موقع إلكتروني مما يوحي بأن رشيد نيني يقوم بعملية كوبي كولي مع بعض الصياغة لدعم عموده اليومي شوف تشوف .
يشار إلى أنه قد صدرت مؤخرا أغنية على شاكلة المجموعة الشبابية هوبا هوبا سبيريت ، تنتقد نيني جملة وتفصيلا ، وتتهمه بادعاء الفهم في كل شيء.