حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 حقاني يحارب الأميركان بأموالهم! الابن يصبح مصدرا لانعدام الأمن والأب كان حليفا موثوقا!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد السعود




عدد المساهمات : 1959
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

حقاني يحارب الأميركان بأموالهم!  الابن يصبح مصدرا لانعدام الأمن والأب كان حليفا موثوقا! Empty
مُساهمةموضوع: حقاني يحارب الأميركان بأموالهم! الابن يصبح مصدرا لانعدام الأمن والأب كان حليفا موثوقا!   حقاني يحارب الأميركان بأموالهم!  الابن يصبح مصدرا لانعدام الأمن والأب كان حليفا موثوقا! I_icon_minitimeالجمعة 25 مارس - 6:02:49

حقاني يحارب الأميركان بأموالهم!
الابن يصبح مصدرا لانعدام الأمن والأب كان حليفا موثوقا!



بقلم بولا ميجيا


تثير شبكة حقاني، وهي مجموعة من المتمردين ذات صلة بـ«القاعدة» وطالبان، أسئلة مهمة للقوات المتحالفة في افغانستان، حيث تستمر المنظمة، التي يديرها في الوقت الحالي سراج الدين ابن المجاهد السابق جلال الدين حقاني، على النهج ذاته كما كانت في أعوام التكوين تحت رئاسة جلال الدين. وقد استطاع سراج الدين، الذي كان مجاهدا في الماضي، إقامة علاقات تعقد من جهود قوات التحالف في أفغانستان.

أصبحت شبكة حقاني، وهي جماعة مسلحة مستقلة تتخذ من أفغانستان وباكستان مقرا لها، ولها صلات بطالبان و«القاعدة»، تجسيدا للتحديات التي تمثلها المنظمات المتطرفة أمام تحقيق الأمن في المنطقة.

بعد أن ادعت مسؤوليتها عن الحادث الذي استهدف قاعدة تشابمان التابعة لـ«سي آي إيه» في أفغانستان في 30 ديسمبر (كانون الأول) 2009، إلى جانب عدد من الهجمات الأخرى، منذ ذلك الحين، أصبحت شبكة حقاني هدفا للقوات الأميركية لبعض الوقت.

وتثير المنظمة، التي كان يديرها حتى وقت قريب المجاهد الشهير جلال الدين حقاني، كثيرا من الجدل لقوات التحالف التي تعتبره عدوا هو وشبكته؛ فكيف أصبح الحليف الذي كان موثوقا به في الصراع ضد الاحتلال السوفياتي في أفغانستان مصدرا رئيسيا لانعدام الأمن؟ وإلى أي مدى يتحالف هذا العدو الحالي مع باكستان؟

وسط الجدل الأخير حول «ويكيليكس» كان هناك إدراك بأنه في الصراع الأفغاني من الصعب معرفة من هم أصدقاؤك. فقد وضعت الفعالية التي تجند بها شبكة حقاني المجاهدين والقسوة التي تنفذ بها هجماتها الجماعة في تصنيف معادٍ بوضوح.

ينتمي الحقانيون إلى قبيلة زدران، ويقيمون في ولايتي باكتيا وخوست شرق أفغانستان. ويقدر عدد مقاتلي طالبان الخاضعين لقيادة الشبكة بين 4000 و 12000 مقاتل. وعلى الرغم من أن جلال الدين وولده سراج الدين، الذي تولى قيادة المنظمة، أعضاء في طالبان الأفغانية التي تتخذ من ولاية بلوشستان في باكستان مقرا لها، فإن قوة ونفوذ الشبكة وصلا إلى درجة أنها تعمل بصورة مستقلة عن الملا عمر.

تقدم لنا حياة المولوي جلال الدين حقاني نظرة على الهوية المذهبية بالإضافة إلى العلاقات الرئيسية للشبكة. كان جلال الدين في الأصل من قادة المجاهدين الذين أسسوا حزب الإسلام. وبمجرد تفكك الجماعة، اتبع حقاني يونس خالص، ليصبح قائدا ذا نفوذ في الحزب الإسلامي التابع لخالص. وكان من خلال قدرته كقائد سابق في المقاومة ضد الاتحاد السوفياتي قد أقام صلات مع باكستان وأسس قاعدة في ميران شاه.

وكان حقاني أيضا في ذلك الوقت يحصل على دعم من كل من «سي آي إيه» وإدارة الاستخبارات الباكستانية (آي إس آي)، مما سمح له ببناء قوة ميليشيا كبيرة.

ووفقا لكاتب «نيويوركر» الخبير في شؤون الشرق الأوسط ستيف كول، أثناء الثمانينات عندما كان يحصل حقاني على التدريب والعون العسكري من «سي آي إيه» مقابل عمله في قتال الجيش السوفياتي، ساعد حقاني أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة وقدم له الحماية، وكان هو أيضا يعمل عملا مشابها.

وفي نهاية التسعينات، على الرغم من أن حقاني لم يكن فردا أصيلا في طالبان، فإنه أدى يمين الولاء لهم قبل احتلال طالبان لكابل مباشرة. وفي العام التالي لذلك، عمل قائدا عسكريا لطالبان. وبعد تعيينه في هذا المنصب، عمل حقاني الأب وزيرا للحدود والشؤون القبلية، وحاكما لولاية باكتيا. وبعد غزو الولايات المتحدة، عاد حقاني لموقعه كقائد عسكري لطالبان.

وفيما يتعلق بالتأثير الآيديولوجي، يُعتقد أن المبادئ الإسلامية الراديكالية التي آمن بها حقاني تبعت التعاليم الأولى التي تبناها الإخوان المسلمون في مصر. وفي كلتا الحالتين، يقف التطرف الديني الذي يدفع شبكة حقاني خلف عدد من المدارس الدينية ومعسكرات التدريب في شمال وزيرستان التي يديرها حقاني وولده. ويقال أيضا إن تعاليم «القاعدة» لها أثر مهم في استراتيجياته، لا سيما من خلال استخدام الهجمات الانتحارية، حيث لم يكن يُسمع عنها من قبل في أفغانستان قبل الاحتلال الأميركي.

يتولى إدارة شبكة حقاني اليوم سراج الدين، الذي توسع في علاقات والده مع التمويل والمقاتلين الأجانب، وفقا للجيش الأميركي.

وقال سيرجنت دينين في مقال نشر في «نيويورك تايمز» في 17 يونيو (حزيران) 2008: «تسمح له علاقاته مع (القاعدة) بجمع مزيد من الدعم المالي من دول شرق أوسطية وكون مجموعة كبيرة من المقاتلين من دول أخرى».

ولكن ماذا عن باكستان؟ نظرا لتاريخ جلال الدين مع باكستان، ليس غريبا إثارة أسئلة حول علاقة شبكته الحالية بالجيش. ووفقا للمقال ذاته في «نيويورك تايمز»، كانت الشبكة لفترة طويلة تُستخدم وكيلا في حرب باكستان ضد الهند، و«ظلت تقريبا دون مساس من القوات الباكستانية في حصنها داخل باكستان، حتى في ظل ضغوط الأميركيين من أجل شن هجوم عليها».

كذلك، يدعي الجيش الأميركي أن جماعة حقّاني تجلب معظم تمويلها المالي في الوقت الحالي من باكستان و«القاعدة» وشبكات عربية أخرى. وعلى الرغم من أن باكستان تنفي مثل تلك الادعاءات، فإن سراج الدين في لقاءات له مؤخرا، أشار ضمنا إلى أن العلاقة المزعومة بباكستان صحيحة. وفي لقاء أجرته معه «رويترز» في شهر مارس (آذار) الماضي، قال: «إن أسرته حصلت على دعم ونفوذ في الحزام البشتوني الباكستاني بعد استقرارها هناك أثناء قتال السوفيات». ولكن في حوار أحدث مع «ذا ديلي بيست»، أنكر سراج الدين رعايتهم المباشرة للمتمردين الأفغان، على الرغم من أنه تنصل من تصريحه ضمنا حيث قال: «انظر، نحن في حرب ونريد الحصول على مساعدة من أي شخص من أجل قتال الولايات المتحدة وحلفائها الذين غزوا بلادنا».

إذا كان «ويكيليكس» والاستخبارات الأميركية على حق، فلماذا تبقي باكستان على شبكة حقّاني كحليف إذا كانت هذه العلاقة تسبب مشكلات لتعاملها مع الولايات المتحدة؟ بالإضافة إلى دور الشبكة في قتال الهند، تشير تكهنات قوية إلى أن أي تفاوض مع طالبان يجب أن يشمل شبكة حقاني. وبالنسبة لباكستان، يبدو النفوذ الإقليمي الذي يمكنها أن تضمنه إذا حافظت على علاقات قوية مع أحد أطراف التفاوض خيارا أكثر قيمة من قطع علاقاتها مع جماعة حقاني، بينما تستمر الجهود الأميركية في أفغانستان في صراع.

في الوقت الراهن، تبدو احتمالات التفاوض حاليا مظلمة، حيث تكرر طالبان أنها ملتزمة بتحقيق نصر عسكري. بالإضافة إلى ذلك، من الممكن أن يقف إدراج شبكة حقاني في مثل تلك المفاوضات حائلا أمام المصالح الأميركية. ناهيك عن أن شبكة حقاني ذاتها معارضة للغاية للحكومة الأفغانية، وسيكون من غير المرجح على الإطلاق أن يتم التوصل إلى صفقة تجمعهما معا. وورد في تسجيل مصور لحقاني الأب في مارس 2008، بعد تسجيل لهجوم انتحاري، عن الحرب في أفغانستان: «سنحاربهم في صبر.. إنها ليست معركة عاجلة؛ إنها معركة صبر. إذا تعارك حيوان قوي مع حيوان صغير وضعيف، يستخدم الحيوان القوي القوة، ليس ضد العدو، بل ضد نفسه».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حقاني يحارب الأميركان بأموالهم! الابن يصبح مصدرا لانعدام الأمن والأب كان حليفا موثوقا!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحلام والدتي تزعجنا بعدما أصبحت مصدرا لتّشريع أمورنا
» فتح حسابات بنكية بالمغرب يصبح مجانيا
» عبدالله إبراهيم: أن يصبح السعوديون في طليعة الروائيين العرب... رهان «عابث» !
» أسلحة الدمار الشامل كانت في طريقها لرأس بوش الابن وأهدافاً أخرى كيف التفّت مذكرات الدوسري على يديه وقادته إلى المحاكمة؟
» خبايا التحقيق في فضيحة تلاعب لصالح مسؤول أمني كبير ، كيف يحارب الداودي الفساد في قطاعه ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: الوجه الآخر-
انتقل الى: