زرعت الرعب في قلوب البوليزاريو ومخابرات الجزائر ، ما لا تعرفونه عن قوات الردع المغربية ؟؟؟
موضوع تعريفي للحركة الشبابية المستقلة والتي تمتاز بكونها التنظيم الوحيد في المغرب بدون قيادة ومناوشاتها مع اعدا ءالمغرب في المجال الاقليمي والوطني خصوصا بعد اقفال صفحة التنظيم من طرف ادارة الفايسبوك
من هي قوات الردع المغربية ؟؟؟
سؤال طرحه اكثر من شخص بالمغرب بعد ان ذاع صيتها مؤخرا على صفحات الفيسبوك و التوايتر و المواقع الاخبارية
قوات الردع تأسست قبل حوالي سنة حيث لم يكن الخونة لا يعرفون حتى كيفية انشاء حساب على الفيسبوك و كان لها دور اساسي في الدفاع عن مقدسات الوطن امام الهجمات الاعلامية الخارجية
و حين كان اصناف الخونة في غياهب الظلمات كانت قوات الردع حاضرة في المنابر الاعلامية العربية و الدولية
وحين كانت القوى الظلامية تغط في سباتها العميق كانت قوات الردع الاكثر حركية على المستوى الوطني و العالمي
قوات الردع استطاعت التأثير على المنابر المعادية للوطن عبر عدة واجهات نذكر منها:
اصدار العديد من البيانات التصحيحية امام هجمات بعض المنابر على سمعة المغرب و المغاربة
اختراق مواقع مسيئة للمغرب و المرأة المغربية خاصة في شهر رمضان السنة الماضية
اختراق مواقع حساسة لجبهة ما يسمى بالبوليزاريو و إذاقتها اشد انواع الهجمات
اختراق مواقع جزائرية رسمية حكومية من اجل بث رسائل للنظام الجزائري
اصدار العديد من المقالات عن طريق كتاب الرأي المنتمين لقوات الردع منهم مدونون و محللون سياسيون
اطلاع الرأي العام الوطني و الدولي على مسيرة التنمية التي يشعدها المغرب تحت القيادة السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و ايده
و الآن تعمل قوات الردع المغربية على فضح خونة الوطن من داخل المغرب او خارجه إذ ان قوة الفريق لا تظاهيها اية مناورة او تآمر على الوطن لسبب وحيد وهو اننا الاذكياء و نحن من يحسب له اكثر من حساب
اخيرا قوات الردع ليست سوى تنظيم شبابي مغربي يجمع طاقات فكرية و تقنية من خيرة شباب الوطن و الذين لهم رسالة نبيلة اتجاه وطنهم و ملكهم و ليس كمن استنكر لوطنيته و نقولها " التاريخ لن يرحمكم "
فمن ذا الذي اعطى شيئا للوطن حتى يطلب من الوطن أن يعطيه و من ذا الذي يدير ظهره اتجاه وطنه الا إن كان فعلا خائنا و متخاذلا و متكالبا
لكن هيهات ثم هيهات فالوطنية و سام روحي لا رغبة له في الشهرة امثال شباب العشرين الذين يتسابقون من اجل أخذ صور في مسيراتهم الخسيسة