حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 إختراق الموساد لمنظمة التحرير .. وإختفاء بعض القادة الفلسطينيين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

إختراق الموساد لمنظمة التحرير .. وإختفاء بعض القادة الفلسطينيين  Empty
مُساهمةموضوع: إختراق الموساد لمنظمة التحرير .. وإختفاء بعض القادة الفلسطينيين    إختراق الموساد لمنظمة التحرير .. وإختفاء بعض القادة الفلسطينيين  I_icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر - 13:46:21

عدنان ياسين ضابط الموساد الفلسطيني كان مديرا لإدارة المنظمة في تونس
طالب الجاسوس الفلسطيني المسؤول في المنظمة معاملته كضابط في الموساد أثناء إعتقالهللكاتب
سعيد الجزائري
إعداد: الفـــــــــوال
كتاب مثير في فصوله : تستعرض إخبار اليوم فصوله التي تحوي الأسرار الغامضة في دنيا المخابرات حول العالم ،، وفي هذه الحلقة نستعرض قصة الجاسوس الذي استطاع إختراق منظمة التحرير الفلسطينية . فما هي قصة (ضابط الموساد الفلسطيني ) وما هو دوره في تسهيل عمليات اغتيال الموساد لكبار المسؤولين الأمنيين .. إنها حقائق مهولة تتكشف في دنيا الإستخبارات والإختراقات .. إلى الحلقة الأولى في هذا المسلسل العالمي المثير.
التهديد باغتيال عرفات :
ياسر عرفات (قبل اكتشاف تجسس عدنان ياسين ) كان يتوقع أن تأتيه المشاكل الأمنية من أريحا التي تجمع كل التقارير السرية التي وصلته أن معارضي اتفاق السلام الفلسطيني الإسرائيلي من فلسطينيين منشقين أو إسلاميين يعدون تهديدهم باغتياله قبل دخول عاصمة الحكم الذاتي.

ومنذ يوقيع الإتفاق التاريخي في واشنطن اعتبر الرئيس الفلسطيني أن خطر اغتياله على يد الموساد الذي كان هاجسه اليومي منذ سنوات النضال الأولى قد زال هذه المرة . حتى أن بعض المعلومات تحدثت عن لقاءات أمنية فلسطينية إسرائيلية رفيعة المستوى أنتهت إلى نوع من التنسيق سمح لكثيرين بالقول أن عرفات أصبح بعد الثالث عشر من أكتوبر 1993م تحت حماية الموساد الذي تلقي أوامر عليا بالحرص على حياة عدوه رقم واحد سابقا والتي أصبحت شرطاً أساسياً لازماً لحياة اتفاق غزة أريحا وبالتالي لمشروع السلام الفلسطيني الإسرائيلي.
لكن ما حدث كان له وقع الصاعقة على رئيس منظمة التحرير وقيادتها وملايين الفلسطينيين والعرب الذين ذهلوا لحجم تغلغل الموساد داخل المنظمة .. ومدى أقترابها من الرأس عند الكشف عن اعتقال المسؤول الفلسطيني في تونس عدنان ياسين (48 عاماً) بتهمة التعامل مع المخابرات الإسرائيلية والتجسس لحسابها على أعلى مستويات القيادة الفلسطينية وفي أكثر مواقعها أهمية وخطورة مما يجعل هذه القضية الفضيحة بلا شك الأكبر والأخطر في تاريخ منظمة التحرير حتى الآن .. ويثير تساؤلات هائلة ومخيفة عن مدى حجم وجود الموساد في قلب القيادة الفلسطينية.
ضابط في الموساد:
وما عرف حتى الآن عن قضية اعتقال اجهزة الأمن التونسية لعدنان ياسين يعتبر مذهلاً إذا ما عرفنا الموقع الحساس الذي كان يحتله هذا المسؤول الفلسطيني الذي طالب السلطات التونسية أثناء التحقيق معه بمعاملته كضابط في الموساد!
بدأت القصة بمطاردة جيمسبوندية قامت بها المخابرات الألمانية فالفرنسية فالتونسية لسيارة مرسيدس (أوصى) عليها ياسين من المانيا وشحنها بحراً من فرنسا إلى تونس . بعد أن قامت أجهزة الموساد في المانيا بحشوها بمواد متفجرة متطورة جداً ولكن ليس إلى الحد الذي يمنع المخابرات الألمانية من كشفها وإبلاغ الأجهزة الفرنسية ومن ثم التونسية بمتابعتها . وبالفعل ما أن وصلت المرسيدس إلى ميناء تونس حتى فرضت عليها السلطات التونسية رقابة شديدة وسرية في إنتظار مجيء ياسين لتسلمها والقبض عليه والتحقيق معه إلى أن اعترف بانتمائه للموساد وبقضايا أخرى مازال التحقيقات التونسي والفلسطيني يحيطانها بسرية كاملة نظراً لخطورتها وتفاعلاتها والفضائح التي قد تؤدي إليها وربما لرؤوس التي قد تسقطها في أبرز المواقع الفلسطينية.
أخطر جاسوس فلسطيني .
صحيح أنها ليست المرة الأولى التي تكتشف فيها منظمة التحريرالفلسطينية أحد عناصرها متواطئاً مع الموساد الإسرائيلي أو فصائل فلسطينية معادية لها منذ سبق للمنظمة أن عانت كثيراً وخرجت بأقل الخسائر منها .. لكن العملية الأخيرة التي تعتبر بحق الأكبر والأخطر تهدد بانعكاسات خطيرة جداً إذا ما كشفت كل خيوطها وأسرارها .. فعدنان لم يكن شخصاً عادياً في المنظمة . فهذا الرجل الذي يعيش في تونس منذ 23سنة كان يعمل حتى تاريخ كشف هويته نائباً لحكم بلعاوي .. وبلعاوي ليس فقط سفيراً لفلسطين في تونس بل هو أقرب المقربين من عرفات والمسؤول الأول عن أجهزة الأمن الفلسطينية منذ أغتيال أبو إياد.
وعندما نعلم أن الذراع اليمني لأبو عمار كان عميلاً للموساد يمكن فهم حالة الزعر والقلق والحرج التي سادت أوساط القيادة الفلسطينية في تونس وهي تطرح سؤالاً واحداً ماذا لم ينقل عدنان ياسين إلى الموساد لا ماذا نقل ؟!
فالرجل كان يعتبر عملياً مدير إدارة المنظمة وكان مطلعاً على أدق القضايا الفلسطينية ويشرف على كل الملفات الحساسة السرية والعلنية المتعلقة بشؤون الفلسطينيين في تونس ويتولي بنفسه مسؤولية إدخال كل من يريد إجراء اتصالات سرية بعرفات أو إجراء مشاورات سرية معاً وكان يعرف كل تفاصيل حركة أعضاء القيادة الفلسطينية .. وبالتالي يمكن القول في شكل مؤكد أن ياسين قد زود الموساد بملفات كاملة وموثقة عن كل المسؤولين الفلسطينيين ونشاطاتهم السرية والعلنية حتى فيما يتعلق بياسر عرفات وحتى ترتيب الطائرة الخاصة التي كان يغيرها باستمرار وأكثر من ذلك أكد ياسين في اعترافاته أنه سبق له أن أدخل مواد تنصت متطورة جداً إلى مكاتب قياديي المنظمة ومن بينهم محمود عباس (أبومازن) وحكم بلعاوي . لذا لم يستبعد أن تكون المخابرات الإسرائيلية على علم مسبق بالمواقف الفلسطينية إنطلاقاً من أشرطة التسجيل الخاصة بالمشاورات الفلسطينية التي كان ينقلها ياسين إلى الموساد حرفياً وبامانة.
دوره في إغتيالات رؤوس قيادية:
حتى الآن عرف أن عدنان جند أبنه هاني حيث أنضم إلى الفرقة 17 التي كانت بقيادة أبو الطيب المسؤولة عن حماية الرئيس الفلسطيني . لكن ما هو الدور الذي لعبه عدنان ياسين في عمليات اغتيال سابقة وخطيرة طاولت رؤساء قيادية فلسطينية مثل عملية أغتيال أبوجهاد (خليل الوزير ) داخل منزله في تونس عام 1978م أو عملية إغتيال أبو أياد وكذلك عملية إغتيال عاطف بسيسو الذي قتل في فرنسا وكان في زيارة سرية كان ياسين من القلائل الذين يعرفون بها ؟
والسؤال : ماذا كان يفعل عدنان ياسين بالمواد المتفجرة التي كانت مخبأة في سيارة المرسيدس . تحدثت معلومات جري تسريبها عن وجود اغتيالات لرموز فلسطينية كبيرة كان ياسين ينوي تنفيذه لحساب الموساد وقيل أن عرفات ضمن هذه القائمة ولا يستبعد أن عدنان ياسين احتفظ بعلاقات وطيدة جداً مع فريق الموساد الذي كان يعمل في ظل حكومة شامير ولا يستبعد هؤلاء أن يكون مكلفاً من قبل جناح متشدد داخل الموساد لتوجيه ضربة قاضية لاتفاق غزة إريحا قبل تنفيذه وتشير المعلومات إلى أن الشبكة الموسادية التي كان يديرها عدنان واسعة جداً كما أنه شخصياً جزء من شبكة هامة وكبيرة رأسها في تل أبيب وجسمها في أوربا.
تقول المصادر أن كل الإختراقات السابقة ليست بحجم خطورة الإختراق الحالي وأشارت إلى أن واقعة مصادرة سيارة المرسيدس الواردة من أوربا وفيها متفجرات متطورة وقالت أنه لابد أن يكون هنالك متعاونون مع عدنان ياسين لاستلام السيارة وتفخيخ المتفجرات فيها ثم تفجيرها في الهدف أو الأهداف المختارة وأكدت المصادر أنه في واقعة السيارة لابد أن يكون هناك متعاونون آخرون كذلك في عمليات التنصت السابقة التي كان يديرها عدنان ياسين.
التصنت إغتالهم :
أعادت المصادر إلى الأذهان حادث اغتيال أبو أياد وأبوالهول ولاحظت أن الزعيمين الراحلين كانا يتخذان موقفاً مناقضاً لموقف منظمة التحرير إزاء احتلال الكويت وتساءلت المصادر عما إذا كان (المتصنت ) على كلامهما خلال إجتماعات القيادة الفلسطينية قد نقل ما سمعه إلى جهة أمنية أخرى .
بالطبع هناك تساؤلات كثيرة أخرى يطرحها الكشف عن اعتقال (ضابط الموساد الفلسطيني ) داخل غرفة القيادة الفلسطينية وهي تساؤلات لن يجيب عنها ملف التحقيق ولكن أكبر مؤشر عليها هو حالة الذعر والإرباك التي هيمنت على أجواء ومكاتب منظمة التحرير في تونس قبل نقلها إلى منطقة الحكم الذاتي في فلسطين حيث لا حاجة لاجهزة تنصت متطورة لالتقاطها.
- نواصل -
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
إختراق الموساد لمنظمة التحرير .. وإختفاء بعض القادة الفلسطينيين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ياسر عبد ربه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير: الشروط التي حددها الرئيس للعودة الى المفاوضات ثابتة ولا تراجع عنها مطلقا
» العاهل السعودي الأكثر سخاء بين القادة في هداياه لأوباما
»  نصر الله يهدد باستهداف القادة والجنرالات الاسرائيليين انتقاما لمغنية
» أحذية الموساد ..
» الموساد وراء "دير الزور" وقطع الإنترنت عن مصر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: تجسس و جاسوسية-
انتقل الى: