حسن الخباز – هبة بريس
من يصدق أن من ربى الرئيس الأمريكي باراك أوباما يقتات الآن من ما يجود به الناس عليه لقاء غسل ملابسهم وكيها ؟
هذه هي الحقيقة التي لا مراء فيها ، فتوردي الذي طالما لاعب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية وأضحكه عندما كان يستعمل أحمر شفاه والدة أوباما ، يعيش حاليا في زنزانة متهالكة داخل حي عشوائي شرق جاكرتا .
والمثير للإستغراب أن مربي أوباما كان مثليا جنسيا ، وسمى نفسه إيفي ، حيث كان يرتدي ملابس نسائية ليلا لممارسة البغاء ، ويحرص على أن لا يراه الصغير باراك ، علما أن والدة أوباما كانت تعرف حقيقته.
وقد كان أول لقاء لتوردي بوالدة الرئيس الحالي لأمريكا خلال حفل كوكتيل وأعجبت بطهيه فقبلت طلبه كطباخ لديها ، وكان باراك حينها لا يتجاوز الثامنة من عمره .
ويقول الشخص الذي كان بمثابة مربي الطفل باراك أوباما أنه امرأة خلقت في ثياب رجل ، ولهذا السبب كان كان يعنف من أبيه باستمرار ، حيث كان لينا ليونة لا تليق بالذكور أبدا .
مواضيع حسن الخباز بالفايسبوك .
https://www.facebook.com/ALJAEEDA/
[img]
[/img]