حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 لإعلام الإلكتروني العماني «خجول» ... وخارج «الإيقاع» الصحافي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد السعود




عدد المساهمات : 1959
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

لإعلام الإلكتروني العماني «خجول» ... وخارج «الإيقاع» الصحافي Empty
مُساهمةموضوع: لإعلام الإلكتروني العماني «خجول» ... وخارج «الإيقاع» الصحافي   لإعلام الإلكتروني العماني «خجول» ... وخارج «الإيقاع» الصحافي I_icon_minitimeالسبت 22 يناير - 6:56:20

لإعلام الإلكتروني العماني «خجول» ... وخارج «الإيقاع» الصحافي

مسقط - محمد سيف الرحبي

لم تعرف الصحافة العمانية خطوات جريئة للاستفادة من الدفع الهائل الذي توفره الشبكة العنكبوتية للقراء، إذ أدت سطوة الانترنت على القارئ المتفاعل مع التقنية الحديثة إلى ما يشبه الصدمة والارتباك أمامها لكثرة ما يتدفق منها، بعدما أصبحت المواقع الحاملة المعلومات والأخبار أكثر من الأخبار ذاتها.

المحاولة العُمانية بدت خجولة للاستفادة من «شيوع» المعلومة وقدرتها على النفاذ بحرية أكبر وجرأة لا تقدر عليها الصحافة المحلية. وتمثلت غالبية المحاولات في مواقع ومنتديات فتحت أبوابها للمشاركين لكتابة الأخبار، الصحيحة والمختلقة، المحسوبة على التوقع أو على الحقيقة. فتناقلها قراء «الشاشات الإلكترونية» على أنها وقائع، خصوصاً ما يتعلق بالأخبار الحكومية السلبية والمقالات المنتقدة لأوضاع اجتماعية واقتصادية، والمتداولة أخبار عن سرقات وحالات فساد.

وخلال السنوات الأخيرة تعدّدت المنتديات الإلكتــرونيــة وما تبثه من أخبار ومقالات وتحليلات أشهرها موقع «سبلة عمان» المؤسس على أنقاض شبيه سابق له هو «سبلة العرب» الذي آثـــر صاحـــبه سعيد الراشدي إيقافه بعد سلسلة مـــن المشاكل مع السلطات القضائية والحكومية بسبب ما يعرض فيه من موضوعات، عدّت في انطلاقتها الأولى - منذ بدء خدمة الإنترنت في عمان - حدثاً جماهيرياً لاقى إعجاباً وسمعة جعلــــت من المتابعين «يتباكون» على حال الصحافة المحلية المكتوبة في ظل مخاوفها التقليدية من الرقابة الرسمية، وفي حالات أكثر من رقباء آخرين يتمثلون بالمؤسسة الدينية والاجتماعية.

وخلال العام الحالي، فتح موقع «سبلة عمان» ما اعتبره بداية لصحيفة الكترونية عمانية تتمثل في رابط ضمن الموقع الرئيس، وسعى إلى نشر كتابات صحافية وموضوعات تترك فرصة فقط للتعليق بعيداً من المنهج التحاوري الذي تمشي عليه المنتديات.

ومع حال عدّها البعض «عقلنة»، أصاب موقع «سبلة عمان» في تحفظه عن نشر تجاوزات اعتبرها مسيئة وشخصية، فيما رآها البعض الآخر حجراً على الفكر وتراجعاً من الموقع لأسباب خاصة. وظهر موقع «الحارة العمانية» كواحد من المواقع الإلكترونية التي تقدم نفسها على أنها مواقع للرأي المعارض للاتجاه الحكومي، واستقطب مجموعة من الأسماء التي ترى نفسها قادرة على التغيير، مع فتح أبواب التعبير الحر أمام أطياف المجتمع. ووفرت شبكة الانترنت صوتاً لمن لا يجد صوتاً له، وأصبح القارئ شريكاً في رسم الفضاءات الإعلامية داخل المجتمع، بعيداً من رغبات وزارة الإعلام وقدرتها على المنع والمصادرة، مع العلم أنها أكثر جهة تتعرض للانتقاد في هذه المنتديات.

وخلافاً للمواقع الإلكترونية للصحف الموجودة حالياً، لم تظهر في عمان صحيفة معنية بالنشر عبر الشبكة العنكبوتية مع سعي الصحف إلى إعطاء حيوية لمواقعها، لكنها لم تتخل عن الرسمية التي عليها النسخة الورقية، وبقيت مشدودة للرقابة و «الخط الإعلامي» المعمول به في التعامل مع الأخبار وسائر المواد الصحافية، فلم يتغير المضمون مستبقياً «اعتياديته» التي سارت عليها الجريدة الورقية منذ تأسيسها، مع سعي واضح أحياناً للاستفادة من قوة الدفع التي قام عليها الإعلام الإلكتروني ومستوى الحرية فيه لتقديم مادة أفضل للقارئ.

وظهرت خلال العامين الأخيرين مواقع تقدم ذاتها على أنها مجلات الكترونية، غالبيتها محسوبة على الأدب والثقافة، كون الحديث فيها أسهل. وحاولت مجلة «الفلق» الخروج عن النص المعروف في الرقابة الرسمية فنشرت مجموعة من المقالات التي لا تستطيع الصحف المحلية نشرها، وتتناول الوضع العماني من منظور مختلف أقرب إلى الرأي المعارض والجرأة في تحليل الظواهر الاجتماعية والسياسية والاقتصادية.

ولا يمكن التعويل على الأهداف التي أعلنت عنها المجلة في التدليل على وجود صحافة الكترونية عمانية. وتتلخص الأهداف في «توفير مظلة تحوي تحتها كل الأطياف الفكرية العمانية خصوصاً، والعربية عموماً، من دون الانحياز بالضرورة إلى أي من الآراء المطروحة، وإبراز حال التباين الثقافي العماني وعرض نموذج يحتذى به في تقبل الاختلاف الفكري، والاهتمام بالحال السياسية لسلطنة عمان خصوصاً، والعالم عموماً نقداً وتحليلاً، إضافة إلى دعم الإبداعات الأدبية والفنية العمانية وعرضها، وتشجيع الكتاب المبتدئين على الارتــقاء بمستوى كتاباتهم من خلال نشرها بعــد مراجعتــها وتــنقيحها وإبداء الرأي فيها»، فلــم تخرج المجلة الإلكــترونية عن «الغطاء الفكري» الذي تــتبناه مــواقع عمــانية عدة.

هذا الغياب الإعلامي العماني عن الشبكة الإلكترونية وعدم الاستفادة منها له مسبباته، وهي عدم وجود الجرأة على الدخول في تنافسية كبيرة، والخوف من عدم قدرة المجتمع على الوصول إلى الصحيفة في ظل هيمنة ثقافة التعاطي مع الإعلام الورقي في مجتمع محافظ وقليل عدد السكان (ثلاثة ملايين ثلثهم من الأجانب يشكل الآسيويون النسبة الأكبر منهم)، والأهم ضعف الإنفاق الإعلاني في وسائل الإعلام، وهو الأقل خليجياً، فيما تضعف القناعة بأهمية الإعلان الإلكتروني، وازدياد عدد الصحف، لا سيما المجانية منها، والمجلات مع قلة الكوادر الصحافية المؤهلة، وتسابق الصحف الكبيرة عليها، ومع الأزمة المالية الأخيرة، إذ تراجعت مشاريع صحافية في انتظار ما تسفر عنه توابع الزلازل الاقتصادي العالمي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لإعلام الإلكتروني العماني «خجول» ... وخارج «الإيقاع» الصحافي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حب خجول
» المراقب الصحافي: الافتتاحيات التخصصية في «الشرق الأوسط»
» لإعلام الالكتروني وسيلة جامعة.. تتخبط في متاهات الحرية
» النيابة العامة تقرر متابعة الداعلية النهاري بتهمة التحريض على قتل الصحافي الغزيوي
» كبير محرري مكتب التحقيقات الاستقصائية: «المصادر» هي قوت الصحافي اليومي.. يهتم بها ولا يتخلى عنها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: إعلام و اتصال-
انتقل الى: