حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 المدونات الإيرانية تتحدى الرقابة الأمنية: "ويبلوغستان".....جمهورية المدونات.....موطن بلا رقابة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

المدونات الإيرانية تتحدى الرقابة الأمنية:  "ويبلوغستان".....جمهورية المدونات.....موطن بلا رقابة Empty
مُساهمةموضوع: المدونات الإيرانية تتحدى الرقابة الأمنية: "ويبلوغستان".....جمهورية المدونات.....موطن بلا رقابة   المدونات الإيرانية تتحدى الرقابة الأمنية:  "ويبلوغستان".....جمهورية المدونات.....موطن بلا رقابة I_icon_minitimeالأربعاء 9 فبراير - 3:29:30

المدونات الإيرانية تتحدى الرقابة الأمنية:
"ويبلوغستان".....جمهورية المدونات.....موطن بلا رقابة



في ظل الثورة الرقمية التي يعيشها العالم اليوم يعد عالم المدونات الفارسية الذي يطلق عليه المدونون الإيرانيون "ويبلوغستان" عالما غنيا ومليئا بسبل التحايل على سلطات الرقابة الإيرانية. المدون أراش أبادبور يلقي نظرة في هذه المقالة على مشهد التدوين في إيران.



تشكل المدونات في إيران متنفسا للتعبير وشاهدا على ما يرتكبه النظام بحق الحريات العامة
أهلاً بكم إلى عالم "ويبلوغستان"، العالم الرقمي الفارسي، حيث يتحول الناس إلى نشطاء سياسيين، ويحبون ويخلقون ثقافتهم ولغتهم الخاصة. كل هذا بكل بساطة وهم يحتسون الشاي ويجلسون خلف شاشات الكمبيوتر. هذه هي قصة ما وصل إليه المدونون الإيرانيون، واليوم وبعد ثماني سنوات على أول تدوينة كتبها سلمان جاريري باللغة الفارسية، لا يمكن لأحد الجزم بعدد المدونات الإيرانية.

هذا المقال يريد تتبع الطريق التي سلكها محتوى المدونات حتى يصل إلى المستقبلين في ويبلوغستان. وخلال هذه الرحلة، سنحاول توضيح بعض عناصر التدوين الفارسي ومناقشتها، لنعطي لمحة للقارئ عن المدونات الفارسية ومؤسسيها وأهم مميزات الناشطين الأساسيين فيها.

سوق لإمكانيات الاتصال

في كتابه الرائع "الكنيسة والسوق"، عرف إيريك ريموند مجتمع المدونات المفتوح بأنه "هدية ثقافية"، لأنه مجتمع تسوده ثقافة العطاء والمشاركة بدلاً من نظام الأوامر والسلم الوظيفي. ولا توجد حتى الآن أي تقارير موثوقة توضح إذا كانت المدونات الفارسية تحقق أرباح مادية. لكن هناك مدونين بدأوا عملهم الصحفي فقط عبر المدونات، ثم تألقوا بعد ذلك في مجال العمل الإعلامي. والكثير من المدونين يوضحون أن الهدف من مدوناتهم هو النقاش وبناء الشبكات الاجتماعية.

لكن المدونين يحققون الشهرة والشعبية عن طريق تقديم محتوى جيد، ويبدو أن هذا هو النموذج السائد في ويبلوغستان.
المدونات الفارسية تشبه السوق، ليس لها تركيب مركزي، ويختلف محتواها باختلاف عادات الإنتاج لدى المدونين. وهذا يظهر بوضوح في نشاطات المدونين على شبكات الفيسبوك وفريند فيد وغوغل، والتي يمكن اعتبارها جزءاً من المشهد التدويني الإيراني. ويمكن اعتبار عدم وجود بنية مركزية للمدونات الفارسية على أنه سر بقاء هذه المدونات، فهذه التركيبة أعاقت عمل الدوائر الإيرانية الرسمية في السيطرة على المدونات الإيرانية وزعزعة تركيبتها.

ندرة التقارير حول عالم المدونات الفارسية


ورغم أن الصعوبات التي مثلتها الرقابة الحكومية، إلا أن ذلك "زاد المدونين قوة وأعطتهم القدرة على تشكيل مجموعة مختلفة التوجهات السياسية والفئات الاجتماعية والاهتمامات"
معظم المدونات الفارسية عبارة عن مدونات نصية تكملها بعض الصور. وغالباً ما تشكل الصور عناصر جمالية، تدعم رأي المدونين. وفي الوقت الذي تتوفر فيه فرصة نشر المقالات في عدد قليل من الصحف المستقلة، لا توجد إذاعة أو قناة تلفزيونية مستقلة في إيران، لذلك تبقى التقارير المسموعة والمرئية مرهونة بالنشر عبر شبكة الانترنت، أو التناقل عبر الهواتف الجوالة.
وخلال الانتخابات الماضية التي أجريت في يونيو/حزيران 2009، استخدم حسين موسوي، مرشح الإصلاحيين، في حملته الانتخابية العديد من الفيديوهات القصيرة. وحملت هذه الحملة اسم "الإدعاءات والإحصائيات"، حيث استخدمت إحصائيات رسمية لدحض إدعاءات الرئيس الإيراني، أحمدي نجاد.

ونشرت الفيديوهات عن طريق موقع يو تيوب الالكتروني ليتناقلها مستخدمو الانترنت بعد ذلك، كما تم إنتاج نسخ مضغوطة من الفيديو، ليمكن تحميلها عن طريق البلوتوث على الهواتف الجوالة. وكان هذا استخداماً إبداعياً للتقنية، لأن تقنية البلوتوث المزودة بها الهواتف الجوالة لم تكن تستخدم حتى ذلك الوقت إلا لتبادل الأفلام الإباحية. ويمكن اعتبار يوتيوب أهم منتدى لمتصفحي الفيديو الإيرانيين، حتى لو لم تتوفر حتى الآن إحصائيات حول عدد المستخدمين. كما أن الفيديوهات المنشورة على موقع يوتيوب، يتم تناقلها بعد ذلك في شبكات أخرى مثل فيسبوك وفريندفيد. وليس من المعتاد نشر فيديو في المدونات الفارسية نظراً لبطء خدمات الانترنت هناك، وكذلك يندر استخدام الملفات الصوتية، إلا إذا كانت تحتوي على معلومات هامة، مثل تسجيل لمناقشة أجريت خلال لقاء رسمي.

الشبكات الاجتماعية

وبغض النظر عن الوسيلة التي يستخدمها المدونون، فالمجال مفتوح في ويبلوغستان للإضافات والتعليقات. ويمكن إضافة هذه التعليقات بطرق مختلفة، فمثلاً في غوغل ريدر وفيسبوك، يتم إخبار المستخدمين بما تم إضافته من تعليقات على المحتوى عن طريق الـ"فيد" Feed، وتقدم هذه التعليقات للمستخدم بطريقة مقروءة. وبالتالي تلعب برامج قراءة الفيد دوراً هاماً من خلال تجميعها المحتويات، الأمر الذي يساعد على تدفق المعلومات في عالم المدونات، لأن تعقب الكم الهائل من التدوينات والتعليقات عليها بشكل فردي يعد أمراً شبه مستحيل. وهذه البرامج، وأشهرها جوجل ريدر، تساعد المدونين أيضاً لتتبع كل ما ينشر على مدونتهم من تعليقات.

ويعتبر استخدام الفيد واستخدام منتديات مختلفة، وسيلة مهمة لتجاوز الرقابة، فالحكومة يمكنها حجب العناوين الشخصية. لكن الكثير من المدونين الذين تحدثت إليهم أكدوا لي أن الرقابة يمكن فقط أن تطال المدونين قليلي الخبرة. والنقاشات اليومية التي تتم عبر المدونات، تؤكد أن الجيل الشاب في إيران ستطيع التعامل مع التقنيات الجديدة بكل سهولة.

بالاتارين – نشر التدوينات المختلفة وتقييمها


"معظم المدونات الفارسية عبارة عن مدونات نصية تكملها بعض الصور. وغالباً ما تشكل الصور عناصر جمالية، تدعم رأي المدونين"
ومؤخراً، أسست وسيلة جديدة في ويبلوغستان تحت اسم "بالاتارين" أو "الأعلى"، وهو موقع يقوم بنشر روابط مختلفة لتدوينات وأخبار. وعندما يتم تقييم بعض تلك الروابط بشكل إيجابي من عدد كبير من المستخدمين، يظهر الرابط بشكل مباشر على الصفحة الرئيسية لموقع بالاتارين. ويعد هذا الموقع خليط من عروض مواقع "المفضلات الإخبارية" التي تتيح للمستخدمين إضافة وتقييم الأخبار والمدونات، مثل عروض ديج digg ونيوزفاين Newsvineوريديت reddit . وقد تطور موقع بالاتارين بعد الانتخابات الإيرانية ليصبح واحداً من أهم المواقع الفارسية، كما استخدم الموقع بعد الانتخابات لتنسيق بعض الحركات الاعتراضية ضد النظام.

الرقابة كفرصة؟

وكذلك النصوص والفيديوهات التي ينشرها المدونون الإيرانيون، تصل الجمهور اليوم عبر متاهات معقدة من الشبكات الاجتماعية وبرامج الخدمات. ورغم أن الصعوبات التي مثلتها الرقابة الحكومية وملاحقة المدونين والعقوبات الواقعة عليهم وبطء شبكة الانترنت والمشاكل التقنية شكلت عقبة أمامهم، إلا أنها زادتهم قوة وأعطتهم القدرة على تشكيل مجموعة مختلفة التوجهات السياسية والفئات الاجتماعية والاهتمامات.


أراش أبادبور يعمل مبرمج حاسوب في كندا، ويدون تحت اسم "كامانجير" باللغتين الفارسية والإنكليزية.
واستغل المدونون الإيرانيون نقد الحكومة واعتبروه فرصة من أجل كشف مغالطات التقارير الإخبارية التي تنقلها وسائل الإعلام الرسمية. ومن هنا أطلق بعض المدونين على وكالة الأنباء الفارسية "فارس نيوز" “Fars News”، اسم تهكمي وهو “Farce News”، أي وكالة "الأخبار الهزلية"، حيث إن كلمة "فارس" بالإنكليزية تعني مسرحية هزلية.

ويمكن الاستنتاج بأن التدوين أصبح فرصة تقنية أمام الشباب الإيراني، تمكنهم من الحديث عن الحقائق وتطوير الأفكار الخاصة والاجتماعية وكذلك السياسية. وإلى ذلك، فقد هاجم المدونون الإيرانيون الدولة باستمرار، وكانت النتيجة هي تعرض المدونين للمضايقات والملاحقات، مما اضطرهم أحياناً إلى ممارسة الرقابة الذاتية في ويبلوغستان.

سياسة التخويف

وفي الوقت الذي تعتمد فيه الحكومة الإيرانية سياسية تخويف المدونين، تعلمت فيه ويبلوغستان قلب السحر على الساحر. فالشبكات الاجتماعية الكثيرة، وطرق نشر محتواها المتعددة وانتشارها الجغرافي يعني أن الحكومة غير قادرة على مراقبة المدونات والتحكم بها. والتقدم التقني يتيح للمدونين فتح شبكات اجتماعية مختلفة تعمل أحيانا بالتوازي، الأمر الذي يجعل مراقبتها من قبل الدولة مستحيلا. هذا المقال عبارة عن لمحة بسيطة عن المدونات الإيرانية، فهناك عدد لا يحصى من الشبكات في ويبلوغستان والتي لم يتم ذكرها هنا. وبينما يمكن للحكومة التصدي بالقوة للمظاهرات في الشوارع، يصعب عليها التحكم فيما يدور في رؤوس الناس. فالمدونات الإيرانية تحولت إلى منارة نحو الحرية، يصعب على الحكومة الإيرانية التأثير عليها.


أراش أبادبور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
المدونات الإيرانية تتحدى الرقابة الأمنية: "ويبلوغستان".....جمهورية المدونات.....موطن بلا رقابة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إقبال الإيرانيين على الفضائيات يزعزع طوق الرقابة
» مجلة إلكترونية نسوية تتحدى الكليشيهات الرائجة حول المرأة الايرانية
»  الشروق تدخل 'جمهورية واد السمار': من بورصة النحاس ..الى جنة الهاربين من القانون
» اشتباكات في طهران بين مؤيدين ومناهضين للحكومة الإيرانية
» الرقابة على الإنترنت في مصر: مساحة جديدة من القمع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: فضائيات و أنترنيت-
انتقل الى: