مشاهير : الساعدي القذافي الذي أحرز للاتحاد الليبي عشرين هدفاً.

صرح الساعدي القذافي، نجل العقيد الليبي الهارب معمر القذافي لشبكة «سي إن إن» الإخبارية الأميركية ، بأنه في النيجر في «مهمة إنسانية» لتفقد أوضاع الليبيين الذين فروا من القتال إلى هناك، تزامنا مع فرار جماعي من بلدة بني وليد، التي يحاصرها الثوار.
- من مواليد 25 مايو/ أيار 1973 (العمر 38).
- ولد في طرابلس.
- النجل الثالث للزعيم الليبي معمر القذافي.
- تولى رئاسة نادي أهلي طرابلس ونادي الاتحاد الليبي.
- لاعب كرة قدم ينشط في مركز المهاجم.
- أحرز للاتحاد الليبي عشرين هدفاً.
- وأحرز لنادي أهلي الطرابلسي ثلاثة أهداف.
- نجح الأهلي في التغلب على فريق الساعدي وبدأ جمهور الأهلي في الاحتفال بالفوز فما كان من الساعدي إلا أن طلب من قوات الأمن الخاصة أن تصوب الرصاص إلى جمهور الأهلي ما أودى بحياة 20 شخصاً وإصابة الكثيرين.
- عندما ترأس الساعدي نادي أهلي طرابلس كان النادي في حاجة إلى نقاط الفوز أمام نادي الاهلي بنغازي للظفر بالبطولة، فقام بإجبار الحكام والمدربين على هزيمة أهلي بنغازي وإسقاطه إلى الدرجة الثانية؛ الأمر الذي دفع ببعض مشجعيه إلى الاحتجاج وسب الساعدي، فقرر من جهته حل النادي والقبض على هؤلاء الفتية وإنزال أحكام قاسية بحقهم وصلت إلى الإعدام.
- شارك في 18 مباراة مع منتخب ليبيا لكرة القدم وأحرز هدفين اثنين.
- انضم إلى عديد الأندية الإيطالية سواء في الدرجة الثانية أو في الكالشيو.
- قدم ملفا للفيفا طالبا استضافة كأس العالم 2010 لكن الملف لم يحصد أي قبول من لدن الفيفا.
- خلال اقامته في بيروجيا، عرفت عنه حياة البذخ حيث استأجر طابقاً كاملاً لنفسه في أفخم فنادق المدينة حاجزاً لكلبه غرفة ولسائق النادي غرفة كذلك.
- قائد وحدة للقوات الخاصة - الكتيبة 48- أو كتيبة الساعدي.
- سنوات خدمته بالمعارك منذ العام 2000 حتى 2011.
- كان لكتيبته ضلوع في سعي والده إلى إخماد ثورة 17 فبراير/ شباط التي بدأت سلمية ثم تحولت إلى مسلحة وأدت إلى نشوب عديد المعارك بين الثوار وكتائب القذافي.
- وأضافت شبكة «سي إن إن»، أن وزير العدل النيجيري مارو أمادو قال: «في يوم 11 سبتمبر/ أيلول الجاري اعترضت دورية من القوات المسلحة في النيجر قافلة عثر فيها على أحد أبناء القذافي». وحدد الوزير أنه الساعدي، ثالث أبناء القذافي السبعة.
يذكر أن النيجر، جارة ليبيا الجنوبية، قالت في وقت سابق إنها سمحت بدخول موالين للقذافي إلى أراضيها لأسباب إنسانية