حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 للنساء فقط.. 6 أوهام عن شريك الحياة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد السعود




عدد المساهمات : 1959
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

للنساء فقط.. 6 أوهام عن شريك الحياة  Empty
مُساهمةموضوع: للنساء فقط.. 6 أوهام عن شريك الحياة    للنساء فقط.. 6 أوهام عن شريك الحياة  I_icon_minitimeالجمعة 21 يناير - 18:13:57

للنساء فقط.. 6 أوهام عن شريك الحياة


تحلم المرأة منذ سن مبكرة بالفارس الذي سيأتيها، ربما ليس على ظهر حصان كما كان الأمر في السابق، إنما في سيارة فاخرة، ويبقى بعد زواجهما مخلصا لها طوال العمر، تقول له كل أسرارها، ويشع منه على الدوام التفهم والتسامح والحب كما عرفته خلال فترة العشق الأولى. فهل هذه التصورات واقعية أم أنها تنتمي إلى عالم الخيال والحكايات الأسطورية؟

المختصون بالعلاقات الاجتماعية والأسرية يميلون إلى اعتبار الكثير من هذه الصفات اقرب إلى التصنيف الثاني، لأنها للأسف لا توجد في عالم الرجال اليوم، مشيرين إلى ستة أوهام ومغالطات تسود لدى النساء حول الرجال هي التالية:

الوهم الأول
واحد فقط هو الرجل المثالي

ليس جيدا أن تعتقد المرأة انه يوجد في هذا العالم رجل مثالي وشريك يكملها في كل شيء، تتوحد معه جسديا وروحيا. وانها ان لم تستطع العثور عليه، لن تشعر بالسعادة أبدا.
الدكتورة النفسية ايريكا ماتييكوفا تنبه، في كتابها «كيف تحل الخلافات والمشاكل في علاقات الشراكة؟»، إلى أن الهوس بالرجل الأجمل والأقوى والأذكى والأغنى، يجعل المرأة تستبعد عمليا الشركاء الذين قد لا يكونون كاملين، غير أنهم يكونون واقعيين.
وتضيف أن الوضع يكون أسوأ لدى النساء اللواتي وجدن هذا الشريك الذي حلمن به، ثم فقدنه، قائلة: إن إضفاء الطابع المثالي على شريك الحياة الذي توفي مثلا، يجعل من الصعوبة بمكان العثور على بديل له، حتى لو كان هذا البديل كاملا.
وحسب رأيها يمكن للمرأة أن تعيش الحب الحقيقي مع رجل آخر، بعد وفاة زوجها أو تركه لها، وأن تكون سعيدة معه.
أما الخطوة الأولى نحو قيام علاقة جميلة وكاملة، فتتحقق من خلال نسيان الرجل المثالي الرائع الذي رحل عن الدنيا، أو الذي تركها ويعيش مع امرأة أخرى سعيدا وراضيا.

الوهم الثاني
أعرف الحب الحقيقي من النظرة الأولى

من يؤمن بالوهم الأول، يؤمن في اغلب الأحيان بالوهم الثاني، أي انه عندما تلتقي المرأة بالرجل المثالي فانها تعرفه من النظرة الأولى، وبعد عدة ثوان من النظر بعمق مباشرة في عينيه، تعرف انه الإنسان الذي ستمضي حياتها إلى جانبه.
هذه النظرة للأسف غير واقعية بدرجة كبيرة. فخلال النظرة الأولى يثير إعجاب المرأة الرجل الذي يملك مواصفات معينة طالما حلمت بها، كأن يكون طويلا مثلا، ولديه روح المغامرة، ويسافر كثيرا، ومتحدث لبق، ويتمتع بثقافة عالية.
وتضيف أن عواطف المرأة تتأجج فورا عندما تلتقي مثل هذا الرجل، الذي تكون لديه في الأغلب مواصفات غير متوفرة فيها، الأمر الذي يجعلها تشعر بالخجل وبالرغبة في تغيير نفسها.
وتنبه إلى انه لسوء الحظ فإن الصفات التي تثير إعجاب النساء في هؤلاء الرجال تتلاشى بعد انتهاء المرحلة الأولى من الحب، بل قد تتحول الحياة الزوجية إلى معاناة حقيقة، لان العيش مع شريك لديه توق مختلف وأسلوب حياة مختلف تماما، يجعل المرأة تشعر بان انطباعها الأول لم يكن واقعيا.
إذا كانت المرأة تبحث عن شريك حياة حقيقي، عليها أن تدرك انه من الصعب كشف حقيقته في الأشهر الأولى من عمر العلاقة. فأغلب العلاقات التي لديها احتمالات كبيرة للاستمرار لفترة طويلة لا تنشأ من الشغف والتوق وتأجج المشاعر، إنما تبنى على قاعدة من القرب والتفهم والاتفاق. وتأكد المرأة من ان هذا هو الشخص الذي تريد إمضاء حياتها إلى جانبه يحتاج إلى وقت.

الوهم الثالث
إذا اختفى البريق فإنه ليس بالرجل المناسب

الاعتقاد بانه بعد الارتباط بشريك الحياة المناسب سيبقى الحب مستمرا على موجة العواطف المتأججة والنشوة، سيحمل خيبة أمل كبيرة لمن يعتقد ذلك، وإذا ما أصر احد الطرفين عليه فقد يؤدي الامر في الأغلب إلى انهيار العلاقة التي كانت تتطور بشكل جيد.
إن فترة العشق الأولى تستغرق 3 سنوات كحد أقصى، فيما تتلاشى لدى البعض بعد نصف عام، ومعها تقل النشوة ويتراجع الشعور بسحر شريك الحياة، وتبدأ فترة ملاحظة نواقصه، وفي الكثير من الأحيان تبدأ هذه النواقص بإزعاج الطرف الثاني. لكن هذا الأمر لا يمثل تلاشياً للحب بقدر ما يمثل نضجاً في العلاقة، فبدلا من البريق والتوق نبدأ بتثمين التوافق في الآراء مع شريك الحياة وتحمله للمسؤولية وقربه منا والشعور بالأمان معه.
والذين يعتقدون بالبريق الدائم للحب يشعرون بعد انتهاء فترة العشق الأولى بان الحب قد تلاشى، وفي حال تشوقهم للشعور به مرة أخرى قد يبحث البعض عن شركاء جدد لتكرار الشعور بالحب في مراحله الأولى، حيث السحر والاندهاش، الأمر الذي يجلب معه تكرارا لخيبة الأمل.

الوهم الرابع
يجب عدم إخفاء أي أسرار في الزواج

تنبه الدكتورة ماتييكوفا في كتابها إلى أن احد الأسباب التي تؤدي إلى الطلاق هو الاعتقاد بأنه يتوجب عدم إخفاء أي أسرار، مهما كانت طبيعتها، عن شريك الحياة. والناس الذين يتملكهم هذا الوهم لديهم قناعة بأنهم كشركاء في الحياة الزوجية يمتلكون الحق في معرفة كل شيء عن الطرف الثاني وما يفعله في كل ساعة من ساعات النهار والليل، وان هذه المعرفة تقربهما أكثر.
الدكتورة تشدد على أن الزوج ليس صديقا للمرأة ولا عبدا لها، وبالتالي فمن الضروري الاحتفاظ ببعض الحدود، وعدم السعي لمعرفة كل ما يدور من أفكار في رأسه.
وترى أنه من الأمور الجيدة احتفاظ الرجل وزوجته بحدود معينة من السرية والغموض، يتحركان ضمنها مع أفكارهم الذاتية وأحلامهم. سؤال الزوج مثلا: أين كنت؟ ومع من؟ يجعله يشعر بانه ملاحق وحريته مقيدة، أما في حال إجابته بصدق فقد لا تعجب الإجابات الطرف الثاني.
وتؤكد ان الاحتفاظ ببعض الأسرار الصغيرة في الحياة الزوجية لا يضر العلاقة، بل على العكس من ذلك يغنيها ويقويها.

الوهم الخامس
على زوجي أن يفهمني على الدوام

كي يفهم الرجل المرأة في كل الأوقات، وفي كل تقلباتها، عليه أن يكون مثلها تماما، وهذا غير ممكن.
ان تبادل الآراء واحترام ما يقوله الطرف الثاني، لا يعلم فقط التسامح وإنما يساعد أيضا في تحقيق النضج الشخصي والنمو. لهذا ففي حال عدم فهم الرجل لتحمس المرأة للتسوق مثلا، وعدم تفهم المرأة لولع الرجل بالسيارات، يجب ألا يجعلهما ييأسان من هذا الوضع والظن بان هذا الزوج، او الزوجة، ليس بالشريك المثالي، بل يجب الانطلاق من حقيقة أن الشراكة الزوجية لا تعني التوحد والتشابه، فالرجل والمرأة يبقيان في الحياة الزوجية كائنان مستقلان وهذا أمر جيد.

الوهم السادس
عندما يحبني يغفر لي كل شيء

هذا القول يسري بالفعل، لكن فقط في فترة الحب الأولى. والقليل من الرجال بالفعل يبقون في المراحل اللاحقة من العلاقة في وضع يسمون فيه فوق الأشياء، ويتميزون بروح مرحة.
وفي كل الأحوال فإن التسامح بلا حدود تجاه شريك الحياة على المدى الطويل ليس مقبولا، فمن الأفضل رسم حدود يتحرك فيها كل طرف داخل العلاقة بشكل حر ويتخذ القرارات بشأنها من دون ضغوط وقيود، أي بكلمات أخرى يجب على الرجل والمرأة أن يعطيا بعضهما البعض انطباعات واضحة عن الأشياء التي يحتملونها، والحدود التي يتوجب على كل منهما عدم تجاوزها. أما في حال تكرار خرقها من قبل احد الشريكين، فيجب على الطرف الثاني واحتراما لنفسه بألا يتسامح معها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
للنساء فقط.. 6 أوهام عن شريك الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تسويق الفتيات أنفسهن للزواج.. الطريق الممهد إلى شريك الحياة!
» الأب شريك في مذاكرة الأبناء
» في مصر . . تاكسي للنساء فقط !
» في مصر . . تاكسي للنساء فقط !
»  هل نشهد في المستقبل شوارع للنساء وأخرى للرجال ؟!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: خط أحمر :: للنساء فقط-
انتقل الى: