لا يا نيني ، هناك فرق بين أن تكون لك مصادر في المخابرات و أن توصل خبزتها للفران .
لقد كتب رشيد نيني ردا على اتهامه بالعمالة للمخابرات مقالا عنونه ب "السيرورات" ولا يعلم أنه لامين ديالهم الذي يمنحهم رخص التلميع ، فقد باع الماتش منذ زمن ، وكل الصحافيين يعلمون هذا ، ناهيك عن عدد كبير من القراء الذين نفروا من منتوجه لهذا السبب ، وأتحداه أن يعود لنشر عدد مبيعاته بالتدقيق كما كان يفعل أيام بوعشرين ، فمنذ مغادرة الأخير وفريقه للمساء أصبح الرقم قارا ولا يتغير ومحدد في 150200 ، علما أنه يطبع أقل من ذلك بكثير ، لماذا لم يعد ينشر أرقام مبيعات الشهور السابقة مع أنه صار يتحكم في الأرقام ، لأن الشركة الموزعة لمنتوجاته هو الباطرون لكبير ديالها .
قال رشيد نيني من جملة ما قال أن " منتهى ما يطمح إليه الصحافيون في في كل أرجاء العالم هو أن تكون لديهم مصادر في أجهزة المخابرات والأمن ، تمدهم بالملفات والمعلومات الدقيقة التي لا تتوفر عادة إلا لديهم ، إنني سأكون أسعد صحافي في المغرب لو أن مخابرات بلدي ...ساعدتني على كشف الفساد والمفسدين ..." .
هذا حق أريد به باطل يابني ، واللهيلا كالك ، كل الصحافيين يحلمون أن تكون لهم مصادر في أجهزة المخابرات والأمن ، لقد قلت بنفسك : " السبب في تعامل هؤلاء الصحافيين مع أجهزة الأمن والمخابرات هو كون هذه الأجهزة موضوعة في خدمة أمن و رفاهية المواطنين ، وليست مثل أجهزة مخابرات و أمن دول العالم العربي المتخصصة في إحصاء أنفاس وخطوات المواطنين " ، لماذا إذن تتعامل معها ، وأنت تعلم أنها على هذه الشاكلة ، وأنه من العيب و العار التعامل معها لأن هناك فرقا بينها و بين لالاها الغربية والتي توضع تحت مراقبة البرلمان ، عكس المخابرات العربية التي تكون تابعة للرئيس مباشرة ، ولا تحاسب عما تفعل ، وتستمد قوتها من أموال الصناديق السوداء للعلب و الحانات والمخدرات ...
فهل بربك ستتشرف بالتعامل مع مثل هذا النوع من الأجهزة ؟
هناك فرق شاسع بين أن تستخدم المخابرات خدمة لقرائك ، وبين أن تستخدمك المخابرات خدمة لتصفية حساباتها ، فأغلب الصحافيين لديهم مصادر في المخابرات ، لكننا لن نسمح أبدا أن نصبح كراكيز تستعملنا المخابرات ، بحيث نجد في بريد الجريدة إملاءاتها عبر توجيهنا بالملف الذي علينا الاشتغال عليه ، أو تهددنا بين الفينة والأخرى ، شد الطريق ولا تخلص 600 مليون ، كتب على هادا ولا نجبدو ليك الدواصة ...
أسيدي ، ما تديرش ما تخافش ، خلص 600 مليون ، وتهنى من هاد التبعية ، حتى يتيقن الشعب أنك استغلالي ، وانتهازي ووصولي ، وأشد خطورة من كل هؤلاء الذين تكتب عنهم إليك المثال التالي :زدت خمسين سنتيما في ثمن بيع جريدتك ، وقد جنيت ولازلت تجني أرباح ذلك ، فضلا عن كونك نقلت العدوى لكل الجرائد ، والمتضرر الأكبر هو القارئ ، بحيث أنه عليه زيادة عشرة دريال على كل جريدة اقتناها ، والمصيبة أن سبب نزول هذه الدعيرة كان واهيا ، لكون نيني استغل تضامن قرائه ، ولم يؤد 600 مليون إلى اليوم .
وحين كتبت بأحد أسمائي المستعارة ، بنسعيد العثماني ، عن قصة الخمسين فرنكا في المواقع الالكترونية ، انتذبت سمير شوقي للرد علي زاعما أنكم رغم زيادتها فأنتم تكابدون جراء غلاء الورق ..والتوزيع ... ، لماذا رد علي وحدي رغم أن الكثيرين يكتبون عنكم ؟ لأن ما كتبته أصاب كبد الحقيقة ، واستفز نيني لدرجة أن طلب من شوقي تخصيص عمود بأكمله للرد علي . (أنظر مقالي ورد سمير شوقي أسفله )
حين ستؤدي هذه الدعيرة ، عندها سترمم بكارتك ، وتمسح اللائحة السوداء التي صار محرما الاقتراب منها داخل المساء ، كالأسماء الحقيقة الوازنة ، وليس عباس الفاسي الذي صار جثة سياسية ، وليس له أي دور سوى استخلاص مدخوله الشهري مقابل القبول ببقائه الشيفون الذي يمسح فيه أمثالك "الوسخ" .
لقد غادر طاقم "أخبار اليوم " المساء بسبب رفضهم التفاوض مع الدولة بشأن 600 مليون ، شفتو الطمع شحال خايب ، لو أن نيني حيد التصقريم ، وأدى ما عليه لبقي محتفظا بالطاقم الأول الذي أسس لتجربة المساء ، وصنع نجاحها خطوة بخطوة ، لكنه فضل التفريط في أقرب أصدقائه مقابل وسخ الدنيا ، واش بحال هذا اللي باع صحابو وباع قراءو على جوج فرنك باقي نقرا ليه ، أقسم بالله أني كنت مواظبا على اقتناء المساء ، ولازلت أحتفظ بحوالي 700 عدد منها ، لكنه بمجرد ما باع الماتش فضلت قراءتها مجانا ، ليست كلها بالطبع ، إنما بعض ما تتسره ، لكونها محاصرة بالكثير من الخطوط الحمراء .
رغم أن نيني يراكم الملايير ، بفضل صنبور الإشهار المفتوح لكل منتوجاته ، "المساء ، أوال ، بيس ، قنطرة.." وجعل القارئ قنطرة للاغتناء السريع .،ما سخاش يدفع 600 مليون ويرجع لأيام العز التي يرفل في نعيمها ، بربك يا رشيد ، ماهي الملفات التي صرت تشتغل عليها باستثناء عباس الفاسي الذي لديك حسابات شخصية معه تصفيها معه على صفحات يوميتك ، آخر ملف : "من هم أشهر ضحايا الأخطاء الطبية ؟" فهل في نظرك هذا ملف أسبوعي يستحق أن يكون حصاد أسبوع بكامله ، ينتظره كل القراء لكون عدد السبت والأحد هو الذي يشتريه حتى من لم يسبق له أن اقتنى جريدة يوما ؟ واش أعباد الله بحال هاد الملف يمكن أن يفيد القارئ في شيء ؟ لقد نشرته الجرائد في صفحاتها الاجتماعية منذ زمن ، لأنه لا يستحق أن ينشر في الصفحة الأولى ، ونظرا للخطوط الحمراء الكثيرة التي فرضها عليك طمعك ، صرت تنشر الخوا الخاوي ، الحاصول صدق من قال " القناعة كنز لا يفنى " ، شوية النفس الله يخليك : والله, والله, مرتين, لحفر بئر بإبرتين و كنس أرض الحجاز بريشتين, وغسل عبدين أسودين حتى يصيرا أبيضين, أهون علي من طلب حاجة من لئيم لوفاء دين
حسن الخباز
مدير موقع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مقال بنسعيد العثماني :
أتمنى أن لا يزيدك التصويت تجبرا وتكبرا
بنسعيد العثماني
مبروك أبا رشيد هذا الانجاز ، وشخصيا أنا معك في خطك التحريري الذي اخترته والذي أعجب المغاربة فاختاروا المساء لتكون الأولى بالمغرب .
لكن ما أعاتب عليه نيني كونه زاد في ثمن صحيفته رغم اصراره على عدم أداء دعيرة المحكمة فلماذا هذه الزيادة اذن؟و لماذا لازالت مستمرة، غانعطيوك 4 اشهر باش تجمع هاد الزغبية تاع ستمية مليون ؟ياك تهنيتي من سابريس وصرت توفر 35في المائة التي كانت تربحها مقابل توزيع الجرائد ومنها المساء.
اذا قمنا بعملية حسابية بسيطة ديال العكايز زعما . أنت تبيع يوميا معدل 120 ألف نسخة وبزيادة 50 فرنك صرت توفر للغرامة ديال نواب الملك 6مليون في اليوم أي 180 مليون في الشهر .عندك أوليدي 4 أشهر كاع والله أوما نقصتي من فأواخر مارس 10دريال حتى نديرو شي طايب وشي خضر.راه القراء دياولك من المزاليط وقلالين مالين الشكاير الصحاح حيث هوما كيقراو غير بالفرنسية كاعما مسوقين للغة الضاد.
ان استمرت بعد اداء 600 مليونبعد شهرمارس فساتاكد ان نيني اكبر انتهازي على وجه الارض .لتنضاف الى صفة اخرى لمستها فيه عن قرب وبشكل شخصي كونه يستقبل مكالمات القراء لكنه يستمع فقط و لا يجيب على عكس ما يقوم به مع الانات بحيث ان طالبة راسلته على بريده الالكتروني فاتصل بها في الحال ،والله يشهدعلى ما اقول .
فهل لازال نيني يحمل سجادته مع ادان كل صلاة كما كان حين كان صحافيا بالقناة الثانية؟استبعد ذلك لكون بعض صحافيي المساء صرحوا لي انه مسموم وكيضرب غير من لتحت... .
نيني يتقاضى شهريا كمدير للمساء سبعة ملايين فضلا عن دخله كمساهم في الشركة المصدرة للجريدة ،لكن الغريب انهم صادرو فقط 5 ملايين التي كانت كل ما وجد في حسابه البنكي ،وادعى انه لايملك ارضا ولا عقارا...ففيم يصرف كل هذه المبالغ التي يتقاضاها؟ ولماذا يميز بين الصحافيين حيث أنه يشغل صحافيين بثمن مغاير لثمن صحافيين اخرين يؤدون نفس المهمة .
منذ تاسيسها غادر المساء أزيد من عشرة صحافيين مع العلم انها بالكاد اطفات شمعتها الثانية ، كل الصحافيين يشتكون من تصرفات نيني وبوعشرين اللذين يقولان في الورق ما لا يفعلان في الواقع ، ألم يسمعا قول الشاعر :
لاتنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك ان فعلت عظيم
المشكل الاكبر يتجلى في كون القارئ المغربي لازال محسنا الظن بهذه العصابة ، بل ويحسبهم ملائكة من خلال ما يكتبون في أعمدتهم .
انني أملك حقائق مثيرة عن هذا الشخص الذي كنت احبه كثيرا حين كان شعبيا أما وقد صار متكبرا وهي شهادة الاصدقاء قبل الاعداء فقد اردت ان يعرف البعض حقيقة هذا الشخص، حتى تتغير وجهة نظرهم فيه. .
لقد راودتني فكرة الرد عليه في المنشور الاصفر كما سماها لكني عدلت لكون ردي سيدهب جفاءا لأن النهار المغربية لا يقرأها حتى محرروها.وقد هاجمتك لكنها للاسف ماعرفاتش ليك فظلت الطريق بتتبع اخطاءك المطبعية واللغوية اما الشخص الضعيف لله فيمتلك حقائق مثيرة ويمكن أن يكون لها الاثر الكبير على مسيرتك الاعلامية،لكون جل ان لم نقل كل صحافييك يعرفونني تمام المعرفة .ويشتكون لي آخر جرائمك التي تقترفها في حقهم مع أن أغلبهم كانو السبب في ما أنت عليه الان . فضلا عن كونك تكتفي بكتابة عمودك وبعض الاقتراحات في الصفحة الساخرة.كي جيتك واش عارف عليك لعجب ولا لا .
اخي نيني اتمنى أن تعود كما كنت لأن القارئ الذي رفعك باستطاعته أن ينزلك .ولأن من تواضع لله رفعه ومن لم يتواضع وضعه.
لقد حكى لي بعض الصحافيين الذين غادرو سفينة المساء أنك وبوعشرين-الذي انتقل من منتم لحزب اسلامي الى شخص يسب الله لكونه اسبغ عليه نعمته واشترى فيلا راقية ودخل البورجوازية من اوسع ابوابها خلال اقل من عامين - السبب الرئيسي في استقالتهم كونكم خلقتم لوبيات وجواسيس داخل الجريدة لدرجة أن مصورا صاريصول ويجول في الجريدة و يسب هذا وذاك منهم رئيس صفحة لمجرد ان المصور لغليظ أحد عيونك داخل الجريدة، والصحافيون صاروا لايتكلمون -في السياسة-امام بعض عيونك الرقيبة عليهم .
لقد رددت عليك في هذا الموقع لأني أحترمه كثيرا ومتأكد من كونه لن يمارس الرقابة على هذا الرد المتواضع.
إنك يارشيد تسرق بعض المعلومات الأساسية من مقالات صحافييك وتنشرها في عمودك على اساس أنها من مصادرك الخاصة ،وهذه أيضا من ضمن شكاوى بعض صحافيي المساء الحاليين والقدامى.
لقد الفت الرد على الصحافيين الخاويين بل وتنتقم منهم شر انتقام لكنك الآن ستكون في وضع تحسد عليه لانني امتلك الكثير من الحقائق المذهلة التي يمكن أن تعيدك لمكانتك الحقيقية كما كنت ايام عملك بجريدة العلم كمراسل .لكني لا اريد ان أقطع رزق احد ، وما بغيتش ندي دنوب حد ،وخلينا ساكتين اسي نيني وتكمش مع راسك ونيني يا مومو راك مابقيتيش كتحزق منذ أن ظهرت عليك النعمة ..ماشي تزادت عندك جوج فرنك غادي تطغا فهناك شخصيات وازنة و وزراء لازالو في صباغتهم ويردون على كل المكالمات دون أي تكبر لكن صدق من قال احضي من العروبي الى تبلد ...
أكتفي بهذا لأن المجال لن يتسع لأكثر واتمنى ان تعود لرشدك وان لم تعد عدنا...
ح خ
رد المساء في شخص مديرها العام السابق سمير شوقي .
ما معنى أن تستثمر في الصحافة؟
سمير شوقي
المساء : 22 - 12 - 2008
مع سيل رسائل التضامن لقرائنا الأعزاء من داخل الوطن وخارجه، نتلقى أحيانا بعض الرسائل الغريبة وأخرى تنطوي على رسائل مشفرة نعرف من وراءها وإن كان يختبئ وراء اسم «قارئ من...».
الأسبوع الفارط تلقينا رسالة فضل صاحبها، وهذا ما فضح نواياه، أن ينشرها كذلك على أحد المواقع، حيث كال لنا ما طاب له من الشتم، والسبب الواضح والمعلن هو إضافة نصف درهم في سعر الجريدة. لقد قال «صاحبنا» إننا نخدع القراء وإننا «أثرياء» وأضاف «تبزيرة» عجيبة لطاجينه الهجين.
وهكذا قال هذا «القارئ» إنه بعملية حساب بسيطة يتبين أن «المساء» التي تبيع 120 ألف نسخة يوميا ستكسب من النصف درهم 60 ألف درهم يوميا أي 186 مليونا في الشهر (31 يوم). وأضاف، في تخريجة عجيبة، أنه بعد التخلي عن التوزيع في سابريس كسبنا عمولة التوزيع وأصبح صافي مبيعاتنا الشهرية هو مليار وزيادة، حاسبا المبيعات اليومية على أساس 120 ألف نسخة من المبيعات يوميا و«ضربها» في 31 يوما، في الشهر!!!
لذلك قلت في نفسي إنه لا بد أن نشرح لهذا «القارئ المستبصر»، وفي نفس الوقت لجميع القراء، كيف يحدد سعر الجريدة وماهي كلفة الجريدة التي بين أيديكم بكل شفافية.
أولا «حساب الشارفات» الذي قام به ذلك «الصحافي المستبصر» ونشره على أحد مواقع الأنترنيت لا يستوي لأنه حسب 31 يوما في الشهر والواقع أننا نصدر 26 عددا في الشهر. ثم إن النصف درهم التي أضفناها، ثلثها يذهب إلى شركة التوزيع وجزء منها يحسب في الضريبة على الشركات ليتبقى فقط 0.25 درهم دون احتساب ارتفاع أسعار الورق والتي طبقت في شهري يونيو ونونبر 2008. ولنتركه يقوم بحسبته «المعلومة».
أما الحديث عن كسب المال بعد التخلي عن التوزيع عبر شركة سابريس، فيدفعنا إلى التساؤل، هل نوزع الجريدة اليوم بأيدينا وفي الشارع. بالطبع، هناك شركة أخرى قائمة بذاتها تتقاضى عمولتها كباقي شركات التوزيع. وإذا أردنا أن نقوم بعملية حسابية بسيطة، فإنه سيتبين أن المبيعات لا تغطي تكاليف ومصاريف الجريدة. فالثلاثة دراهم التي يقتني بها القارئ العدد تؤدي منها «المساء» درهما واحدا لشركة التوزيع و1.20 درهما للمطبعة؛ وبمعدل مبيعات يبلغ 120 ألف نسخة تكون المداخيل هي 250 مليون سنتيم التي لا تغطي كتلة أجور ال150 أجيرا والضريبة على القيمة المضافة والضريبة على الدخل والضريبة على الشركات والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وتأمينات المرض (الإجباري والاختياري بالقطاع الخاص) ونفقات التسيير العامة من سومات كراء مقرات الجريدة بالدار البيضاء والرباط وطنجة والكهرباء والهاتف والفاكس وأقساط القروض المتعددة... واللائحة طويلة. لحسن الحظ أن هناك الإعلانات التي تستطيع أن تتحمل جزءا من هذه النفقات وإن كان تحصيل مداخيلها بطيئا جدا، إذ لا يتم تحصيل مقابل إعلان منشور اليوم قبل ستة أشهر أو أكثر، وتلك قصة أخرى.
لذلك أهمس في أذن أصحاب التسريبات البائسة أن المقاولة الصحفية اليوم بالمغرب تتعرض لكل أشكال الغارات.. فلا امتيازات ضريبية ولا تبسيط للمساطر ولا دعم لوجستيكي، بل هناك ضغط مقنن على الصحف الجادة بمنع الإعلانات العمومية عنها وتسليط الأحكام بتعويضات خيالية عليها.. بمعنى أن كل توابل خنق المقاولة متوفرة. لذلك فصدور أي عدد من جريدة أو مجلة فهو بالون أوكسجين إضافي في حياتها.
أتمنى أن يكون القارئ العزيز قد أخذ فكرة عما يعنيه أن تستثمر في المقاولة الصحفية... بالمغرب!