حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 أخبار الوسط العربي تنحصر في نسبة ضئيلة إعلام تل أبيب يتعامل مع العرب في إسرائيل من منطلقات أمنية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد السعود




عدد المساهمات : 1959
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

أخبار الوسط العربي تنحصر في نسبة ضئيلة   إعلام تل أبيب يتعامل مع العرب في إسرائيل من منطلقات أمنية  Empty
مُساهمةموضوع: أخبار الوسط العربي تنحصر في نسبة ضئيلة إعلام تل أبيب يتعامل مع العرب في إسرائيل من منطلقات أمنية    أخبار الوسط العربي تنحصر في نسبة ضئيلة   إعلام تل أبيب يتعامل مع العرب في إسرائيل من منطلقات أمنية  I_icon_minitimeالسبت 12 مارس - 11:34:18

أخبار الوسط العربي تنحصر في نسبة ضئيلة
إعلام تل أبيب يتعامل مع العرب في إسرائيل من منطلقات أمنية
حسن مواسي

كثيرا ما تتباهى دولة اسرائيل بحرية وسائل الإعلام فيها، ويكثر الحديث عن أهمية الإعلام كأحد ركائز الديمقراطية الإسرائيلية، ولكن الإعلام الإسرائيلي وعلى الرغم من الحيز الديمقراطي المتاح له في المجتمع الإسرائيلي، إلا أنه يتعامل مع العرب في إسرائيل من منطلقات أمنية بحتة.

يشكل الإعلام الإسرائيلي حالة خاصة مختلفة عن بقية وسائل الإعلام في العالم، فإسرائيل التي تتفاخر دائما بحرية "السلطة الرابعة" فيها، تعمل جاهدة من اجل رسم صورة مثالية لها عبر الترويج في وسائل إعلامها المختلفة.

ويلعب الإعلام الإسرائيلي دورا هاما في الحياة اليومية الإسرائيلية، ويمكن ملاحظة ذلك في الكثير من القضايا التي يتابعها، وكان له دورا كبيرا في فرض أجندات يومية، وتسبب في إسقاط رؤساء حكومات وكذلك رؤساء دولة، لكن حينما يتعلق الأمر بالقضية الفلسطينية أو الأقلية العربية في اسرائيل (عرب اسرائيل) كما يحلو له تسميتهم، نجد الإعلام الإسرائيلي ينساق تلقائيا ويتوافق مع سياسات الحكومة الإسرائيلية بدون حتى مبررات مفهومة.

وينزلق الإعلام الإسرائيلي في متاهات تثير التساؤلات حول مصداقيته ويختار وضع حد لحريته نحو خدمة الأجندة السياسية الخارجية لإسرائيل، وما يتعلق بالصراع العربي الإسرائيلي عامة والقضية الفلسطينية وتداعياتها بشكل خاص، وتجنده التلقائي إلى جانب السياسة الإسرائيلية.

تهميش للمواطنين العرب في اسرائيل
في قراءة لتقرير رصد أصدره مركز "إعلام- مركز إعلامي للمجتمع العربي الفلسطيني في إسرائيل حول رصد الإعلام العبري(الإسرائيلي) بعنوان "للإعلام الإسرائيلي: مطلوب مراسلون عرب"، أكد التقرير مواصلة الإعلام العبري عملية التغريب والتهميش ونزع الشرعية عن فلسطيني الـ48.
تناول مركز "إعلام" الذي نشر مؤخرا الفترة الواقعة بين تشرين أول/أكتوبر حتى كانون أول/ديسمبر 2009، في كبرى الصحف العبرية الثلاث: "يديعوت أحرونوت"، "معاريف" و"هآرتس" بصورة يومية، أنماط التغطية وأشكال تصوير الإعلام الإسرائيلي للمواطنين العرب خلال الفترة المذكورة في الصحف العبرية الثلاث، مستعملا طرقًا بحثية كميّة وكيفيّة.

وخلص البحث إلى أن نسبة التغطية لفلسطيني الـ48 في الصحف العبرية لم تتعد الـ 2.3 بالمائة من مجمل التغطية، مشيرا إلى عدة نقاط مهمة منها: أنّ عمليات التغريب والتهميش ونزع الشرعيّة عن المجتمع العربي داخل اسرائيل لم تتبدّل وبقي الإعلام العبري يلعب دورًا يتجاوز دوره المهني عاكسًا المواقف الرسمية تجاه المجتمع الفلسطيني المبنيةّ على المعتقدات الأمنية داخليًا وخارجيًا.
وبين البحث إلى هامشية دور المراسل العربي في التأثير على أنماط التغطية للعرب في الإعلام العبري كمًا وكيفًا، حيث يبقى هذا التأثير محصورًا في تحويل "اللاعب العربي" من جاني إلى ضحية.

النظرة الأمنية مسيطرة
معطيات التقرير أشارت إلى تواصل حالة التقاطع بين الإعلام الإسرائيلي لا زالت تقع ضمن المواضيع الأمنية- الجنائية، إذ أظهرت هذه المعطيات أن 38 بالمائة من الأخبار التي تم رصدها عن المواطنين العرب يتعلق في المجال الأمني، فيما بلغت نسبة الأخبار التي تتطرق إلى المجال الجنائي 33 بالماسة، ما يُستدلُ منه أن ما يقارب الثلث فقط من المقالات عن العرب في الإعلام الإسرائيلي تتطرّق لموضوعات إجتماعية تتعلق بالمواطنين العرب.

وبعكس الأبحاث السابقة، أظهر البحث الجديد أن هناك إرتفاعًا ملحوظًا وإن كان هامشيًا في عدد الأخبار والمقالات التي تتعلق بالعرب في المجالات الإجتماعية؛ الاقتصادية؛ الصحية والرياضية مقارنة بالأبحاث السابقة.

ويؤكد البحث أن تغييب وإقصاء العربي في الإعلام الإسرائيلي مستمرٌ ويعتمد على آراء مسبّقة عن العرب وقوالب سلبية تُظهر استمرار المحاولات الإسرائيلية في السيطرة على الحيّز العام وهيمنتها عليه بشكل فعلّي، مرسخة بذلك نظام إثني يخدم مصالحها.

الإعلام كالية تعمل لصالح المؤسسة الصهيونية
المحاضر والباحث في جامعة تل-أبيب، د. أمل جمال ذكره في كتابه :"الصحافة والإعلام في اسرائيل أن الحركة الصهيونية بجانب كونها حركة تحمل أجندة إيديولوجية قومية، هي أيضا حركة إعلامية تستخدم الإعلام ليس فقط كآلية لدعم مواقفها، وإنما كهدف بحد ذاته من أجل نقل الصراع الدائر على الأرض إلى صراع خطابي يُستوعب فيه الواقع، وتُعالج بحسبه المعايير لمحاكمة الواقع.

ويقول جمال الذي يشغل حاليا منصب مدير عام مركز "إعلام" أن المؤسسة الصهيونية كانت تستخدم الإعلام لصالحها، وكذلك تواصل الأمر فيما بعد قيام دولة اسرائيل، وكان تطور الصحف العبرية قبل قيام دولة اسرائيل، حيث لعبت دوراً مهماً في التحدث باسم الحركة الصهيونية، كما فعلت صحيفة (دافار) منذ تأسيسها عام 1925، كما وعملت الحركة الصهيونية على تأسيس صحف باللغة العربية منذ سنوات العشرينيات للقرن العشرين للوصول إلى القراء العرب في فلسطين وخارجها، وعمل الكثيرون من السياسيين الصهاينة على اختراق الصحف العربية في العالم العربي من أجل عرض وجهة النظر الصهيونية للقارئ العربي.

ويشير جمال أن 40 بالمائة من الإسرائيليين يقرؤون صحيفة يومية، وفق استطلاع أجراه مركز "هرتسوغ- للإعلام والمجتمع والسياسة" قبل عدة سنوات، و15 بالمائة فقط لا يقرؤون صحيفة بتاتاً، وهذا يدل على أن فئة واسعة من المجتمع الإسرائيلي تقرأ الصحف يومياً، ولو بشكل غير يومي، والمستهلك الإعلامي المتوسط في المجتمع الإسرائيلي يقضي من نصف ساعة إلى ساعة في قراءة الصحف يومياً، فيما تصل نسبة مستهلكي الإعلام المرئي والمسموع أعلى بكثير إذ إن 65 بالمائة من الإسرائيليين يشاهدون الأخبار في التلفاز بشكل يومي ، و40 بالمائة يستمعون للأخبار في الإذاعة عدة مرات في اليوم.

مصالحة: نتائج متشابهة
معدة الرصد خلود مصالحة قالت لـ"إيلاف" :"قبل الحديث عن أنماط وصور تغطية الإعلام الإسرائيلي للفلسطينيين في إسرائيل، لا بد من التطرق إلى التغطية الإعلامية في الإعلام الإسرائيلي للعرب كمًا، فالعديد من الباحثين فلسطينيون وإسرائيليون، بحثوا مسالة تعامل الإعلام الإسرائيلي مع الأقلية الفلسطينية في إسرائيل، وعلى الرغم من كثرة الأبحاث في الموضوع إلا أن النتائج أتت مشابه على مدار السنوات مع تغييرات طفيفة جدًا، فنسبة التغطية للأقلية الفلسطينية في الإعلام الإسرائيلي لم تتعدى الـ 2 بالمائة.

وتضيف:"يمكن القول أن الإعلام الإسرائيلي يتجاوز مهنيته عند تغطية العرب عاكسًا بذلك المواقف الرسمية والمؤسساتية الإسرائيلية تجاه المجتمع الفلسطيني والمبنيّة بالأساس على معتقدات أمنية.

فالأعلام الإسرائيلي، كما هي المؤسسة الإسرائيلية، يعمل على تهميش الأقلية الفلسطينية من خلال صفحاته، والأنكى من ذلك يمارس على تلك الأقلية عملية "التغريب"، إن هؤلاء العرب غرباء عن المكان، وبذلك ينتزع الإعلام العبري الشرعية عن الأقلية الفلسطينية التي بالأصل أقلية الأصلانية.

صورة تعامل الإعلام الإسرائيلي مع العربي...
وتشير مصالحة:"نسبة التغطية للأقلية العربية كمًا لا تقلقني، بقدر ما يقلقني نمط التغطية للواقع الذي يعيشه الفلسطيني وطرق تعامل الإعلام معه، والأخير لا يقلقني بقدر قلقي من تجاهل الإعلام الإسرائيلي في تغطيته مبادئ حقوق الإنسان والمواثيق الدوّلية المتعارف عليها.

فمن خلال البحث الأخير تأكد مرة أخرى، على أن التقاطع بين الإعلام الإسرائيلي والأقلية الفلسطينية لا زال يقع ضمن المواضيع الأمنية- جنائية، حيث أظهر البحث أن 38 بالمائة من الأخبار التي تم رصدها عن المواطنين العرب كان تتعلق في المجال الأمني، فيما بلغت نسبة الأخبار التي تتعلق في المجال الجنائي 33 بالمائة، مما يشير أن ما يقارب الثلث فقط من المقالات عن العرب في الإعلام الإسرائيلي تتطرّق لموضوعات إجتماعية تتعلق بالأقلية الفلسطينية.

والتغطية للفلسطيني في الإعلام الإسرائيلي على المحور جنائي- أمني تجر بالضرورة التعامل السلبي مع العربي، فهو مُجرم في معظم الأخبار، حتى تلك التي يكون بها هو الضحية، ومثال على ذلك: هدم المنازل للعرب في العراقيب (النقب)، العربي يهدم منزله ويُرحل، وفي الإعلام يُظهر على أنه مستولي على الأرض، رغم أنها أرضه ويتم مصادرتها.

وليس هذا فقط، ففي غالب الأحوال وعند الحديث عن إعتداء تبرز بقوة هوية العربية، رغم أنها لا تمت للخبر بصلة، فعلى سبيل المثال إذا ما تم سرقة بنك وكان السارق يهودي يتطرق الإعلام الإسرائيلي للموضوع "سرقة بنك..."، وإذا ما كان السارق عربيًا يكون الخبر "عربي يسرق بنكًا...". وعلى الرغم من هذا الإبراز الشديد للهوية، تُغيب –غالبًا- تفاصيل العربي عندما يكون ضحية، فيكون الخبر "مصرع عربي في الرامة..."، بدل أن يكون "مصرع أحمد خالد، مدير شركة ..."، فيما يتم أنسنة كل خبر يقع ضحيته يهودي.

واقع الإعلام العبري...
وتتخم مصالحة بالقول:"من المهم الإشارة على أن تلك القوالب السلبية التي يحظها بها العربي في الإعلام الإسرائيلي تؤكد المحاولات الإسرائيلية في السيطرة على الحيّز العام وهيمنتها عليه بشكل فعلّي، مرسخة بذلك نظام إثني يخدم مصالحها، نظام مغيّب به تمامًا الفلسطيني، صاحب الأرض والقضية".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أخبار الوسط العربي تنحصر في نسبة ضئيلة إعلام تل أبيب يتعامل مع العرب في إسرائيل من منطلقات أمنية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مصر تشدّد لهجتها تجاه إسرائيل وتسحب سفيرها من تل أبيب
» المثقفون العرب: فجر الحرية والكرامة لاح في العالم العربي
» ليهود العرب والأدب العربي: اللغة والشعر والهويّة المتفرّدة
» التغيير الديموقراطي في العالم العربي الحكام العرب ولعنة "أحجار الدومينو"
» حزب الوسط: ديموقراطية وتعددية إسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: يهود و صهاينة-
انتقل الى: