حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 تحولات جذرية في توجهات وسائل الإعلام الألمانية فضيحة وزير الدفاع أسهمت في تعرية الاندفاع نحو تحقيق نفوذ في وسائل الإعلام الإخبارية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد السعود




عدد المساهمات : 1959
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

تحولات جذرية في توجهات وسائل الإعلام الألمانية    فضيحة وزير الدفاع أسهمت في تعرية الاندفاع نحو تحقيق نفوذ في وسائل الإعلام الإخبارية Empty
مُساهمةموضوع: تحولات جذرية في توجهات وسائل الإعلام الألمانية فضيحة وزير الدفاع أسهمت في تعرية الاندفاع نحو تحقيق نفوذ في وسائل الإعلام الإخبارية   تحولات جذرية في توجهات وسائل الإعلام الألمانية    فضيحة وزير الدفاع أسهمت في تعرية الاندفاع نحو تحقيق نفوذ في وسائل الإعلام الإخبارية I_icon_minitimeالثلاثاء 22 مارس - 10:07:05

تحولات جذرية في توجهات وسائل الإعلام الألمانية

فضيحة وزير الدفاع أسهمت في تعرية الاندفاع نحو تحقيق نفوذ في وسائل الإعلام الإخبارية


باريس: إريك بفانر *
كلفت فضيحة انتحال أدبي كارل تيودور تسو غوتنبرغ خسارة منصبه كوزير للدفاع في الحكومة الألمانية، كما أسهمت هذه الفضيحة في تعرية الاندفاع تجاه تحقيق نفوذ في وسائل الإعلام الإخبارية الألمانية خلال مرحلة ما بعد غوتنبرغ، التي احتل الإنترنت فيها موقع الصدارة وتفوق على الصحافة المطبوعة.

وعشية استقالة غوتنبرغ، خلال الشهر الحالي، بعد ادعاءات بأنه نقل أجزاء من بحثه الذي قدمه لنيل شهادة الدكتوراه من مصادر أخرى، نشرت مجلة «دير شبيغل»، أكبر مجلة صحافية في ألمانيا، موضوع غلاف اتهمت فيه جريدة «بيلد»، أكبر صحيفة في ألمانيا والمؤيدة المتحمسة لغوتنبرغ، بـ«الحرق العمد».

وسخرت المجلة من الحملة التي شنتها جريدة «بيلد» للإبقاء على غوتنبرغ في منصبه، وانتقدت ما وصفته بالزلات الأخلاقية في التقارير التي نشرتها الجريدة واشتكت من معارضتها لقوانين الهجرة وخطة الإنقاذ المالي لليونان. وقالت مجلة «دير شبيغل»، في تقرير مكون من 12 صفحة كتبه 7 صحافيين: «الجريدة تدعي أنها وسيلة ألمانية بارزة، لكنها في الحقيقة تؤدي دور حزب شعبي يميني من نوع ليس له وجود في المشهد السياسي الألماني».

وأثار التقرير الذي نشرته مجلة «دير شبيغل» جدلا حادا في غرف الأخبار داخل ألمانيا؛ حيث كانت انفراجة غير رسمية قد حكمت العلاقات بين المؤسسات الإعلامية في السنوات الأخيرة.

وظل الألمان قراء نهمين، وتعرضت الصحف والمجلات في ألمانيا لمعاناة أقل من نظيراتها في أي مكان آخر خلال الأزمة الاقتصادية العالمية. وفي الوقت نفسه، كانت الخلافات العقائدية بين اليسار واليمين، التي كانت تقسم الناشرين الألمان، غير واضحة منذ سقوط جدار برلين.

وقال لوتس هاشمايستر، مدير معهد الإعلام وسياسة الاتصالات في برلين: «خلال العقود الأخيرة أو ما شابه، كانت سياسة (الأخوة في السلاح) تحكم العلاقة بين جريدة (بيلد) ومجلة (دير شبيغل) والصحف الأخرى». وأضاف: «كانت هذه استراتيجية لا يمكن أن تستمر للأبد».

وانتهت سياسة «الهدنة» عندما تولى جورج ماسكولو، وهو محرر جديد، رئاسة تحرير مجلة «دير شبيغل» خلال شهر فبراير (شباط) الماضي، بعدما كان يشغل من قبل منصب مساعد رئيس التحرير. وقال متحدث باسم المجلة: إن العمل في إعداد هذا التقرير استغرق عدة شهور، ولم يكن من المستهدف أن يشير إلى حدوث أي تغيير في السياسة التحريرية تحت القيادة الجديدة. وكتب هانز أورليخ شتولت، المتحدث باسم المجلة في رسالة إلكترونية: «لا يخطط جورج ماسكولو لإجراء أي عملية إعادة توجيه لمحتوى مجلة (دير شبيغل)».

لكن كاي ديكرمان، رئيس تحرير جريدة «بيلد» قال: إن مجلة «دير شبيغل» قد تكون متلهفة على «وضع مسافة بين» المطبوعات بعدما اقتربت جدا من راحة بعض قراء المجلة، التي تروق للألمان الذين يمتلكون آراء سياسية تميل ليسار الوسط.

ونشرت كل من جريدة «بيلد» ومجلة «دير شبيغل» مقتبسات، خلال العام الماضي، من كتاب «ألمانيا تلغي نفسها» من تأليف تيلو ساراتسين، عضو مجلس إدارة البنك المركزي الألماني في ذلك الوقت، الذي اتهم بسببه بامتلاك أجندة عرقية بسبب حديثه الفظ عن الهجرة الإسلامية.

ويبدو أنه كان هناك أكثر من مساحة كافية في سوق الإعلام الألماني لكي تتعايش المطبوعتان مع بعضهما. كانت شركة «أكسيل شبرينغر»، شركة النشر التي تمتلك جريدة «بيلد»، قد حققت أكبر أرباح في تاريخها، واستأثرت جريدة «بيلد» بالغالبية العظمى من قيمة الأرباح التي وصلت إلى 296 مليون يورو من أعمال الصحافة المحلية للشركة في عام 2010.

ولم تعلن مجلة «دير شبيغل»، التي يشمل حملة أسهمها موظفي الشركة والناشر «غرونر + يار» أي أرباح، ولكن قيل إن عائدات الشركة كانت مربحة بشكل قوي.

ولكن تداول كلتا المطبوعتين انخفض مؤخرا دون مستويات التوزيع البارزة من الجانب النفسي، وهي مليون نسخة لمجلة «دير شبيغل» و3 ملايين نسخة لجريدة «بيلد». وهذا يعني أن جريدة «بيلد» فقدت، حتى الآن، لقبها كأكثر الصحف تداولا في أوروبا لصالح جريدة «ذا صن» البريطانية.

وقد دأبت جريدة «بيلد» على إضافة المزيد من التغطية السياسية والثقافية في جهد يهدف إلى توسيع جاذبيتها. وخلال العام الماضي، تخطى الموقع الإلكتروني لجريدة «بيلد» الموقع الإلكتروني لمجلة «دير شبيغل» ليصبح أكثر المواقع الإلكترونية الإخبارية من حيث عدد مرات الزيارة في ألمانيا، وفقا لاتحاد «بيتكوم»، وهو اتحاد شركات التقنية المتقدمة الألمانية. كما تواجه مجلة «دير شبيغل» تهديدا متجددا من مجلة منافسة، وهي مجلة «فوكاس» التي تخضع لعملية تجديد الآن تحت قيادة رئيس تحرير جديد.

وقال شتيفين بورخاردت، أستاذ الصحافة في جامعة هامبورغ: «موضوع الغلاف في مجلة (دير شبيغل) كان يرغب في الحصول على موقع (الوسيط المهيمن) في ألمانيا؛ بحسب المصطلح الذي استخدمه، ويصف دور ما يطلق عليه أحيانا اسم (الجريدة الإخبارية الموثوقة) في الدول الناطقة باللغة الإنجليزية. واحتاج هذا الأمر إلى قدر كبير من الشجاعة؛ لأن جريدة (بيلد) لديها ذاكرة جيدة جدا».

وردت جريدة «بيلد» بسرعة، وعرضت الميل للدعاية، الذي يعتبر علامة تجارية لما يطلق عليه الألمان صحف «الجادة». وعلى الرغم من عناوينها الرئيسية العملاقة، وتغطيتها الحماسية لأخبار المشاهير والصور التي تضعها لنساء شبه عاريات في صفحاتها الأولى، تصدر جريدة «بيلد» في قالب الصحف العادية بدلا من قالب صحف التابلويد.

وبعد ساعات فقط من عرض مجلة «دير شبيغل» نسخة منمقة من لوحة تحمل اسم جريدة «بيلد» مختصرا مع أعواد ثقاب، على الغلاف، استغلت الجريدة الصورة لاستخداماتها الترويجية الخاصة. ووزعت الجريدة علب الثقاب في مطاعم وحانات برلين مع نسخة مجددة للغلاف في الأعلى وعرض اشتراك في المجلة بالأسفل.

وقال ديكمان، خلال مقابلة: «لم أكن سعيدا بالتقرير على الإطلاق.. لقد كان إعلانا جيدا بالنسبة لنا.. نحن علامة قوية، ونحن مؤثرون، نطرح عناوين رئيسية فعالة، ونحن قادة السوق؛ لذا من الطبيعي أن يشاهدنا صحافيون آخرون».

كانت جريدة «بيلد» تتعرض لانتقادات قوية منذ فترة طويلة؛ حيث أصبح هذا الأمر يمثل تقليدا عاديا. وتدور قصة هاينريتش بول «الفخر المفقود لكاترينا بلوم» التي صدرت عام 1974 حول تجاوزات محقق صحافي كان يعمل في صحيفة تابلويد على غرار نموذج جريدة «بيلد».

وقد اعترفت مجلة «دير شبيغل» في تقريرها بأنها لم تكن ترغب تماما في الإشارة إلى أن جريدة «بيلد» تحب الجنس والنجوم. ولا تعتبر جريدة «بيلد» الصحيفة الوحيدة التي تواجه تدقيقا بشأن الطرق التي تستخدمها في إصدار التقارير. وفي بريطانيا، كانت جريدة «نيوز أوف ذا وورلد»، التي تمتلكها مؤسسة «نيوز كوربوريشن» قد واجهت سلسلة من التحقيقات بشأن ادعاءات تشير إلى أن محققيها كانوا قد شاركوا في عملية قرصنة واسعة النطاق للبريد الصوتي للهواتف الجوالة لشخصيات عامة.

وما تغير، حسبما ذكرت مجلة «دير شبيغل»، هو أن جريدة «بيلد» تحاول الآن أيضا أن تلعب دور «الوسيط المهيمن».

وكتبت مجلة «دير شبيغل» عن ديكرمان، وماتياس دوبفنر، الرئيس التنفيذي لشركة «أكسيل شبرينغر» أنهما «لم يعودا راضيين بكونهما الشريرين الناجحين للمشهد الإعلامي الألماني». وقالت المجلة: «إنهما يطرحان الرسالة بأن جريدة (بيلد) ليست غريبة، لكنها جريدة عادية، وأنها ليست الابن القذر، ولكن الطالب النموذجي. وأن جريدتهما لا تخدم هوامش المجتمع، لكنها تمثل التوجه الوسطي المبجل في ألمانيا».

وباسمه الأرستقراطي وستراته المصممة بشكل أنيق وشعره المهندم بشكل جيد، يجسد غوتنبرغ طموحات الألمان البرجوازيين - على الأقل إلى أن تظهر تفاصيل اختصاراته الأكاديمية. وقال ديكمان، الذي كان قد رأس تحرير صحيفة «بيلد» لعدة عقود: إن دعم الجريدة لغوتنبرغ قد عكس شعبيته، وليس ما أشارت إليه «دير شبيغل».

وقال ديكمان: «أحيانا نفضل الناس، وفي أحيان أخرى نشعر بحساسية تجاههم. وما هو مهم بالنسبة لنا هو أننا كنا مع قرائنا. وأنا أعرف أن قراءنا كانوا يحبون الموقف الذي اتخذناه».

وبينما قد ترغب كل من جريدة «بيلد» ومجلة «دير شبيغل» في أن تكون «وسيطا ألمانيا مهيمنا»، قد تدعي 3 مطبوعات أخرى القيام بهذا الدور منها: صحيفتا «فرانكفورتر ألغيمايني» و«زود دويتشه تسايتونغ»، ومقرها مدينة ميونيخ، التي كسرت طريقة التعامل بنظام القص واللصق مع أخبار غوتنبرغ.

ولكن من هناك، تطورت القصة بطريقة أظهرت أن حدود التأثير تشير إلى أنه حتى «الوسيط المهيمن» يمكن أن يحتل موقع القيادة في الحقبة الرقمية.

وبعد ظهور مقال جريدة «زود دويتشه تسايتونغ»، خلال الشهر الماضي، أنشأ مجموعة من الأكاديميين غير المعروفين موقعا إلكترونيا لباحثين آخرين من أجل الإبلاغ عن نماذج للنسخ المزعوم في عمل غوتنبرغ. ووقع أكثر من 60 ألف شخص على التماس يطالب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل برفت غوتنبرغ.

ولم تتمكن جريدة «بيلد» من إنقاذ وظيفة غوتنبرغ، على الرغم من العناوين الرئيسية التي طبعتها مثل «حسنا! بقاء غوتنبرغ» و«الشعب يسامح». وبدا أن الاستقالة التي قدمها غوتنبرغ بعد يوم واحد من التقرير الذي نشرته مجلة «دير شبيغل» قد قوض من شكوى المجلة بأن جريدة «بيلد» كانت تمارس «نفوذا مفرطا» في برلين.

وقال هاشمايستر، مدير معهد الإعلام وسياسة الاتصالات في برلين: «أظهر هذا الأمر حدود صلاحيات جريدة (بيلد). ويجب أن يكون لديك شخص من صحف النخبة يقوم بهذا التقرير، لكن الإنترنت يجب أن يأتي بعد ذلك، لكي يسقط شخصا بسرعة كبيرة جدا».

* خدمة «نيويورك تايمز»
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تحولات جذرية في توجهات وسائل الإعلام الألمانية فضيحة وزير الدفاع أسهمت في تعرية الاندفاع نحو تحقيق نفوذ في وسائل الإعلام الإخبارية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عدم توازن وسائل الإعلام والمجتمع المدني
»  المغرب الخامس عربيا بمؤشر الدول الأكثر شيوعا في وسائل الإعلام العالمية
» وزير الثقافة والإعلام يعلن عن إنشاء إدارة الإعلام الجديد
» الشعار الأبرز.. وسائل الإعلام المحلية مقصّرة في التعامل مع الحدث فايسبوك جبهة أخرى للمواجهة في سلطنة عُمان
» فضيحة عظمى ، وزير العدل : " واش شادينو في كازا ولا الرباط ؟ " ، مدير المساء :" أدفع نصيبي من ضريبة التغيير"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: إعلام و اتصال-
انتقل الى: