حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 قصة اخطر جاسوسة مصرية لاسرائيل..دمرت صواريخ مصر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

قصة اخطر جاسوسة مصرية لاسرائيل..دمرت صواريخ مصر  Empty
مُساهمةموضوع: قصة اخطر جاسوسة مصرية لاسرائيل..دمرت صواريخ مصر    قصة اخطر جاسوسة مصرية لاسرائيل..دمرت صواريخ مصر  I_icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر - 12:41:33


?{? اسرار من حرب اكتوبر المجيدة ..وسر تساقط الطيران الاسرائيلي على ارض المعركة
?{? ماذا عزا المشير محمد على فهمي قائد قوات الدفاع الجوي في حرب اكتوبر النشاط المفاجئ للطيران الاسرائيلي
?{? اشترك الطيارون الامريكان في محاولة انقاذ اسرائيل وتولوا ادارة الاجهزة الالكترونية الحديثة
?{? استقبلها الاسرائيليون بطائرتين حينما جاءت لاسرائيل واصطف عشرة جنرالات لتحيتها امام رئيسة الوزراء ؟
?{? كيف اعدم الضباط الجاسوس ..ولماذا تدخل كسينجر لانقاذ حياة الجاسوسة الاسرئيلية ؟
ملخص ما نشر :
اتفقت المخابرات المصرية مع والد الجاسوسة هبة سليم على استدراجها للحضور الى ليبيا من باريس بدعوى ان والدها مريض حتى تتمكن من الحضور الى ليبيا ليتم ترحيلها الى مصر ولكنها طلبت من والدها الحضور الى باريس حيث اعدت له ان يدخل اكبر مستشفياتها ..
المراوغة ...
ارسل والدها ردا برقيا اليها استطاعت السفر لخطورة حالته وصح ما توقعته المخابرات المصرية حيث حضر شخصان من باريس وذلك للتأكد من صحة البرقية وصحة المرض ودرجة الخطورة وذهبا الى عنوان والدها حيث قابلها الضابطان باعتبارهما من زملاء والدها في العمل وابلغاهما بصحة المرض خطورة حالته وان والدها بغرفة الانعاش بمستشفى طرابلس وذهب الاسرائيليان للمستشفى وقابلا الاطباء الليبيين الذين شرحوا خطورة

الحالة وان الزيارة ممنوعة ورفضا رفضا قاطعا السماح برؤية المريض بل وابلغ الزوار ان حالته في تدهور وان امامه 24 ساعة حرجة .
حضور الجاسوسة :
وفي اليوم التالي حضرت الفتاة وقابلها عند سلم الطائرة الضابطان المصريات اللذان صحباها في اتجاه طائرة شركة مصر للطيران والتى كانت رابضة في المطار وكانت في رحلتها العادية ولكن امكن تأخيرها ساعة عن موعدها الاصلي في القيام سالتهما :
احنا رايحين فين ؟
فرد احدهما قائلاً : فلان عايز يشوفك اسم الضابط المذنب فقالت : هو فين ؟
فقال لها : في القاهرة صمتت برهة ثم سألت :
امال انتم مين ؟ فقال اللواء حسن عبدالغني : احنا المخابرات المصرية
..اقلعت الطائرة المصرية في الحال واعطى لها اولوية في الاقلاع وذلك كله تحسبا من وجود مراقب او اكثر صاحب الفتاة في رحلتها بالطائرة من باريس وكان يخشى من تدخلهم بطريقة او باخرى بما فيها قيامهم بقتل الفتاة قبل ان تبدأ في كشف ما تعلمه وما اوصلته من معلومات للاسرائيليين
وكانت تصرفات ضباط المخابرات المصرية في ليبيا وفي مطار طرابلس على وجه الخصوص كانت بالاتفاق مع السلطات الليبية وموافقتها المسبقة ومساعدتها الكاملة .
ومن المؤكد بان اعتقال الفتاة بهذه الطريقة المحكمة جعلها وهي في الطائرة الى مصر تتساءل عن القيمة الحقيقية للوهم الذي عاشته مع الاسرائيليين فقد ثبت انهم غير قادرين على حمايتها وثبت عجزهم عن انقاذها وهذا جعلها تتحدث في التحقيق معها باستفاضة وتفصيل عن كل ما تعرفه عنهم وكل ما ابلغتهم لهم والتحقيق معها بدأ في الطائرة بعد اقلاعها .
..عجز الاسرائيليين :
بل بعد ايام قليلة تبين لها وللجميع عجز الاسرائيليين عن حماية اسرائيل نفسها وعدم قدرتهم على انقاذها لو لا المعونات المعلنة والمعونات السرية من اسلحة متطورة وذخيرة وصواريخ لم تستعمل في السابق بل وهذا غير معروف حتى الان ارسال الولايات المتحدة لطيارين وفنيين في الرادار والالكترونيات مختارين باعلى مستوى فني كمتطوعين الى اسرائيل فقد اخذوا اجازة من وحداتهم في الولايات المتحدة والحصول على اجازة امر قانوني وتطوعوا ليحاربوا مع اسرائيل وهذا التطور امر غير قانوني طالما لم تصدر الحكومة الامريكية ما يمنع ذلك وهكذا امكن التحايل على الدستور الامريكي وتجنب الكونجرس الامريكي ومشاكله وتعطيلاته وقامت السفارة الاسرائيلية في واشنطن بكل الاجراءات لوصولهم لاسرائيل .
ولقد ابلغني صديق دانمركي بان ثلاثة افواج من الطيارين والفنيين الامريكيين كل فوج منها مكون من ثلاثمائة وخمسين طيارا وفنيا وصلوا على ثلاثة رحلات خاصة بالجو الى كوبنهاجن وقضى كل فوج ليلة واحدة في فندق اسكاندنافيا (ساس) المقام في اطراف مدينة كوبنهاجن وذلك في الفترة من 10 – 15 اكتوبر 1973 وغادر كل فوج في صباح اليوم التالي لوصوله متجها الى مطارات سينا واسرائيل ..وقد لاحظت ان اهتمام الناس في ذلك الوقت كان على مدى خسائر اسرائيل من الطائرات والتى بلغت مائتي طائرة
...خسائر الطيارين
لم ينتبهوا الى الاهم والاخطر وهو خسائر اسرائيل من الطيارين ذوى الكفاءة العالية الذين قتلوا في طائراتهم التى تهوى بهم او الذين انهارت اعصابهم ولم يعودوا صالحين للقتال ..ويبدو ان عدد هؤلاء كان كبيرا اذ اصبح ملموسا ضعف مستوى الاداء للطيران الاسرائيلي سواء من ناحية الخبرة والاداء او من ناحية عدد الطلعات ففي يوم 11 اكتوبر 73 خسرت 13 طائرة فوق مدينة بورسعيد وحدها وظهر انحسار في النشاط الجوى الاسرائيلي فوق الجبهة كلها على اتساعها ولقد سبب سقوط الطائرات الاسرائيلية بالعشرات حالة من الرعب وانهيار معنويات الطيارين الاسرائيليين ويذكر المشير محمد على فهمي قائد قوات الدفاع الجوي في حرب اكتوبر 73 في حديث له في جريدة الاهرام 8/10/94 انه لاحظ هذا التاريخ نشاطا مفاجئاً يتزايد يوم لاخر للطيران الاسرائيلي ارجعه الى وصول طائرات ومهمات ووسائل اعاقة وشوشرة حديثة ومزيدا من الصواريخ جو ارض ضد الرادارات والدبابات
..وانا اخيف ان هذا النشاط وارتفاع درجة الكفاءة المفاجئ مرجعه الاول الى وصول واشتراك الطيارين الامريكيين وكذلك الفنيين الامريكيين الذين تولوا ادارة الاجهزة الالكترونية الحديثة في الجو وعلى الارض والذين اشتركوا في القتال فور وصولهم لارض المعركة وهم الطيارون الذين مروا على في كوبنهاجن وربما اخرون من عواصم وبدأوا عملهم لانقاذ اسرائيل وقمت بارسال المعلومات الخاصة بالطيارين الامريكيين الى القاهرة فور علمي بها حيث كنت اعمل سفيراً لمصر في كوبنهاجن
...اعترافات الجاسوسة :
اما اعترافات الفتاة في التحقيق الموسع معها فقد ادلت بمعلومات هامة ومفيدة للغاية خاصة ان الاوهام التى كانت تعيش فيها وبها قد تبخرت ورفعت المخابرات الحربية الغشاوة التى كانت على عينيها وساكتفي بكتابة قصة ذكرتها للمعنى الذي تمثله فقد ذكرت انها اثناء خدمتها للاسرائيليين دعيت لزيارة اسرائيل وعندما اقتربت الطائرة المدينة التى تقلها من المجال الجوى الاسرائيلي لاحظت ان طائرتين اسرائيليتين رافقتا طائرتها كحرس شرف وتحية لها وهذه اجراءات تكريمية لا تقدم ابدا الا لرؤساء الدول الزائرين حيث تقوم الطائرات المقاتلة بمرافقة طائرة الضيف حتى المطار الوصول وذكرت انها قامت بزيارة لمسزجولدا مائير رئيسة الوزراء الاسرائيلية في مكتبها في ذلك الوقت وانها وجدت صفا من عشرة جنرالات اسرائيليين مصطفين وادوا لها التحية العسكرية التعظيم وقد قدمتها مسز مائير اليهم قائلة :
ان هذه الانسة قدمت لاسرائيل خدمات اكثر مما قدمتم لها جميعا مجتمعين .
..تنفيذ حكم الاعدام :
ذكرنا ان القائد الذي يعمل الضابط الجاسوس تحت امرته قدم استقالته واشترط لعودته ان ينفذ بنفسه حكم الاعدام به رميا بالرصاص فوافق الرئيس انور السادات واصدر امره : (اتركوا رئيسه يعدمه جاء وقت تنفيذ حكم الاعدام رميا بالرصاص في الضابط ولا احد يعرف ماذا كان شعور قائده وهو يتقدم ببطء في اتجاه الضابط الذي كان يثق فيه ويعامله كاحد ابنائه)
ولا يعرف اذا كان قد قال له شيئا وماذا قال ...وماذا كان رد الضابط عليه لا احد يعرف
انما المؤكد انه طلب من الضابط ان ينطق بالشهادتين وان يطلب المغفرة من الله سبحانه وتعالى
ثم اخرج القائد مسدسه من جرابه وصوبه على راس الضابط واطلق طلقتين عليه كما تقضي التعليمات العسكرية فسقط ميتاً
..اما ما يختص بالفتاة فقد حكم عليها بالاعدام بعد محاكمة منصفة وكانت في السجن في انتظار لتنفيذ الحكم حينما وصل الدكتور هنري كسينجر وزير خاريجة الولايات المتحدة الامريكية الى القاهرة في اول زيارة له بعد حرب اكتوبر 73 حيث استقبله الرئيس السادات بعد ذلك في اسوان وكان ضمن ما تحدث فيه في الجلسة الاولى رسالة من مسنر جولدا مائير ترجو فيها من الرئيس السادات تخفيف الحكم على الفتاة ومن المؤكد ان مسز مائير قد شرحت للدكتور كيسنجر قصة الفتاة والاهمية الكبرى لانقاذها وربما في المستقبل اصدار عفو عنها ..ومن المؤكد ايضا ان كسينجر كان على استعداد لوضع ثقل دولته خلف هذا الطلب وعلى استعداد ايضا لان يفعل اي شئ لتحقيق هذه الرغبة الحيوية لجولدا مائير
وتنبه الرئيس السادات يعلم بتفصيل التحقيقات مع الفتاة الى انها ستصبح مشكلة كبيرة في طريق السلام
فنظر الى الدكتور كيسنجر نظرة بريئة حائرة وقال له تخفيف الحكم ولكنها اعدمت دون ان يدير رأسه نطق بكلمة واحدة من تحت لسانه للضابط المصري الذي كان حاضرا الاجتماع قائلا النهار ده وفعلا تم تنفيذ الحكم بالاعدام في الفتاة في نفس اليوم بينما كان الدكتور هنري كيسنجر يتمتع بالضيافة الغنية والكريمة لمصر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
قصة اخطر جاسوسة مصرية لاسرائيل..دمرت صواريخ مصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بألف دولار فقط : لتحصل على فتاه مصرية عبر انفاق غزه ؟؟
» شركات مصرية تتنافس على بناء أول محطة كهرونووية
» خطبة القرضاوي تثير قلق الغرب وشخصيات مصرية!
» مصرع سيدة مصرية أثناء إخراج "جني" من جسدها
» مصرية تجاوزت الـ 123 عاماً لم تذهب للطبيب سوى مرة واحدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: تجسس و جاسوسية-
انتقل الى: