السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا متزوج من كتابية في أمريكا منذ خمس سنوات، على أن يهديها الله إلى الإسلام على يدي، كما أعانني على إسلام 9 أشخاص على يدي.
تزوجت بنصرانية وهي على طريق الهداية إلى الإسلام، وليس لنا أولاد.
أسافر لزيارة أهلي في بلد عربي، وأغيب 3 أو 4 أشهر في السنة، وفي الآونة الأخيرة اجتمعت زوجتي مع إحدي صديقاتها، وكان في تلك الجماعة المسكر والمخدر، وصديقتها أعطت زوجتي من المسكر، وبعدها فقدت وعيها، وقام أحدهم باغتصابها!.
عندما أفاقت قامت بإبلاغ الشرطة ولم تبلغني حتى رجعت إليها.
أرجو أن ترشدوني بما يجب علي فعله تجاهها؟ لعدم إخباري؟
هل أطلقها؟ وكيف أعاقبها؟
أرجو منكم سرد ما يمكن من الأجوبة، فأنا عندما واجهتها لم أفعل شيئا، ولكن قلت لها أنها ستعلم إجابتي بعد أن أستخير الله ثم استشير.
وجزاكم الله خيرا.