حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 الفيسبوك يتحول إلى ساحة لمعارك الفن السوري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد السعود




عدد المساهمات : 1959
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

الفيسبوك يتحول إلى ساحة لمعارك الفن السوري  Empty
مُساهمةموضوع: الفيسبوك يتحول إلى ساحة لمعارك الفن السوري    الفيسبوك يتحول إلى ساحة لمعارك الفن السوري  I_icon_minitimeالسبت 19 فبراير - 2:06:04

الفيسبوك يتحول إلى ساحة لمعارك الفن السوري
دعوات لمنع فراس إبراهيم من تمثيل دور محمود درويش.. ولعدم الإساءة إلى ذكرى اميرالاي:



دمشق - 'القدس العربي' ـ من محمد منصور: بسبب ضعف الصحافة الفنية في سورية، وخضوعها للرقابة الشديدة من قبل وزارة الإعلام، وغياب النقد عن كثير مما يكتب في الصحف اليومية الرسمية في مجال المتابعات الفنية، وتحول الكثير منها إلى صحافة مجاملات ومدائح بلهاء تثير ضجر القارئ، وتدفع إلى إعراضه عن المتابعة، كما نرى في ملحق (تشرين دراما) على سبيل المثال لا الحصر، تحول موقع التواصل الاجتماعي الأشهر (الفيسبوك) إلى ساحة لمعارك الفن السوري.
ساحة لا يديرها إعلاميون وصحافيون من السهل اتهامهم بأنهم (مأجورون) و(منحازون) كما درجت على ذلك إدارات المؤسسات الإعلامية والفنية والكثير من الفنانين معهم، بل يشارك فيها شباب الفيسبوك من أصحاب الاهتمامات الثقافية والفنية، الذي بات يجد في موقع التواصل الذي فك الحجب عنه في سورية مؤخراً، وسيلة إعلامه: الحرة والخاصة والسهلة الانتشار، والقادرة على الاستغناء عن استعلاء الإعلام الرسمي عليه، ومحاربته للرأي الآخر حتى في مجال الفن والدراما والسينما.

إلا محمود درويش

وفي هذا السياق تشهد صفحات (الفيسبوك) حملة غير مسبوقة يحاول أصحابها من عشاق الشاعر محمود درويش منع الممثل فراس إبراهيم من تجسيد شخصيته، في المسلسل الذي يجري تصويره حالياً ويحمل اسم (في حضرة الغياب).
أكثر من مجموعة أسسها الشباب السوريون على (الفيسبوك) تناشد الممثل والمنتج فراس إبراهيم التخلي عن تجسيد شخصية الشاعر الكبير محمود درويش في المسلسل الذي كتبه حسن م يوسف، ويخرجه نجدت أنزور، واكبر هذه المجموعات، الصفحة التي حملت عنوان: (معاً لمنع فراس إبراهيم من تمثيل شخصية محمود درويش)، التي بلغ عدد أعضائها وحتى ساعة كتابة هذه الكلمات حوالي (2000) شخص، والعدد مازال في تصاعد.
ويتناوب أعضاء الصفحة على كتابة التعليقات الساخرة، التي تمس شخص الفنان فراس إبراهيم، في سابقة لم تحدث في تاريخ الفن السوري من قبل... ومن الكلمات التي وجهها أعضاء هذه المجموعة: (لأ... لحد محمود درويش وكفى... احملوا اسماءكم وانصرفوا) وكتب آخر (شباب أنقذوا محمود درويش من العذاب) وقال ثالث: (محمود درويش بقبره رح يلعن الساعة اللي صار فيها شاعر)... وامتلأت الصفحة بالتعليقات الجارحة التي شككت بإمكانات فراس إبراهيم التمثيلية، وألغت كل محاولاته الفنية السابقة التي لا تخلو من أعمال ناجحة، إذ قال أحدهم: (فراس إذا مثل حاله رح يطلع بشع) فيما شبهه آخر (في وقت سابق) بالرئيس المخلوع حسني مبارك الذي كان يسمع الشتائم بحقه وظل مصراً على البقاء في الحكم قبل أن يتنحى... وعلق آخر على إحدى صور المسلسل التي ظهر فيها فراس إبراهيم بدور درويش (الصورة المنشورة) بالقول: (مين عندو ولاد... هذا هاري بوتر وحيد في المنزل)!
وتحفل الصفحة بكم من التعليقات الطريفة فأحدهم يهدد بإغلاق التلفزيون طيلة شهر رمضان ومقاطعة الدراما السورية إذا ظهر المسلسل إلى النور، وآخر يدعو إلى الله أن يقطع التيار الكهربائي في كل سورية، طيلة فترة عرض المسلسل!
ويشعر المشرفون على الصفحة بالغيظ والقلق من أن تشوه صورة واحد من أكبر شعراء العرب في العصر الحديث على حد تعبيرهم... ولهذا فهم يطالبون أعضاء الصفحة بوضع اقتراحات عملية يمكن أن تمنع فراس إبراهيم من أداء الشخصية... ونقرأ بلغة لا تخلو من عصبية: (يا شباب هيك ما بيصير يا بتحطوا اقتراحات يا بلا منها هالصفحة)... ومن الاقتراحات التي وردت ما كتبه أحد الأعضاء: (اليوم خطر عبالي انو شي فضائيه تعمل برنامج خاص بالموضوع بمشاركة هالصفحة) أما آخر فقد اقترح أن (نقوم بعمل اعتصام أمام بيت فراس إبراهيم حتى يتراجع عن تمثيل الدور) فيما طالب ثالث باختطافه وعدم الإفراج عنه حتى تنتهي دورة رمضان على خير وسلام.
صفحة ثانية على (الفيسبوك) أيضاً، حملت عنوان: (بدنا مسلسل عن محمود درويش بدون فراس إبراهيم) وضعت شعاراً لها صورة الشاعر محمود درويش، وإلى جانبها صورة للفنان فراس إبراهيم، وقد غطتها إشارة (إكس) حمراء كبيرة، دلالة على وجوب حذف صورته من المسلسل، ويدعو أصحاب هذه الصفحة إلى زيادة عدد الأعضاء فيها كي (يوصلوا صوتهم بقوة) على حد تعبيرهم، إذ يبلغ عدد أعضاء هذه الصفحة (207) حتى الآن.
وطرح أعضاء هذه الصفحة أسماء ممثلين آخرين للعب الدور كالفنان بسام كوسا الذي كان اسمه الأكثر تداولاً، ثم تيم حسن ومكسيم خليل... لكن العديد من المعلقين أشاروا إلى أن فراس إبراهيم هو منتج المسلسل، وبالتالي فهو قد فرض نفسه على الشخصية (بفلوسه) على حد زعمهم... فيما اقترح أحد الظرفاء إطلاق حملة تبرعات لجمع مبلغ كبير من المال، وإعطائه لفراس إبراهيم كي يتنازل عن الدور.
وبخلاف هذه المجموعات تحفل الصفحات الشخصية للعديد من الشباب والكتاب والصحافيين، بإشارات تعبر عن امتعاضها من تمثيل فراس إبراهيم لشخصية محمود درويش، وصمت أسرته عن هذا الأمر... إلا أن الصفحة الشخصية للفنان فراس إبراهيم تضم بدورها حوالي (5000) صديق، يعبر كثير منهم عن إعجابهم به وتمنياتهم له بالتوفيق والنجاح.
على صعيد آخر صرح أحد من اطلعوا على نص مسلسل (محمود درويش) الذي كتبه حسن م يوسف، بأنه سينافس نص قمر الزمان علوش عن نزار قباني في الإساءة لذكرى الشاعر الكبير محمود درويش، وتحدث عن اللغة الخطابية المتثاقفة التي تغلب على الحوار، ناهيك عن إطلاق الخيال في قصص وخطوط عاطفية لم يُعرف مصدر موثوق لها في حياة الشاعر محمود درويش... إلا أن كل هذا الكلام، يبقى سابقاً لأوانه، ولا يشكل أي ركيزة مناسبة لإطلاق حكم على المسلسل، إلا بعد أن يظهر إلى النور، ويعرض على الجمهور... وهو ما ينطبق برأينا على أداء الفنان فراس إبراهيم الذي يبقى أسوأ ما في معركته، ليس لأنه يرى نفسه مناسباً لأن يمثل دور محمود درويش، بل لاأنه منتج العمل!

اتهامات لمؤسسة السينما

من جهة أخرى، أنشأت مجموعة من الشباب ويفترض أن فيهم بعض الإعلاميين غير المنتسبين للإعلام الرسمي في سورية، صفحة على الفيسبوك بعنوان: (ملفات الفساد في المؤسسة العامة للسينما) وضعوا شعاراً لها، صورة للناقد السينمائي الزميل محمد الأحمد المدير العام لمؤسسة السينما في سورية، ومدير مهرجان دمشق السينمائي، ورئيس تحرير سلسلة الفن السابع، ورئيس تحرير مجلة (الحياة السينمائية) ومعد برنامجي السينما في التلفزيون السوري. وتضم الصفحة حتى الآن أكثر من مئتين وعشرين عضواً، يتداولون في ما بينهم ما يقولون إنه (ملفات فساد) على حد تعبيرهم.
ومن الواضح أن ثمة تفاصيل مهنية وتقنية تمس آلية العمل في المؤسسة وفي إدارة مهرجان دمشق السينمائي وفي التلفزيون، من الصعب على الشباب العادي أن يفهمها أو يصل إليها، مما يوحي بوجود أشخاص من داخل الوسط السينمائي والإعلامي مشاركين في إنشاء هذه الصفحة.
ولعل أخطر ما نشر في صفحة (ملفات الفساد في المؤسسة العامة للسينما) الرسالة التي وجهها أحد الأعضاء إلى مدير عام هيئة الإذاعة والتلفزيون في سورية يقول فيها:
(الأستاذ معن حيدر المحترم باعتبارك سيدي إنسانا مشهودا له بالنزاهة والأخلاق وصاحب يد بيضاء، فهل ترضى أن يتم عرض أفلام أجنبية حديثة جداً على القناة الأولى للتلفزيون السوري ضمن برنامج فيلم الأسبوع الذي يعرض مساء يوم السبت، إعداد وتقديم محمد الأحمد، بدون حصول تلك الأفلام على حقوق عرض نظامية، ولأخذ العلم فان ممثلي الشركات الموزعة للأفلام التي تم عرضها وسيتم عرضها في ما بعد، ربما قد تتخذ إجراءات قانونية بحق ذلك، وللعلم أننا لو دخلنا إلى السجلات الخاصة للتلفزيون فلن نجد أي وارد في ما يخص شراء هذه الأفلام (...) والجميع يعلم مدى نفوذ محمد الأحمد في التلفزيون السوري نتيجة علاقته الوطيدة مع وزير الإعلام، ونتمنى من التلفزيون السوري أن يعرض أفلاماً مختارة بعناية وبترخيص عرض نظامي، حرصاً على نزاهة هذا الجهاز العظيم الذي يكن له غالبية الشعب السوري تاريخاً من المحبة والذاكرة الطيبة).
كما يشير عضو آخر في الصفحة إلى أن السيد مدير مهرجان دمشق يعرض أفلاماً مشاركة في المهرجان من دون علم أصحابها، فهو يشتريها من موزعي الأفلام في القاهرة وبيروت ويقول أنها أرسلت إلى المهرجان الذي لا يمنح لأحد شهادة مشاركة فيه كما بقية المهرجانات الأخرى!
وإذا كانت 'القدس العربي' لا تتبنى أياً من هذه (الادعاءات) أو (الاتهامات) التي لم تثبت صحتها بعد ولا تصدقها... فإنها تفترض في الجهات المعنية أن تحقق فيها، حرصاً على سمعة التلفزيون السوري، والمهرجان السينمائي الوحيد في سورية.

الإساءة إلى ذكرى مخرج كبير

وعلى صعيد آخر أطلقت مجموعة من الفنانين والسينمائيين بياناً على (الفيسبوك) أيضاً، ضد الناقد محمد الأحمد على خلفية تصريحاته التأبينية عن المخرج عمر اميرالاي في أحد برامج التلفزيون السوري، والتي أثارت موجة من الغضب في أوساط السينمائيين واعتبرها بعضهم (مسيئة لذكرى الراحل الكبير) على حد تعبير الغاضبين. ومما جاء في هذا البيان الذي أطلقه كاتب السيناريو الشاب غسان زكريا على صفحته الشخصية على الفيسبوك:
(بعيداً عن النظرة الشخصية، الفردية، لشخص السيد محمد الأحمد، وبعيداً عن الأخبار المتواترة عن انتشار الفساد الإداري والمالي المستشري في أروقة المؤسسة العامة للسينما، كان وقع حديث السيد محمد الأحمد عن المخرج الراحل عمر أميرالاي علينا شديداً، مما دعانا إلى الخروج عن الصمت، حيث دلَّ الحديث لا على استفراد الأحمد بالمؤسسة، وبالسينما السورية كلها، وكأنها مزرعته الشخصية الخاصة فحسب، بل ودل أيضاً على جهل كبير بالفن السينمائي لدى من يُعتَبر المؤتمَن على السينما السورية بوصفه ناقداً مميزاً. فحديث السيد الأحمد عن الراحل عمر أميرالاي، وهو أحد الرموز السينمائية المهمة في سورية، جاء بعيداً كل البعد عن قواعد النقد الفني السينمائي الذي يُفتَرض به تناول الأعمال الفنية من الناحية الجمالية أولاً والفكرية ثانياً والارتباط بينهما ثالثاً).
وكان من أبزر الأسماء الموقعة على البيان: المخرج السينمائي نبيل المالح والفنان فارس الحلو، والشاعر فرج البيرقدار، والسينمائية هالة العبد الله، ومدير التصوير عبد القادر شربجي، والكاتب سحبان السواح، والكاتبة مية الرحبي، والشاعر منذر المصري، والماكييرة بشرى حاجو، والكاتب عمرو السواح، والصحافية إيمان الجابر، والممثلة ريم علي، والإعلامية المخضرمة هالة الأتاسي، ومهندس الغرافيك إياد شهاب أحمد، والصحافي عامر مطر، والناقد حازم العظمة، والممثلة ميسون أبو أسعد، والممثلة مريم علي، والممثلة حلا عمران، والمخرجة إيناس حقي، وشقيقها طالب الإخراج السينمائي سعد حقي، وهما ابنا المخرج هيثم حقي الذي غاب توقيعه على البيان.
ناقد فني من سورية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفيسبوك يتحول إلى ساحة لمعارك الفن السوري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يا شباب الفيسبوك اتحدوا
» «ابن الذوات».. يتحول إلى إرهابي
» عندما يتحول الصحفي إلى مسحراتي!!
» هوليوود إفريقيا' تستقطب السياح ومحبي الفن السابع
»  الفيسبوك' مسؤول عن حمل المراهقات والزواج المبكر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: فضائيات و أنترنيت-
انتقل الى: