االمعلم المصري الذي توفي وهو ساجد في تبوك
في مشهد مهيب تم تشييع جثمان المعلم المصري الجنسية " سيد شاهين " الذي كان قد توفاه الله فجر يوم السبت الماضي أثناء أدائه لصلاة الفجر و قد قام بتشييع الجثمان جموع التربويين في منطقة تبوك عصر أمس حيث تم التصريح بالدفن بعد أن صدرت التقارير الطبية التي تؤكد أن الوفاة كانت عرضية وقد أدت جموع التربويين صلاة الميت على المعلم الفقيد، بجامع البازعي الكبير في مدينة تبوك عصر أمس و بعد أداء صلاة العصر و الصلاة على المتوفى تم مواراة جثمانه الثرى في مقبرة تبوك، وشهدت الصلاة على الفقيد ودفنه حضور الكثير من المعلمين زملاء الراحل و المشرفين التربويين و الكثير أيضاً من الطلاب و دعا الجميع بالرحمة للفقيد و أن يسكنه الله فسيح جناته .