حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 رؤية .مترجمة عن الشّاعر الفرنسيّ ألفريد دي موسيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

رؤية .مترجمة عن الشّاعر الفرنسيّ ألفريد دي موسيه Empty
مُساهمةموضوع: رؤية .مترجمة عن الشّاعر الفرنسيّ ألفريد دي موسيه   رؤية .مترجمة عن الشّاعر الفرنسيّ ألفريد دي موسيه I_icon_minitimeالإثنين 24 يناير - 16:41:53




ادب مترجم




رؤية .مترجمة عن الشّاعر الفرنسيّ ألفريد دي موسيه


محمد الصالح الغريسي



قصيدة مترجمة بعنوان: رؤية .مترجمة عن الشّاعر الفرنسيّ ألفريد دي موسيه



رؤية

للشّاعر الفرنسيّ،ألفريد دي موسيه

تعريب : محمد الصالح الغريسي







أوّل ما لمحت فيَّ، أشباحا غريبة

تجرّ ثيابا طويلة.

لست أدري إن كانت نساء أم ملائكة

أثوابها كانت تغمرني بأهدابها الجميلة

المزدانة بالّؤلؤ و الياقوت



كما تُقطع درعٌ بشفرة حادّة

كما يَقْطع البحّار الجَْسور

الخليج الأزرق الّذي ينفلق تحت مجدافه،

هكذا كانت فساتينها الذّهبيّة بخطوطها الملتهبة

تقطع اللّيل البرونزيّ



كانت تطير ..وكانت ستارتي،ذلك الشّبح القديم الماثل كحارس

كانت تراها و هي تمرّ

بعيونها المخمليّة ذات الحدقات البرّاقة

كنت أسمع حفيف ريش أجنحتها

الّتي لا مسني للتوّ.



كانت تطير..لكنّ السّرب ..ذا الطّلاءات المعلّقة

أرواحا متقلّبة

كانت تقفز فجأة،ثمّ فجأة تتوارى

هاربة في ظلام اللّيل؟،كسهم لا يدرك

يهرب في السّماوات



كانت تطير..و كنت أرى فروها الأسود

حيث كان الأبنوس يبكي جداول من دموع،

يداعبني ..بلمساته الطّويلة

بينما ،من قبلة واحدة ، كنت أحسّ بالاحتراق

حتى النّخاع



يا أيّها الإله القدير،لقد رأيت متطوّعات ناشطات خائفات

يمتن تحت لذع الشّمس

رأيت سيقانا جميلة،لحوريّات لاجئات

رأيت نهودا متوهّجة لحوريّات الغاب الحرونة

ذوات الأفخاذ القرمزيّة



لا شيء..لا شيء يعدل هذه القبلة الشّهيّة المقدّسة

الأندى من الصّبح

الأصفى من نظرة عين أندلسيّة

و الأحلى من حديث امرأة آسيويّة

ذات شفاه حريريّة.



آه..كائنة من تكونين،كوني في رأسي

ظلالا منحنية بأجساد عائمة

دعيني،آه..دعيني أمسكك في حضني

و أرتشف في قبلاتك حبّا أخرق

قطرة قطرة و لأمد طويل



آه..تعالي نضع في مخدعك الحريريّ

مصباحا فضّيا

تعالي فاللّيل حزين و المصباح جذلان

شقراء أم سوداء ،تعالي، لا مبالية أم ضاحكة

بقلب ساذج أم متغيّر



تعالي سنسكب في فراشي الورود

فالعطور طيّبة

و السّلطانة تعطّر فمها في المساء

عندما تتأهّب لنزع فستانها و نعلها الخفيف

لتذهب إلى فراش لها من قصب



وا حسرتاه..السّماء بخيلة علينا باللّيالي الجميلة

بخلها بالأيّام السّعيدة

ما أن تسمعي قيثارة " فرّاري" تـئـن

و تحت الأصابع الإلهيّة ترفّ القيثارة

تعالي إليّ يا حبّي الكبير



لكن لا شيء يدوم أكثر من الظلّ البارد و العاري

حيث تنهار الحواجز

إنّي أسمع أغاني تصرخ ،كطفل و هو يُقْتَل

و القمر وهو هلال،يقصّ في الشّارع ،زوايا البيوت





***************






Alfred de MUSSET (1810-1857)



Vision

Je vis d'abord sur moi des fantômes étranges
Traîner de longs habits ;
Je ne sais si c'étaient des femmes ou des anges !
Leurs manteaux m'inondaient avec leurs belles franges
De nacre et de rubis.

Comme on brise une armure au tranchant d'une lame,
Comme un hardi marin
Brise le golfe bleu qui se fend sous sa rame,
Ainsi leurs robes d'or, en grands sillons de flamme,
Brisaient la nuit d'airain !

Ils volaient ! - Mon rideau, vieux spectre en sentinelle,
Les regardait passer.
Dans leurs yeux de velours éclatait leur prunelle ;
J'entendais chuchoter les plumes de leur aile,
Qui venaient me froisser.

Ils volaient ! - Mais la troupe, aux lambris suspendue,
Esprits capricieux,
Bondissait tout à coup, puis, tout à coup perdue,
S'enfuyait dans la nuit, comme une flèche ardue
Qui s'enfuit dans les cieux !

Ils volaient ! - Je voyais leur noire chevelure,
Où l'ébène en ruisseaux
Pleurait, me caresser de sa longue frôlure ;
Pendant que d'un baiser je sentais la brûlure
Jusqu'au fond de mes os.

Dieu tout-puissant ! j'ai vu les sylphides craintives
Qui meurent au soleil !
J'ai vu les beaux pieds nus des nymphes fugitives !
J'ai vu les seins ardents des dryades rétives,
Aux cuisses de vermeil !

Rien, non, rien ne valait ce baiser d'ambroisie,
Plus frais que le matin !
Plus pur que le regard d'un oeil d'Andalousie !
Plus doux que le parler d'une femme d'Asie,
Aux lèvres de satin !

Oh ! qui que vous soyez, sur ma tête abaissées,
Ombres aux corps flottants !
Laissez, oh ! laissez-moi vous tenir enlacées,
Boire dans vos baisers des amours insensées,
Goutte à goutte et longtemps !

Oh ! venez ! nous mettrons dans l'alcôve soyeuse
Une lampe d'argent.
Venez ! la nuit est triste et la lampe joyeuse !
Blonde ou noire, venez ; nonchalante ou rieuse,
Coeur naïf ou changeant !

Venez ! nous verserons des roses dans ma couche ;
Car les parfums sont doux !
Et la sultane, au soir, se parfume la bouche ;
Lorsqu'elle va quitter sa robe et sa babouche
Pour son lit de bambous !

Hélas ! de belles nuits le ciel nous est avare
Autant que de beaux jours !
Entendez-vous gémir la harpe de Ferrare,
Et sous des doigts divins palpiter la guitare ?
Venez, ô mes amours !

Mais rien ne reste plus que l'ombre froide et nue,
Où craquent les cloisons.
J'entends des chants hurler, comme un enfant qu'on tue ;
Et la lune en croissant découpe, dans la rue,
Les angles des maisons.



ملاحظة : لمن يرغب في الاطّلاع على نبذة من حياة الشّاعر ،الرّجاء اتّباع الرّابط التّالي:

http://forum.stop55.com/183139.html%23post1804789




محمد الصالح الغريسي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
رؤية .مترجمة عن الشّاعر الفرنسيّ ألفريد دي موسيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اغتصاب وطن مترجمة للغة السويدية
» قصيدتان للشاعر الراحل كمال سبتي مترجمة إلى الألمانية
» الوطن والمواطنة.... رؤية كوزموبوليتية
» أطلال الذكرى القديمة تحجب رؤية الحب الجديد‮ !‬
» أطلال الذكرى القديمة تحجب رؤية الحب الجديد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: أدب عالمي مترجم-
انتقل الى: