حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
حللتم أهلا و نزلتم سهلا في الموقع الرسمي للمهرجان الدولي للشعر والزجل ، بتسجيلكم في الموقع تصبحون تلقائيا أعضاءا في "فضاء الشعراء" أكبر فضاء عربي يضم شعراء العالم . الرجاء اختيار رقم سري مكون من الأرقام والحروف حتى يصعب تقليده .
حلم المهرجان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي فني إعلامي شامل((((((((( مدير و مهندس المنتدى : حسن الخباز ))))))))))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com
لنشر اخباركم ومقالاتكم تسجلوا في المنتدى أو تواصلوا معنا عبر الواتساب +212661609109 أو زوروا موقعنا الالكتروني الرسمي
eljareedah.com

 

 غابي: ومن الديمقراطية ما قتل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتدى حلم المهرجان
Admin



عدد المساهمات : 3461
تاريخ التسجيل : 20/07/2010

غابي: ومن الديمقراطية ما قتل Empty
مُساهمةموضوع: غابي: ومن الديمقراطية ما قتل   غابي: ومن الديمقراطية ما قتل I_icon_minitimeالإثنين 17 يناير - 11:24:24

[center][b] تعتبر غابي من اشد المدافعين عن حق المرأة في الاجهاض
غابي: ومن الديمقراطية ما قتل

كتب: جوزف حرب
ليست المرة الأولى التي تشهد فيها الديمقراطية الأميركية عمليات قتل سياسي، وكثيرون من الأميركيين يمارسون القتل بذهنية «البلاي ستايشن»، والقتل الأميركي خارج الحدود رياضة رسمية. رغم ذلك فإن حادث اطلاق النار على غابرييل غيفورد، النائب عن ولاية اريزونا، أحدث صدمة واسعة على المستويين الشعبي والرسمي واعتبر كراهية عمياء من خارج المألوف. من هي غيفورد ومن أراد لها أن تموت؟

هي غابرييل دي غيفورد المعروفة بلقب «غابي»، من مواليد 8 حزيران (يونيو) 1970، وهي عضو في مجلس النواب الفدرالي الأميركي عن الحزب الديمقراطي وتمثل الدائرة الثامنة من ولاية اريزونا في هذا المجلس منذ العام 2007، وهي ثالث امرأة يتم انتخابها لعضوية الكونغرس الأميركي في تاريخ ولاية اريزونا.
هي من مواليد توكسون، تخرجت في جامعة كورنيل، وقبل انتخابها لعضوية الكونغرس الاتحادي، كانت عضوا منتخبا في مجلس نواب الولاية بين عامي 2001 و2003، ثم عضوًا في مجلس شيوخ الولاية بين عامي 2003 و2005، وقد استقالت بغية الترشح لعضوية مجلس النواب الفدرالي لتخلف النائب جيم كولبي. كذلك عملت لدى شركة للتنمية الاقتصادية في مدينة نيويورك، ثم كرئيسة مجلس ادارة شركة «إل كامبو» للاطارات، وهي شركة محلية لاكسسوارات السيارات يملكها جدها، وهي متزوجة منذ العام 2007 من رائد الفضاء وقائد المكوك الفضائي مارك كيلي.
هي اليوم تخدم في ولايتها الثالثة داخل مجلس النواب الفدرالي، بعد اعادة انتخابها في الانتخابات النصفية للكونغرس في تشرين الثاني (نوفمبر) 2010، وتعتبر من جناح الحزب الديمقراطي المتشبث بالمبادئ. ومواقفها مؤيدة بشدة لاصلاح نظام الضمان الصحي، والهجرة غير الشرعية. وهذه المواقف كانت من اهم الاسباب التي سلطت عليها الاضواء من جانب المعارضين جعلتها موضع انتقاد من مجموعات مناوئة، ما دفعها الى وصف نفسها بأنها «جمهورية سابقة».
في 8 كانون الثاني (يناير) 2011 كانت غابي واحدة من عشرين ضحية لعملية اطلاق النار في سوبر ماركت «سيف واي» في احدى ضواحي توكسون، حيث كانت تقوم بعمل انساني. وأسفر ذلك عن مقتل 6 اشخاص وجرح آخرين بينهم غيفورد نفسها. تم نقلها الى المستشفى وهي في حالة حرجة بسبب اصابتها في الرأس، وبعد خضوعها لعملية جراحية، قال الطبيب الجراح الذي اشرف على العملية، انه متفائل بحظوظها في الشفاء.
يذكر ان «غابي»، كانت صرحت في العام 2005 بأن انعكاسات انتخابات العام 2004 كانت سلبية جدا على التعايش بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، وأن ذلك سيؤدي الى عدم الاهتمام الكافي بالعديد من القضايا المهمة، كالعناية بالبنى التحتية والنمو السريع والهجرة الى الداخل التي تضر بالبيئة، وتنعكس سلبا على التعليم والصحة والنقل. ولذلك اصبحت عملية توسيع نطاق الضمان الصحي ليشكل اوسع شريحة من المجتع، في رأس اهتماماتها. كما انها شاركت بقوة في تقديم اقتراحات قوانين خاصة بالمعوقين عقلياً، الامر الذي ادى الى تسميتها «مشرع العام 2004»ٍ من قبل جمعية اريزونا للمعوقين عقليا. كما انها حصلت على جائزة «اللاعب الاكثر قيمة» من نادي «سييرا».
الى ذلك، عملت غابي على تنظيم المؤتمر الذي شارك فيه الحزبان، الديمقراطي والجمهوري من اجل رعاية الطفولة والذي استهدف تحسين مستويات التعليم والرعاية الصحية لاطفال ولاية اريزونا. كما عملت مع حاكمة الولاية جانيت نابوليتانو لتحسين مستويات رياض الاطفال، ودعمت مشروع المزيد من الاموال للمدراس، وحصلت بذلك على جائزة «أفضل مشروع» لقوانين العائلة في ولاية اريزونا للعام 2003.
وفي خطابها الأول في مجلس النواب الفدرالي، في كانون الثاني (يناير) 2007، شددت غيفورد على ضرورة اجراء اصلاح شامل لقوانين الهجرة، بما في ذلك استخام التكنولوجيا الحديثة لحماية وحراسة الحدود، وزيادة عناصر حرس الحدود، وفرض عقوبات صارمة على اصحاب العمل الذين يشغلون (عمداً) مهاجرين غير شرعيين. وخلال الشهر الاول لوجودها في الكونغرس صوتت غيفورد لمصلحة زيادة التمويل الفدرالي لأعمال البحث في الخلايا الجذعية، ولزيادة الحد الادنى للاجور، ووافقت على توصيات لجنة 11 ايلول (سبتمبر)، وعلى قواعد وانظمة جديدة ذات علاقة بقضايا ومسائل اخلاقية، ورفضت منح شركات نفطية عملاقة، مساعدات بقيمة 14 مليار دولار، وطالبت بتحويل هذه المبالغ لتمويل مشاريع ودراسات خاصة بالطاقة المتجددة.
وفي العام 2007 تقدمت غابي باقتراح قانون يمنع بيع قطع غيار خاصة بطائرات (اف – 14) العسكرية في السوق المفتوحة. كما صوتت لصالح قرار التمويل الاضافي للقوات الاميركية في العراق، وقالت: انا لا استطيع السماح بألا تتسلم قواتنا العسكرية المال الكافي، في الوقت الذي تتعرض يوميا للهجمات.
وغيفورد عضو في ما يعرف باسم «تحالف الكلب الازرق»، و«الائتلاف الديمقراطي الجديد». كما انها من مؤسسي «نادي الكونغرس لسلامة الدراجات النارية». وهي العضو الوحيد في الكونغرس، الذي لا يزال زوجها رائد الفضاء مارك كيلي في الخدمة الفعلية في الجيش الاميركي. كما انها معروفة بتأييدها الشديد للطاقة الشمسية، وتأييدها القوي لتشديد الرقابة على الحدود الأميركية – المكسيكية. وهي اليوم عضو في كل من لجنة القوات المسلحة ولجنة الشؤون الخارجية، ولجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس النواب.
كذلك تعتبر غابي من اشد المدافعين عن حق المرأة في الاجهاض، وعن حق الطفل في الرعاية والتعليم، وعن المدرسة الرسمية (الحكومية), وضرورة دعمها وتحسين مستوياتها، غير انها- وهنا المفارقة- ايضا تؤيد حق امتلاك الاسلحة النارية، ورفضت الموافقة على قرار بحظر حمل الاسلحة في العاصمة واشنطن.
وعلى المستوى الشخصي تخرجت غيفورد في جامعة توكسون وحصلت على شهادة بكالورويس في علم الاجتماع، وفي تاريخ اميركا اللاتينية، من معهد «سكريبس» العالي، في «كليرمونت» في كاليفورنيا في العام 1993، ثم على شهادة ماجستير في التخطيط المناطقي من جامعة كورنيل في ايتاكا (ولاية نيويورك) في العام 1996، وركزت اهتمامها الدراسي على العلاقات المكسيكية – الاميركية، عندما كانت في جامعة كورنيل.
والدتها هي غلوريا كاي ووالدها سبنسر غيفورد وهو ابن خال المخرج السينمائي المعروف بروس بالترو، والد الممثلة الشهيرة غوينث بالترو. وقد نشأت «غابي» في محيط من الاختلاط الديني على يد والدها اليهودي ويد والدتها المسيحية. لكنها اعتبرت نفسها يهودية منذ العام 2001 والتحقت بجماعة «شافيريم» الاصلاحية في توكسون، وهي اليوم اول يهودية من اريزونا في مجلس النواب الفدرالي.
بعد اصابتها اصدر زوجها رائد الفضاء مارك كيلي البيان الآتي: بالنيابة عن غابي، وعن جميع اعضاء عائلتنا، اود ان اعرب عن امتناننا القلبي لشعب اريزونا وهذا البلد العظيم، لما قدمه لنا من مساعدة، فقد كانت غابي تقوم بما تحب ان يفعله، اي الاستماع الى ناخبيها والتعرف الى مطالبهم، عندما حصلت هذه المأساة. ان خدمة السكان في جنوب اريزونا هي من الاولويات لديها، وما من شيء يجعلها تشعر بالاعتزاز اكثر من تمثيلهم في الكونغرس.
اضاف البيان: نحن لا نستطيع سوى الترحم على الضحايا، وتقديم التعزية لمحبيهم وانسبائهم، كما لا بد لنا من الصلاة من اجل شفاء الجرحى. وإذا شئتم القيام بأي عمل ايجابي، فنرجو التوجه الى منظمتين كانت غابي تقدرهما كثيرا، وتدعمهما وهما مصرف فود في توكسون، ومنظمة الصليب الاحمر الاميركية.[/b]
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://festival.7olm.org
 
غابي: ومن الديمقراطية ما قتل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصحافة وحدها لا تبني الديمقراطية
» كردستان وليدة الشرعية الديمقراطية
» لا يمكن اختزال الديمقراطية في صندوق الانتخابات
» مئات المتظاهرين في الرباط دفاعا عن الديمقراطية
» الحكومات تواصل استغلال الإنترنت للسيطرة... بدلاً من الديمقراطية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حلم المهرجان :: الوجه الآخر-
انتقل الى: